ما هو القضاء والقدر؟ – الشريعة الاسلامية 2024.

ما هو القضاء والقدر؟

فقد اختلفت عبارات العلماء في تعريف القضاء والقدر فمنهم من عرفهما مجتمعين، وجعلهما شيئاً واحداً، ومنهم من عرف القضاء تعريفاً مغايراً للقدر فقالوا:
القدر: هو علم الله تعالى بما تكون عليه المخلوقات في المستقبل.
والقضاء: هو إيجاد الله للأشياء حسب علمه وإرادته.
وسئل الإمام أحمد عن القدر؟ فقال: القدر: قدرة الرحمن، وقد أخذ هذا من قول الله تعالى:قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ [آل عمران:154].
وقال الطحاوي : وكل شيء يجري بتقدير الله ومشيئته، ومشيئته تنفذ، لا مشيئة للعباد.. إلا ما شاء، فما شاء لهم كان، وما لم يشأ لم يكن، لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره.
والإيمان بالقدر يشتمل على أربع مراتب:
1- الإيمان بعلم الله القديم.
2- الإيمان بكتابة ذلك في اللوح المحفوظ.
3- الإيمان بمشيئة الله النافذة وقدرته الشاملة.
4- الإيمان بإيجاد الله لكل المخلوقات، وأنه الخالق، وكل ما سواه مخلوق.
هذا ما يحتاج إليه المسلم في عقيدة القضاء والقدر.
أما الخوض في القدر فلا يجوز، فقد نهى عنه صلى الله عليه وسلم، وقال الطحاوي : وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه، لم يطلع على ذلك ملك مقرب، ولا نبي مرسل.
والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان وسلم الحرمان، ودرجة الطغيان، فالحذر كل الحذر من ذلك نظرا وفكرا ووسوسة، فإن الله تعالى طوى علم القدر عن أنامه، ونهاهم عن مرامه، كما قال تعالى في كتابه:لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ [الأنبياء:23].
فمن فرغ قلبه من هذه العقيدة فهو في هم وضياع في هذه الدنيا، وفي عذاب مهين في الآخرة، نسأل الله العافية.
والإيمان بالقدر لا يتنافى مع التوكل على الله عز وجل، والأخذ بالأسباب، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، للأعرابي: اعقلها وتوكل على الله. وأمر بالتداوي كما جاء ذلك في أحاديث كثيرة صحيحة.
وقال ابن القيم : لا تتم حقيقة التوحيد إلا بمباشرة الأسباب التي نصبها الله تعالى، والأسباب لا تعطي النتائج إلا بإذن الله تعالى، والذي خلق الأسباب هو الذي خلق النتائج.
هذه العقيدة في القدر والإيمان به هي التي سكبت في قلوب السلف الصالح والمؤمنين بها السكينة، وأفاضت على نفوسهم الطمأنينة، وربتهم على العزة …. فاشتغلوا بما ينفعهم، وانطلقوا لتبليغ دين الله للبشرية.
والله أعلم.

يعطيك العافية حبيبتي
بارك الله فيك واحسن اليك

مشكوورة على الموضوع
واياكم بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
باارك الله فيك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
واياك جزاك الله كل خير

ما هي الأدعية المحببة في ليلة القدر؟ والآيات التي تقرأ في هذه الليلة؟ 2024.

ما هي الأدعية المحببة في ليلة القدر؟ والآيات التي تقرأ في هذه الليلة؟

السلام عليكم
ما هي الأدعية المحببة في ليلة القدر؟ والآيات التي تقرأ في هذه الليلة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا سؤال قد سبقتك إليه أمُّ المؤمنين عائشة الصديقة بنت الصديق – رضي الله عنها وأرضاها – فأخرج الترمذي في السنن عنها أنها قالت: (قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ فقال – صلوات الله وسلامه عليه – قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تحبُ العفوَ فاعف عنِّي). فبهذا الحديث الصحيح المليح قد بين – صلوات الله وسلامه عليه – أن من أعظم الأدعية وأجلِّها أن يقول العبد في هذه الليلة المباركة: (اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعف عني). وفي رواية صحيحة خرجها ابن ماجه: (اللهم إنك عفوٌ تحب العفوَ فاعف عني) وكلاهما حسنتان، فينبغي أن تنوعي بين هذه وبين تلك.

