البلاء في صالحك 2024.

البلاء في صالحك

لا تجزع من المصائب ، ولا تكترث بالكوارث ، ففي الحديث :

" إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط "

دعواتكم لي بظهر الغيب بالشفاء والرزق

جزاك الله خييييييييييييييييييييييييييييير
اللهم يا الله عبادك يدعوك يقفون على بابك كلنا ثقة بان بابك لا يغلق بوجة العاصي فكيف بالذي امن بك ويدعوك اللهم اشفي مرضى المسلمين وارزقهم رزقا حلالا مباركا يصرف على الخير وابعد عنا الحرام وكل سبب قد يجعلنا نلجئ اليه اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض اللهم استر علينا في الارض ويوم العرض اللهم اغفر لنا وارحمنا فاننا ظلمنا انفسنا وانت بنا خبير عليم اللهم انت المستعان اللهم انت الحنان المنان حن علينا واتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا غذاب النار وعذاب الدنيا وعذاب الاخرة وعذاب القبر
جزاكي الله كل خير

*لا إله إلا الله الحليم الكريم*

*لا اله إلا الله العلى العظيم*

*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*

*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*‏اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
اللهم فرج همومنا جميعا ونحمدك ياربي على كل مانحن فيه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يجزيكي الله خيرا

أسباب البلاء وكيفية رفعه – الشريعة الاسلامية 2024.

أسباب البلاء وكيفية رفعه

بسم الله الرحمن الرحيم

/

welcome خليجية

البلاء هي سنة كونية وقدرية : فعندما يحصل البلاء للمؤمن فهو تخفيف لعقوبة الآخرة أو تكفير لسيئاته أو رفعة

لدرجاته أو اختبار لإيمانه ولصبره .

أما للكافر فهي عقوبة له . والبلاء يكون بالشر ، وقد يكون بالخير كوفرة المال ، فهذا من الإبتلاء .قال تعالى (ونبلوكم بالشر والخير فتنة )

سبب البلاء يكون بسبب المعاصي والكفر ، قال تعالى( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي

الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون ) .

ووقوعه بتقدير الله وحكمته فقد يبتلي أقواما ويدع أسوأ منهم ، وقد يبتلي المؤمن ويمهل الكافر

بل يعفو عن كثير ، قال تعالى ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) .

حكمة البلاء للمؤمن : وهذا يدل على قوة إيمانه ، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم : أي أشد
الناس بلاء؟ قال : " الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل …"
ويدل ذلك على محبة الله للمؤمن المبتلى ، قال صلى الله عليه وسلم " وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم " .

وهي علامة لإرادة الله بعبده الخير ، قال صلى الله عليه وسلم :" إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا "

وأيضا هي كفارة لذنوبه وإن قل ، قال صلى الله عليه وسلم:" مامن مسلم يصيبه أذى شوكة فما فوقها إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة ورقها "

وإذا وقع بلاء بتقدير الله فإن المشروع للمسلم :

الصبر: في الحال وعدم الشكوى وقول " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم آجرني فخيرا منهاي مصيبتي واخلف لي "

والرضا بالقضاء بقلبه ، وأن الله لا يقدر إلا لحكمة وخير ، ثم الشكر : وهو التسليم لله والرضا بما قدر الله عليه .
وكل ذلك دليل على قوة الإيمان بأحد أركانه ، وهو الإيمان بالقدر خيره وشره .

كما يشرع له دفع البلاء ـ إن كان ذلك يدفع ـ ومن وسائل دفعه :

التوبة إلى الله ـــ والدعاء برفعه ــ وقراءة الأذكار اليومية فإنها توقف البلاء أو تخففه ـــ

قراءة القرآن بنية الشفاء والدعوة ، وكل آيات القرآن شفاء ، وأعظمها الفاتحة والمعوذات وآية الكرسي .

