التغذية المتوازنة ، وعلاقتها بصحة أسنان الأطفال -لصحة طفلك 2024.

التغذية المتوازنة ، وعلاقتها بصحة أسنان الأطفال

إن عملية بناء جسم سليم بشكل عام وأسنان سليمة بشكل خاص يعتمد اعتماداً رئيسياً على الغذاء الذي يتناوله الطفل (كماً ونوعاً)

فمن حيث كميـة الغـذاء: لا إفراط ولا تفريط، حيث أنه في كلتا الحالتين ينعكس ذلك سلباً على بناء وصحة الجسم بأكمله بما في ذلك صحة فمه وأسنانه.

وأما نــوع الغــذاء : فلا بد هنا من الإشارة إلى أهمية الغذاء المفيد والمتوازن الذي يجب أن يقدم للطفل بحيث يحتوي على المواد الهامة والأساسية في عملية بناء جسم سليم وأسنان سليمة ، وهي مواد عضوية يحتاج إليها الجسم لدوام الحياة بصورة طبيعية، مثل( A، C، D، K، B Complex ،….)

وفيما يلي بعض هذه المواد الأساسية و أثرها على صحة الفم والأسنان:

1- الفيتامينات
نقص الفيتامينات يؤدي إلى:
• تضخم اللثة والتهابها.
• تطاول حليمات اللسان.
• تقرحات سطحية مؤلمة.
• احمرار اللثة مع الألم.
• ضعف قوة اللسان العضلية.
• حرقة في الفم واللسان.

2- البروتينات
وهي مسؤولة عن بناء أنسجة الجسم وترميم ما تلف منها وتنقسم الى بروتينات حيوانية وبروتينات نباتية ونقصها يؤدي إلى:
• احمرار لامع في اللسان.
• تشققات في زاويتي الشفة.
• زيادة الإصابة بالتهابات اللثة.
• سوء تكون طبقة الميناء.
• تأخر بزوغ الأسنان.

3- الأملاح المعدنية
تدخل في تركيب جسم الأنسان بنسبة 3.3 % – 4.4 % وتشارك في بناء العظام والأسنان مثل:
• الكالسيوم.
• الفسفور.
• الحديد.
• الصوديوم.
ونقصها يؤدي إلى قلة تمعدن العظام والأسنان ونقص سماكة طبقة العاج.

4- السكريات
مصدر الطاقة وتحافظ على البروتينات المتناولة في الغذاء.

5- الدهون ( الدسم )
تمد الجسم بالطاقة الحرارية اللازمة وتلعب دورا في بناء الخلايا، وتنقسم الى:
• دهون نباتية.
• دهون حيوانية.
• كوليسترول.
عدم احتراق الدهون بشكل جيد يؤدي الى اضطراب في الغشاء المخاطي واللثة.

يسلموووووووو
يسلمووو حبيبتي
نصائح قيمه ومن هالمنبر انصح عدم تنظيف الاسنان بالليزر بيسبب بعد فتره زمنيه
هشاشة في الاسنان

الحمية الغذائية غير المتوازنة تلحق أضراراً بالقلب -استشارة 2024.

الحمية الغذائية غير المتوازنة تلحق أضراراً بالقلب

يبدو أن الخضوع لحمية غذائية غير متوازنة لا يقلل كمية الدهون في الجسم بسرعة فحسب، بل يمكن أن يلحق أضراراً بالقلب.

هذا ما كشفته دراسة قام بها علماء من جامعة "وايك فوريست" الأمريكية تابعوا حالة 112 امرأة فوق سن الخمسين، فقدن حوالي 11 كيلوغراماً أثناء خضوعهن لحمية خلال 15 شهراً.

واستنتجوا أن ثلثي المشاركات استعدن نحو 70% من الوزن الذي فقدنَه، وأن صحة قلوب هؤلاء النساء باتت أسوأ مما كانت عليه قبل الخضوع للحمية.

ووجدوا أيضاً أن الوزن الذي يكتسب بسبب التوقف الفجائي عن الحمية غير المتوازنة يرفع مستويات الكولسترول الضار وضغط الدم والدهون الثلاثية والسكر.