والمقصود أن هذا الدعاء العظيم هو من خير ما تدعين به في هذه الليلة، فإنك إن قمت بذلك فقد حصلت أمورًا: فالأول أنك توسلت إلى الله جل وعلا بصفاته الكريمة وذكرتِ من صفاته الجليلة صفتين عظيمتين: فالصفة الأولى العفوّ وهو الذي يعفو ويغفر الذنوب ويسترها ويمحوها ويكفِّرها بل ويبدلها حسنات بعد أن كانت سيئات، وذكرت صفة الكرم التي تقتضي سعة العطاء وسعة الفضل وسعة المغفرة فتوسلت إلى الله جل وعلا بهذين الاسمين الكريمين؛ كما قال تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}. ثم بعد ذلك أكدتِ هذا الدعاء بقولك: (تحبُّ العفو) أي أنك عفو كريم وتحب العفو عن عبادك الضعفاء المذنبين؛ ثم صرحت بالدعاء فقلت: (فاعف عني) فسألته جل وعلا أن يعفو عنك، وهذا العفو إن ناله العبد فقد ظفر بأعلى المراتب؛ لأن من عفا الله جل وعلا عنه فإنه لا يكتفي بأن يغفر ذنوبه فقط ولا أن يسترها عليه فقط، بل ويرفع درجاته ويُعلي مقامه؛ فإنه واسع العطاء كريم جل وعلا حتى إنه يقلب السيئات حسنات – كما أشرنا في أول الكلام وكما قال جل وعلا-: {إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً}.

وأما سائر الأدعية فيُشرع لك ويستحب لك أن تدعي بها أيضًا ولا تختص هذه الليلة بهذا الدعاء فحسب، ولكن ينبغي الإكثار من هذا الدعاء لنصِّ النبي – صلى الله عليه وسلم – وأما سائر الأدعية من خيري الدنيا والآخرة فهذا ينبغي أيضًا أن تحرصي عليه وأن تنوعي في أدعيتك، لا سيما الثابتة عن نبينا – صلوات الله وسلامه عليه -، وسوف نهدي لك باقة منها في آخر هذا الجواب بإذن الله عز وجل بعد الإجابة على سؤالك الثاني والذي يتعلق بالآيات التي تقرأ في ليلة القدر، فليس هنالك آيات يستحب قراءتها في ليلة القدر، ولا يستحب قراءة سورة بعينها، ولكن يستحب تلاوة القرآن مطلقًا، ويستحب الإكثار من تلاوة كتاب الله عز وجل والإكثار من الأعمال الصالحة كالصدقات وكالبر وكالإحسان وكقيام الليل، بل إن قيام ليلة القدر من أعظم القربات التي نصَّ عليها النبي – صلى الله عليه وسلم
فاحرصي على ذلك واحرصي على قيام ليلة القدر، ويحسن لك القيام بأن تصلي ما يتيسر في هذه الليلة، ولا يلزمك أن تصلي الليلة كاملة من بعد صلاة العشاء إلى الفجر كما يظن بعض الناس، ولكن يكفيك أن تصلي ما يتيسر من ذلك، وإن صليت التراويح في المسجد في مصلى النساء، فهذا جائز مشروع ويُكتب لك بإذن الله أجر قيام الليلة كاملة لما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أن (من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة كاملة). ومع هذا فإن صلاتك في بيتك تحقق المقصود ولا يلزمك أن تصلي في المسجد لنيل هذا الفضل كما بيناه.

