الوسم: الكلمة

ﺍﺩّﻋﺖ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺃﻥ ﺟﺎﺭﻫﺎ
ﻟﺺ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﻮﻗﻴﻒ ﺟﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭ
ﺑﻌﺪ ﻣﻀﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺃُﺛﺒﺘﺖ ﺑﺮﺍﺀﺗﻪ ﻭﺃﻃﻠﻖ
ﺳﺮﺍﺣﻪ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ ﺃُﺭﺳﻠﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ.
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﻠﻘﺎﺿﻲ» ، ﺇﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻻ ﺗﺆﺫ
ﺃﺣﺪﺍ «
ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ »ﻫﻜﺬﺍ ﺇﺫﺍ« ﻭﺗﺎﺑﻊ ﻗﺎﺋﻼ
»ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﻌﻮﺩﻳﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺍﻛﺘﺒﻲ ﻋﻠﻰ
ﻭﺭﻗﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻠﺘﻴﻬﺎ ﻋﻦ
ﺍﻟﺸﺎﺏ؛ ﺛﻢ ﻣﺰﻗﻲ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭﺍﺭﻣﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ. ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺪ ﻟﺘﺴﻤﻌﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ.«
ﻧﻔﺬﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻃﻠﺒﺔ ﻭﻋﺎﺩﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ.
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ» ،ﺳﻴﺘﻢ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻨﻚ، ﺇﺫﺍ
ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺟﻤﻊ ﻗﺼﺎﺻﺎﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ
ﺑﺎﻷﻣﺲ، ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﻟﻤﺪﺓ
ﻋﺎﻡ.«
ﺃﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ »ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ! ﻓﻘﺪ
ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺑﻌﻴﺪﺍ. «!
ﻓﺮﺩ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ »ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ.. ! ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻣﺜﻞ
ﺍﻟﻤﻼﺣﻈﻪ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ
ﻭﺩﻣﺮﺕ ﺳﻤﻌﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ؛ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺻﻼﺡ
ﺍﻟﻀﺮﺭ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻨﻬﺎ.« ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺃﺻﺪﺭ ﺣﻜﻤﻪ
ﺑﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ
ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ..
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﺪﺭﻙ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ
ﻭﻣﺪﻯ ﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺮﻳﻦ .. ﻓﺎﻟﻜﻠﻤﺎﺕ
ﻛﺎﻟﺮﺻﺎﺹ ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺇﻳﻘﺎﻓﻪ ﺃﻭ ﺗﺤﻮﻳﻞ
ﻣﺴﺎﺭﻩ ﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺇﻃﻼﻗﻪ

الكلمـة الطيبـة تسر السامع وتؤلف القلب تحدث أثرا طيباً في نفوس الآخرين تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله تفتح أبواب الخير، وتغلق أبواب الشر
لاتنسونى من صالح الدعاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسرالأمل جزاك الله خيرا ونفع بــــــــــــــــك

وجزاكى الف الف خير

وانشالله أني أكون عند حسن ظنكم فيني

محد يبغى يصاحبني ..؟؟

منورة..

يفوت الأوان مع أرق التحايا ..وللجميع

السلام عليكم حبيباتي:
موضوعي ينبثق من قصة حدثت معي. حاولت تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لاخت ترتدي النقاب فصدتني وقالت لي لا تكلمني حتى تغطي وجهك لانني ارتدي الحجاب فقط……….
احسست بغيظ شديد اتجاهها والطعنة كانت قاسية لانها مست حجابي وهنا تسائلت كيف سيكون الخطاب موجه للاخت المتبرجة………اين هي الكلمة الطيبة ………اين هو حسن الخلق ……ما الرسالة التي يحملها هذا النقاب……..
بابي انت وامي يا رسول الله كم كنت لينا ورحيما مع الكفار لوكنت فظا ما تبعك احد.
تقول الاية الكريمة:
((لَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُا لأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ))
حبيباتي المنتقبات رفقا بنا وبحجابنا وانا لن اناقش الاختلاف بين الحجاب والنقاب واقول للاخت المنتقبة والمتدينة التدين الصحيح الذي لا انحراف فيه ولاغلو طوبي لك طوبي لك.