وفي هذا السياق، حذر الخبراء من أن النساء الكبيرات في السن اللواتي يرغبن في تنقيص أوزانهن من أن الخضوع للحمية غير المتوازنة يمكن أن يضرهن أكثر مما ينفع، لاحتمالات استعادة الوزن مستقبلاً.

ونصحوا في النهاية بعدم الخضوع لحمية قاسية وغير متوازنة، ومن ثم الاعتدال عنها، بل ينصحون بتغيير نمط الحياة من خلال تناول الغذاء المفيد والمحافظة على وزن صحي.


والتقرير باللغه الانجليزيه

Unbalanced diet damage the heart

Unbalanced diet damage the heart
Weight gain after a sudden stop by raising cholesterol levels

Seems to be succumbing to the unbalanced diet does not reduce the amount of fat in the body quickly, but can damage the heart.

This disclosed study by scientists from the University of "Lake Forest" of America have followed the situation of 112 women over the age of 50, had lost about 11 kilos while they are subject to the diet in 15 months.

And concluded that two-thirds of the posts reclaimed about 70% of the weight they lost him, and that the health of these women’s hearts have become worse than it was before succumbing to the diet.

And they also found that the weight gain due to the sudden stop of the unbalanced diet raises levels of LDL cholesterol, blood pressure and triglycerides and sugar.

In this con********, experts warned that older women who wished to decrement the respiratory ailments were found to undergo the unbalanced diet can harm them more than good, the potential for future weight recovery.

And finally advised not to be subjected to harsh and unbalanced diet, then moderation, but advised to change lifestyle by eating food useful and maintain a healthy weight

جزاك الله خيرا على الموضوع

موضوع مفييد

يعطيك آلف عافيةة يَ لغلآ

لاعدمنآككِ خليجيةخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله ااستغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
يعطييك العاافيه ..
موضوع مفييد

يعطيك آلف عافيةة يَ لغلآ

لاعدمنآككِ

التغذية المتوازنة تغني عن الفيتامينات -استشارة 2024.

التغذية المتوازنة تغني عن الفيتامينات

التغذية المتوازنة تغني عن الفيتامينات

أكّد الطبيب الألماني كلاوس ريشتر أن التغذية المتوازنة تكفي لسد احتياجات الجسم من الفيتامينات والمعادن، ومن ثم تُغني عن تناول المكملات الغذائية.

وحذر ريشتر من الإكثار من تناول المكملات الغذائية لإمداد الجسم بفيتامينات ومعادن إضافية، لأنه قد ينطوي على مخاطر صحية جسيمة.

ويضرب الطبيب الألماني مثالاً على ذلك بأن إمداد الجسم بكميات كبيرة من البيتا كاروتين يُمكن أن يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان، كما يُمكن أن يؤدي إكثار المرأة من تناول فيتامين (أ) خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل إلى الإضرار بالجنين، بينما يتسبب الإكثار من تناول الزنك في إضعاف جهاز المناعة.

ويتوقف مدى فائدة أو خطورة الفيتامينات والمعادن -بحسب الطبيب- على الكمية المتناولة، ونظرا لأن المواد الغذائية العادية لا تمد الجسم بكميات زائدة عن الحد من هذه العناصر، فإنه لن يتعرض لمثل هذه المخاطر.

وأشار ريشتر إلى أنه يُستثنى من ذلك النساء الحوامل، اللائي يرغبن في تناول حمض الفوليك الذي يتمتع بأهمية كبيرة بالنسبة لنمو الجنين، لكنه شددّ على ضرورة ألا يقُمنَ بتناوله إلا بعد استشارة طبيبهنّ الخاص، كي يُحدد لهن الجرعة المناسبة.

• نصائح:
أما بالنسبة لمَن يخشى من عدم إمداد جسمه ببعض العناصر الغذائية على النحو المطلوب، فينصحه الطبيب الألماني ريشتر بالتغلب على هذه المشكلة من خلال الأطعمة أيضاً، ويضرب مثالاً على ذلك باليود، حيث يُمكن إمداد الجسم بهذا العنصر على نحو كاف من خلال تناول الأسماك البحرية واستخدام الملح المعالج باليود في طهي الطعام.