ومن الأدعية التي يحسن بك أن تدعي بها في جميع أحوالك هذه الباقة العطرة من دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم -: (رب أعني ولا تعن علي وانصر لي ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي واهدني ويسر الهدى إليَّ وانصرني على من بغى علي). ومنها: (يا مقلِّب القلوب ثبت قلبي على دينك)، وهذا كان أكثر دعاء النبي – صلوات الله وسلامه عليه – ومنها: (يا مصرِّف القلوب صرِّف قلبي على طاعتك). ومن أجلها أيضًا: (اللهم إني أسألك اليقين والعافية). ومنها: (اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر).

ومنها أيضًا: (اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا واجعله الوارث منا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همِّنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا). ومنها: (اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى) ثلاثًا. ومنها أيضًا: (اللهم إني أعوذ بك من العجز و الكسل والجبن والبخل والهرم وأعوذ بك من عذاب القبر، اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها). ومنها: (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخط)،، ومنها: (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب).

فهذه أدعية منتقاة وليست مختصة بليلة القدر، وإنما المختص منها كما ما أشرنا إليه في الحديث الثابت عنه – صلوات الله وسلامه عليه – والأمر في ذلك واسع وينبغي أن تكثري من ذكر الله جل وعلا، وأعظم الذكر تلاوة كتاب الله جل وعلا، لاسيما إن كان ذلك في الصلاة، ومن الأدعية الحسنة التي ينبغي أن تحرصي عليها أن تدعي لنفسك أن يرزقك الله جل وعلا الزوج الصالح الذي يعينك على طاعة الرحمن، فمن الدعاء المشروع في هذا كأن تقولي مثلاً: اللهم ارزقني زوجًا صالحًا يعينني على طاعتك، رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واهدني سواء السبيل، ونحو هذه الأدعية المباركة الطيبة.

لكي جزيل الشكر والامتنان
على الطرح الرائع جعله في ميزان حسناتك
وعسى الله يغفر لي ولكي والاجمعين
احترامي
باركـ الله فيج
جزاك الله الجنه
جزاك الله خير
رفع00000
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا ….

ذهبت! أم ذهب بها القدر؟! 2024.

ذهبت! أم ذهب بها القدر؟!

ذهبت..ولم تقل لي وداعا
ذهبت..من دون ان اكلمها
ذهبت..وكاني لم اكن في يوم معها
حبيبتي
لقد فارقتني حبيبتي..بعد كل مامضى
فارقتني
ولم اكن يوما أفكر في ان يحدث ماجرى

عجز لساني عن الكلام..توقف قلبي عن النبض
تجمدت قدماي عن الحركة..
ياللهول..تكاد الجدران أن تسقط
ياللهول..من ماسمعت اذناي

هل فعلا قد حدث الفراق
تبا له..من خبر سمعته اذناي
لماذا قارقتني..لماذا لم تودعني
تكاثرت الاسئلة في بالي..لماذا

لم أستطيع ان اصدق ماسمعت
ليتني لم اكن اسمع قبل تلك اللحظة
ركظت..لمكاننا المعهود..ولكن
على غير العادة..لم أجدها

رجعت..لأمي لأسألها عن محبوبتي
بخافق متنهت ..أمي..لم أجدها أين هي؟
فقط هذا ماقلته..لم استطع التحدث
سكتت أمي..صمت رهيب خيم على مكاننا
عرفت أن الفراق المشؤوم..قد حدث
ولكن لماذا فارقتني..فجأة ومن دون وداع

تكلمت أمي اخيرا..وليتها لم تتكلم..ليتها صمتت
قالت مالم يكن في الحسبان..مالم اكن افكر فيه
قالت وبصوت مبحوح ..فلانة ذهب بها القدر

ذهب عقلي..انشلت قدماي..من هول ماسمعت
رجعت الى مكاننا..لاتذكرها واتذكر ايامنا الجميلة

بكيت دما..وسأبكي مادامت عيناي تتنتفس الحياة
بكيت دما..عندما رأيت موضع قدماها
لم تغيره الايام..لم تمحسه الليالي..ولم تمحه الرياح