ليست الكلمات التي نتفوه بها فقاقيع صابون تطفو على سطح ألسنتنا لتنفجر في الهواء بسرعة .. فالكلمة في الإسلام مسؤولية (ما يلفظ من قول إلاّ لديهِ رقيب عتيد )() رقيب يراقب أقواله في الخير وفي الشّر ، ذلك لأنّ اللسان كما في الحديث «مفتاح خير ومفتاح شر» .
ومسؤولية الكلمة تتحدد في التفكير بها قبل إطلاقها ، واختيار الأحسن من بين الكلمات الحسنة الكثيرة ، واتباع الأسلوب الأمثل في إطلاقها ، ودراسة انعكاسها وتأثيرها على من يتلقّونها .
وتلك عملية تحتاج إلى شيء من التدريـب ، فالتسرّع في قذف الكلمات كثيراً ما يؤدي إلى نتائج سلبية وأحياناً وخيمة ، والتأني في انتقاء الألفاظ وصياغتها بأسلوب محبب ، غالباً ما يؤدي إلى نتائج إيجابية طيِّبة .
إن كلماتنا الجميلة هي مثل الهدايا .. يستحسن أن نقدمها مغلّفة بغلاف جميل حتى تسر الذين نقدمها إليهم .
وكلماتنا الناقـدة مثل وخزات الإبر .. يفضل أن لا تكون موجعة للدرجة التي تجرح سامعيها .
وبعد حين من المراس والتمرين سـيكون لنا قاموسـنا الخاص في الكلمات المهذبة والكلمات النقدية الصريحة ، فنحن في الحالين نريد أن نصل إلى عقول الناس عن طريق قلوبهـم ، ولا يكون ذلك إلاّ باتباع الأسلوب الذي علّمنا القـرآن إيّاه (وقُل لعـبادي يقـولوا الّتي هي أحسن )() .
فالكلمات كالبضائع في السوق ، فيها الجيد وفيها الرديء .. وعلينا أن نتخير (الكلمة الطيِّبة) في لفظها وفي معناها وفي مرادها لتكون رسولنا إلى الآخرين .. وتلك ليست مهمّة سهلة لكنّها ليست صعبة على من يعيش مسؤولية الكلمة .
والكلمات بعد ذلك درجات (طيِّبات) و (خبيثات) .
هناك (الكلمة المعروفة) التي درج الناس على تقديرها واستحسانها: (وقولوا لهم قولاً معروفاً )() .
وهناك (الكلمة اللينة) التي تخفق بأجنحتها فوق سمع السامعين فلا تجرحهم (فقولا له قولاً ليناً لعلّه يتذكّر أو يخشى )() .
وهناك (الكلمة السديدة) المطبوخة على نار هادئة ، والموزونة بميزان الذهـب ، والتي تهدف إلى الرّشـاد والتسديد لخطى السامع (فليتّقوا الله وليقولوا قولاً سديدا )() .
وهناك (الكلمة الكريمة) بما تحمله من جود وسخاء نفس قائلها بحيث تثري سامعها إنْ بموعظة أو نصح أو توجيه أو تصحيح للأخطاء ونقد للعـثرات ، أو في ثناء وتشـجيع وحث وشكر (وقل لهما قولاً كريما )() .
وهناك (الكلمة البليغة) التي تبلغ أسماع الناس فتؤثر فيهم ، فكأن قائلها يتريث كثيراً في تقدير إصابتها للهدف ، كمن يطلق سهماً وهو مطمئن أ نّه سيصيب كبد هدفه (أعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغا )() .
إنّ انتقاء الكلمات الأحسن ، واختيار الأسلوب الأمثل في إطلاقها، محاولة وتمرين منّا ، وتوفيق وهدايـة من ربّ العالمين (وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد )() .
وأمّا الكلمات الخبيثة التي تحتاج إلى تمرين آخر في اجتنابها ، والإعراض عنها ، والهروب منها هروبنا من الجراثيم والميكروبات ، فمنها :