كما يُمكن إمداد الجسم بالحديد أيضاً عن طريق تناول السمسم، حيث يحتوي مائة غرام منه على عشرة ملليغرامات من الحديد. وكذلك يُمكن سد الاحتياج اليومي لعنصر الكالسيوم من خلال تناول منتجات الألبان.

وأردف الطبيب الألماني أنه لا توجد مشكلة أيضاً في إمداد الجسم بكميات وفيرة من فيتامين (سي) عن طريق الأطعمة، شريطة ألا يتم الاقتصار على الليمون، الذي يُعتقد خطأً أنه منجم لفيتامين (سي)، إذ لا تحتوي مائة غرام من الليمون إلا على 53 ملليغراما فقط من فيتامين (سي)، بينما تحتوي نفس الكمية من الفلفل على 150 ملليغراما من فيتامين (سي)، أي ما يُعادل ثلاثة أضعاف ما يحتويه الليمون.

أما عن فيتامين (إي)، فيشير ريشتر إلى أنه يُوجد بكميات كبيرة في زيت جنين القمح، حيث تحتوي مائة غرام من هذا الزيت على 215 ملليغراما من هذا الفيتامين، بينما تحتوي نفس الكمية من زيت الزيتون على 12 ملليغراما فقط، وكذلك تحتوي مائة غرام من زيت زهرة تبّاع الشمس على 55.8 ملليغراما من فيتامين (إي).

وكالة الأنباء الألمانية ـ الجزيرة نت


عواافي على الطرح الراقي
متميزبكل جديد ومفيد
لاعدمناك ياذووق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرونا خليجية
عواافي على الطرح الراقي
متميزبكل جديد ومفيد
لاعدمناك ياذووق

شكراً لمرورك حبيبتــــى أسعدنى تواجدك الغالى على قلبــى
أسعدك الله فى الداريين

مشكورة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

التربية المتوازنة للبنت تحصّن حياتها الزوجية -لحياة سعيدة 2024.

التربية المتوازنة للبنت تحصّن حياتها الزوجية

خليجية

**- يشدد خبراء التربية على ضرورة الاعتدال في تربية الفتيات وعدم المبالغة في التدليل او الاهمال بقصد تنشئتهن نشأة سليمة تمكنهن من مواجهة مصاعب الحياة المستقبلية.

وتعيش الكثير من الفتيات في دلال الأهل المفرط وما إن يغادرن بيت الأهل الى الحياة الزوجية، تحصل صدمة للفتاة المدللة التي تربت على ان لا يرفض لها طلب.

فالزواج لا يقتصر على حفل زفاف في قاعة فخمة، ولا ارتداء أفخم فستان زفاف ولكنه مسؤوليات تواجه فيها الفتاة صعوبات اذا لم تكن مجهزة نفسيا قبل الزواج لإيصال الحياة الجديدة لبر الأمان.

ويقول اختصاصيون في الإرشاد النفسي "الفتاة الشرقية تتهيأ لفكرة الزواج، ويتمحور تفكيرها حول الاستعدادات للحفل والفستان الأبيض، ودخول عالم يختلف عن عالمها، وقد لا تكون محضرة نفسيا لحياة جديدة بمهامها وأعبائها، وتتزوج وتواجه الواقع، حينها قد تصاب بخيبة أمل".

وأضافوا "تخرج الفتاة من منزل أهلها، فتجد نفسها فجأة مسؤولة مسؤولية تامة عن بيت وزوج، كما أن مرحلة الزواج تكشف لها طباع الزوج وحالاته المزاجية، فهو لم يعد الخطيب الذي يحمل لها الهدايا والبسمة تملأ وجهه، فقد تصدم بكل ذلك مما يجعل الزوجين على مفترق الطرق من نفور وإلى شجار وخلافات مستمرة".

وقد يرى البعض انه من النادر في هذا الزمن ان لا تعيش الفتاة مرحلة الدلال عند اهلها ولكن تختلف شخصيتها من بيت إلى أخر حيث قد يكون الدلال نتج عنه امرأة تتحمل المسؤولية او تجد صعوبة في التأقلم اذا لم تجد خادمة ببيت زوجها.