سأظل أبكي..كلما تذكرت أنها ذهبت في زهرة حياتها
سأظل أبكي..كلما تذكرت أحلامنا التي كنا نريد تحقيقها
سأظل أبكي..كلما تذكرت انني سأعيش من دونها

سأظل أبكي..و سأظل أبكي..و سأظل أبكي..
ولكن..سأكون متأكدا انها لم تفارقني..
لقد..فارق بيننا القدر ولم تفارقني..
لقد..أخطأت في حقها كثيرا ولم تفارقني
ولكن.. ليس احد منا قادر ان يقف في وجه القدر

رضيت بالواقع..لكن لن يرضى قلبي بالعيش هناك
ودعت كل ماكان يذكرني بها..ومضيت في عالم مجهول

سأبكي..وما حيلتي غير البكاء..ليمسح كل همومي
سأعيش..ولكن مافائدة الطائر من دون جناحين

ذهــــــبت..وسأبكي وماحيـــلتي غير البـــكآء

مما راق لي خليجية

قمممممة الروووووعه والابداااع
كلماتك وسطورك اقتحمت قلبي بلا استئذان
سلاسة المفرادت ورقتها لها رنين خاص

اتمنى لك مزيد التقدم والابدااع

تحياتي لكي …,

في قمة الروعه وراقت لي كثير

مشكووره ع الابداع والذوووق غلاتي ودمتي ودام قلمك والابداع حبيبتي

ابدعتي وتميزتي
بهذا الكلمات الرائعه
لكِ مودتي

كيف يكون إحياء ليلة القدر؟ 2024.

كيف يكون إحياء ليلة القدر؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف يكون إحياء ليلة القدر؛ أبالصلاة أم بقراءة القرآن والسيرة النبوية والوعظ والإرشاد والاحتفال لذلك في المسجد؟

المفتي: الإسلام سؤال وجواب
الإجابة:

الحمد لله:

• أولاً: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر من رمضان ما لا يجتهد في غيرها بالصلاة والقراءة والدعاء، فروى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم: "كان إذا دخل العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد المئزر"، ولأحمد ومسلم: "كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها".

• ثانياً: حثّ النبي صلى الله عليه وسلم على قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه الجماعة إلا ابن ماجه)، وهذا الحديث يدل على مشروعية إحيائها بالقيام.

• ثالثاً: من أفضل الأدعية التي تقال في ليلة القدر ما علمه النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها، فروى الترمذي وصححه عن عائشة رضي الله عنها قالت: "قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟" قال: "قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".

• رابعاً: أما تخصيص ليلة من رمضان بأنها ليلة القدر فهذا يحتاج إلى دليل يعينها دون غيرها، ولكن أوتار العشر الأواخر أحرى من غيرها والليلة السابعة والعشرون هي أحرى الليالي بليلة القدر؛ لما جاء في ذلك من الأحاديث الدالة على ما ذكرنا.

• خامساً: وأما البدع فغير جائزة لا في رمضان ولا في غيره، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"، وفي رواية: "من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد".
فما يفعل في بعض ليالي رمضان من الاحتفالات لا نعلم له أصلاً، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وبالله التوفيق.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فتاوى اللجنة الدائمة (10/413).

اطيب التحيات لكن

اللهم وفقنا وآعنا على إدراكِ لليلة القدر ولاتحرمنا عفوك ورضاك وجنتك

جزاكِ الله كل خير اختي zoOneta وبارك فيكِ ان شاءالله..

اللهم بلغنا ليلة القدر

جزاكي الله خيرا اختي على الموضوع الرائع

دمتي في حفظ الرحمن

جزاكى الله خيرا

مهاتي

شكرا لكـِ حبيبتي ع الرد

ماننح ـرمـ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

احلى بنوتة

شكرا لكـِ حبيبتي ع الرد

ماننح ـرمـ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ملكة الرومااانسية

شكرا لكـِ حبيبتي ع الرد

ماننح ـرمـ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©