(كلمة الزور) : وهي الكلمة التي لا أساس لها من الصحّة أو هي الشهادة بالباطل (واجتنبوا قول الزّور )() . (وإنّهم ليقولون منكراً من القول وزورا )() .
و (كلمة التشهير والتسـقيط) : بما لا يبقي حرمة للآخر المسلم (لا يحبّ الله الجهر بالسُّوء من القول إلاّ من ظلم )() .
و (الكلمة المزخرفة) : التي لها شكل جمـيل ، وهي إمّا خاويـة من الداخل أو تحمل مضموناً قبيحاً (يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا )() . ومثلها (الكلمة المزوقة المزيفة) التي لها رنين ووقع في السـمع لكنّها منقـوعة بالسم (ومن النّاس من يعجبك قوله في الحياة الدُّنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألدّ الخصام )() .
و (الكلمة المتأففة) : التي يطلقها الابن العاق أو المسيء بوجه أبويه وكأ نّه يصفعهما بها (فلا تقل لهما أُفٌّ ولا تنهرهما )() .
فنحن في سوق الكلمات ، كما نحن في سوق البضائع ، لا بدّ أن نتخيّر أجودها .. فالكلمة الجيِّدة كالبضاعة الجيِّدة تحتاج إلى أن ندفع من أجلها ثمناً أكبر لكنّها تدوم أكثر وتترك تأثيراً أكبر ، والكلمة السيِّئة أو الرديئة علاوة على أ نّها سريعة التلف فإنّ لها ضريبتها أيضاً في الحياة الدنيا وفي الحياة الآخرة .
فإذا كانت الكلمة من نوع الكلمات الطيِّبة فهي : الهادية ، والمرققة للقلوب ، والفاتحة للأذهان ، والمشجّعة على فعل الخير ، والمعلّمة ، والمربية ، والمفتّحة لنوافذ البرّ والإحسان .
وإن كانت من صنف الكلمات الخبيثة فهي الجارحة للمشاعر ، المخدشة للذوق ، المثيرة للعواصف ، المفجّرة للغضب ، الفاتحة لأبواب الشر .
كلمتك إذاً مسؤوليتك ، وما دامت في عهدتك وتحت طي لسانك فأنت قادر على التحكّم بها ، فإذا خرجت صارت في عهدة الآخرين وعليها تترتب النتائج السلبية والإيجابية .
وكشباب ، ما زلنا نتعلم درس الكلمات في مدرسة المسؤولية ، ستواجهنا كلمات : الوعد والعهد والتعليم والوعظ والدعوة إلى الله والتأييد للعدل وللحق والرفض للباطل وللظلم .. وهي كلمات تحتاج إلى الصدق أوّلاً . فعلى سبيل المثال فإن كلمة (الوعد) مسؤولة ، فأنت حين تعدني بشيء لا بدّ أن تفي به ، ذلك أنّ «المؤمن إذا وعد وفى» وكما قيل في الأمثال «وعد الحر دين» .. ولنتذكر دائماً أن كلمة (نعم) ليست سهلة كما نظن .
وستواجهنا كلمات : السخرية والاستهزاء والانتقاص والتجريح وإثارة الحساسـيات والتناقض والافتراء والمداهنة . وهي كلمات شـائعة للأسف يتداولها بعض الناس غير ملتفتـين إلى أنّها تشـبه الشرارات التي تشعل الحرائق ، أو المعاول التي تهدم البيوت ، أو المطارق التي تكسر القلوب .
كلمتك صوتك .. هي أنت .. فلا تتبرع بها بالمجان .. ولا تجعلها السفلى في تأييد باطل هنا ومنكر هناك .
كلمتك ليست نبرة صوتك أو أحرفاً تائهة .. إنّها مسؤوليتك .