ويؤكد علماء الاجتماع ان "الزوج يختار امرأة لتشاركه الحياة بكل صورها لَا امرأة تريد ان تعيش طوال الوقت في إطار صورة جميلة ومثالية لم تَر سواها وهي في بيت اهلها، هذا الوضع النفسي الجديد الذي يدفع المدللة الى مقارنة حياتها مع زوجها وحياتها مع اهلها وتصدم عندما تكتشف ان طلباتها لا يمكن ان تكون جاهزة كما في بيت اهلها".

ولكن يرى بعض الشباب انه توجد بعض البنات يتكيفن مع وضعهن الجديد في الزواج بحيث تكون مدللة في بيت اهلها وجدية ومتحملة المسؤولية في بيت زوجها وهذا يعود لطبيعة تفهمها للحياة.

وقد يرتبط فشل الزواج او نجاحه بالرجل الحكيم الذي يستطيع ان يوظف هذا الدلال لصالح الزواج وليس ضده لان الدلال لاغنى عنه في الحياة الزوجية ويحتاجه الرجل كما تحتاجه المرأة ولكن إذا تحول الى دلال مرضي يفشل الزواج.

وفي ظل التفاهم بين الزوجين الذي هو نوع من التوازن في تنفيذ طلبات الزوجة من جهة، وطلبات الزوج من جهة ثانية، تكون الشراكة الحقيقية في الزواج الناجح.

ويحرص بعض الشباب على عدم الارتباط بفتاة مدللة تكون عديمة المسؤولية وطلباتها يجب تنفيذها مهما كان ثمنها، لكونها غير قادرة على أن تكون مسؤولة أمام زوجها وأولادها وبيتها.

ويرى هؤلاء ان الارتباط بفتاة مدللة غير مؤهلة للزواج يكون همها الأول والأخير الخروج والتسوق مما ينعكس سلبا على إهتمامها بأولادها وزوجها وبيتها، كما تتسم عادة بالعناد والأنانية وعدم القدرة على تحمل المسؤولية.

ويؤكد اختصاصيون في علم الاجتماع ان "المجتمع لا يرفض أو يقبل المرأة المدللة فعندما يكون دلال الفتاة من دون واقع عقلاني قد يفسدها، أما إذا تم وضع إطار عقلاني للفتاة مع منطلقات دلالها، فلا خوف عليها، حيث إن دلال البنت الزائد، لا يعني بالضرورة أنها غير مسؤولة، كما يجب فهم أن من تغالي في دلالها على الرجل، تفعل ذلك ربما لتلفت إنتباهه إلى أنها أنثى تحتاج إلى رعايته".

وينصح الخبراء بتأهيل الفتاة للزواج باعتماد اسلوب الحوار او النقاش البناء مع الابنة وفق ضوابط شرعية واجتماعية وثقافية بحيث يعرفانها بواجباتها قبل حقوقها مع زوجها كي تكون على بينة من امرها امام المرحلة الجديدة.

والاهم من ذلك تقنين عملية الدلال المفرط والنزول بِهَا الى مرحلة التوازن بالتدريج كي تستشعر الفتاة قيمة الدعم المادي والمعنوي وعدم سهولة الحصول على ما تريد لتكون مستعدة لمفاجآت الحياة الزوجية.

ويجب ان يراعى الأهل ان يكون التدليل متوازنا بمعنى ان تعطى الفتيات حقوقهن وتلبى رغباتهن مع التوجه لهن لإفهامهن الصواب من الخطأ، وفي الوقت نفسه اشراك الفتيات في تحمل المسؤولية واتخاذ القرار وأداء الواجبات على اكمل وجه وتعليمهن ان الحياة أخذ وعطاء وليست اخذا فقط.

فالبنت المدللة دلالا متوازنا غالبًا ما تجمع في شخصيتها الرقة والحساسية جنبا الى جنب مع القوة والصلابة والمقدرة على تحمل المسؤولية.

فعلا صح كلامج
والله صراحة انا اخاف من مسؤولية والزواج
لاني اخاف انصدم مثل ما قلتي
بارك الله فيكي
تسلمين…