اعتبر هذه الكلمات جرس تنبه و الحرص على ما نقوله هناك خالق لا يغفل عنه شيء و راقب
اللهم اهدينا لاحسن الخلوق و خير الاعمال و الافعال اممممممممممممممممممممممممممممممممممين

هذا القصة لبنت احبة شخص وضحك عليه وبعد كذا تابة الى الله وكان كل مايتقدم احد للزواج كانت ترفض وحتى اهله مايشكو بالامر تزواجت من رجل بمعني الكلمه وجاء لليلة لدخلة البنت كانت خايفة جدا استغرب الرجل وقال يمكن خايفة مني وراح للغرفة التانية وجاء اليوم التاني وخلاها على راحتها جاء اليوم الثالث وماقدر ودخل عليه واكتشف انها ليست عذراء وقال له لراح اخليكي شهر وبعد الشهر اطلقك وكا كل مايدخل البيت يلاقي البنت تصلي وتبكي وعدا الشهر وقال راح اذهب بك الى الكوفيراقالت لهو ليش قال زي ماختك من بيت اهلك وانتى مسوية تسريحة ومكياج راح ارجعك لهم وانتي مصلحة وراحت عند الكوفيرا وقال له بعد ساعة راح ارجع وراح قطع تذاكر سفر وسافر هو وهي
قولولى وش رايكم بهذا الرجل؟؟

ودمت بكل حب

بارك الله تعالى فيك
وأسأل الله تعالى أن يجازيك
على عملك هذا خير الجزاء

طبعا قبل زواجي كنت اسمع انة عملية الفض الغشاء تولم سالت خواتي بعضهن قالن تولم بعضهن قالن الم خفيف لايذكر بصراحة تخوفت تلك الليلة من عملية تولم حسب ماسمعت يوم جربتها انها عادية ماحسيت باشي غير وقت نزول الدم ولسع يالي جاني بعد الفض ودام تقريبا اسبوع طبعا كلمت اختي الكبيرة طبعا هي بالثلاثين من العمر قلت خوفتوني من السالفة العملية بسيطة مافيها وجع كثير مجرد سلع ونزول قطرات من الدم لونها فاتح مايل اللاحمر الفاتح تدرون وش قالت لي هذا ماهو دم عشاء بكارة بصراحة سكتت تفاجاءت منها بكلامها لي ماقلت ولاكلمة انا اذا تفاجاءت ماعرف اعبر ولاانطق يعني وش قصدها اني ماني بكر هذا الدم ماهو دم العشاء ولسع يالي حسيتة استمر اسبوع بعدها راح بصراحة ماني ناسية كلمتها بالله لو تقول لك اختك قريبة لك هالكلام ماتزعلين هذا معناها تششك بخلاقك وانا علي نيتي اقولها ماتوقعت يطلع الكلام منها كذا بصراحة حتي زوجي ماقال شي مجرد تم الفض ماشاف شي انا بصراحة متخوفة ياما اسمع انة رجال يطلقون حريمهم طبعا وريتة النقط الدم عشان مايجي يوم يقول ماشفتة اصلا هو يعرف مجرد وقت الفض اني بكر

ريحي بالك والله يوفقك..

خلاص فضيها سيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي الناس سخيفين .. يوم ما لقو مشاكل قاموا يخترعونها يمه انتي متزوجه وانتي واثقة من شرفج وأهم شي زوجج واثق منج خلاص فضيها سيرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي ماهو قصة شاكة بنفسي لا بس كلام اختي مضايقني فهمتوا بالله مايزعل لو تقول اختك لك كلمة

الاخوان الحين يقتلون بعض
ويغتصبون بعض
ويسرقوت بعض

جت على كلمة ؟؟؟؟

واجهيها ..

قولي لها فلانة ضايقتيني ..

والله يسامحج دنيا وآخرة

هذا وانتي اختي !!!

خلاص فضيها سيرة حبيبتي ..

والله يوفقج يارب

فوائـد الكلمـة الطيبـة
الكلمة الطيبة شعار لقائلها ودليل على طيب قائلها
الكلمة الطيبة تحول العدو إلى صديق بإذن الله، وتقلب الضغائن التي في القلوب إلى محبة ومودة
تثمر عملاً صالحاً في كل وقت بإذن الله
تصعد إلى السماء فتفتح لها أبواب السماء، وتقبل بإذن الله: (( إليه يصعد الكلم الطيب …))
أنها من هداية الله وفضله للعبد، قال تعالى : (( وهدوا إلى الطيب من القول ))
الكلمة الطيبة ثوابها ثواب الصدقة
تطيب قلوب الآخرين، وتمسح دموع المحزونين، وتصلح بين المتباعدين

امييييييييييييييييين

جعله في ميزان حسناتك

دمتي برعاية الله

" "