/

خليجية

عليـــــــــــــــــــــا

جزاك الله خير
العفو اختي

الله يعافيك يالغالية ، نورتي

جزااااااااااااااك الله خير
شكرا اختي الغالية

الله يوفقك

جـــزاك الله خير

وجعــلها بموازين حسنــاااااااتك

دمت ِ بحفظ الله ورعاايته

رينــاد

جزاكِ الله خير
بارك الله فيك
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك

الفرق بين البلاء والابتلاء 2024.

الفرق بين البلاء والابتلاء

بسم الله الرحمن الرحيم و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا :البلاء
البلاء يكون للكافر، يأتيه، فيمحقه محقاً. وذلك لأن الله تعالى يملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته. ومن أسماء الله تعالى: الصبور، والإنسان عندما يصبر على امتحان معين، فهو صابر. أما صبر الله سبحانه: أنه لا يعجل الفاسق أو الفاجر أو الظالم أو الكافر بالعقوبة. فأنت كبشر قد تتعجب: كيف يمهل هذا الإنسان. وهو يعيث في الأرض فساداً. -ولو حُكِّم إنسان في رقاب البشر، لطاح فيهم.

رأى إنساناً ظالماً يضرب يتيماً، فقال له: يا ظالم، أما في قلبك رحمة، أتضرب اليتيم الذي لا ناصر له إلا الله. اللهم أنزل عليه صاعقة من السماء. فنزلت صاعقة على الرجل. ورأى لصاً يسرق مال أرملة، أم اليتامى. فقال له: يا رجل أما تجد إلا هذا؟! اللهم أنزل عليه صاعقة… وتكرر هذا

فقال له الله سبحانه: (يا إبراهيم، هل خلقتهم؟) قال: لا يا رب قال: لو خلقتهم لرحمتهم، دعني وعبادي. إن تابوا إلي فأنا حبيبهم، وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم وأنا أرحم بهم من الأم بأولادها. فالله الصبور لا يعجل ولا يعاجل.فمتى جاء عقاب فرعون؟! لقد جاء بعد سنوات طويلة، وكان قد أرسل له بنبيين عظيمين وقال لهما اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44) [طه 43 – 44] وهو الذي طغى وطغى وطغى..فلما وصل الأمر إلى ذروته: أخذه الله أخذ عزيز مقتدر. فالله سبحانه وتعالى، يأتي بالبلاء للكافر، فيمحقه محقاً، لأنه لا خير فيه.

عندما قال سيدنا موسى-الكليم-: يا رب، أنت الرحمن الرحيم، فكيف تعذب بعض عبادك في النار؟ قال تعالى: (يا كليمي، ازرع زرعاً) فزرع موسى زرعاً، فنبت الزرع. فقال تعالى: (احصد) فحصد.ثم قال: أما تركت في الأرض شيئا يا موسى قال يا رب، ما تركت إلا ما لا فائدة به فقال تعالى (وأنا أعذب في النار، ما لا فائدة فيه) فهذا هو البلاء. كما يقول تعالى وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (49) [البقرة 49]

ثانيا الابتلاء

الإبتلاء وهو يكون للإنسان الطائع، وهو درجات وأنواع. وبالتالي هناك: آداب الابتلاء

سؤال: كيف يكون هناك إنسان مريض، ومصاب في ماله وجسده وأهله…فهل يكون هناك أدب مع كل هذا؟

نحن عباد الله سبحانه. والعبد يتصرف في حدود ما أوكل إليه سيده من مهام، وهو يعلم أن (سيده سبحانه وتعالى): رحمن رحيم، لا يريد به إلا خيراً. فإذا أمرضه، أو ابتلاه فلمصلحته. كيف؟

كان أبو ذر جالساً بين الصحابة، ويسألون بعضهم: ماذا تحب؟ فقال: أحب الجوع والمرض والموت. قيل: هذه أشياء لا يحبها أحد.

قال: أنا إن جعت: رق قلبي.

وإن مرضت: خف ذنبي.

وإن مت: لقيت ربي.

فهو بذلك نظر إلى حقيقة الابتلاء. وهذا من أدب أبي ذر. ويقال في سيرته: أنه كان له صديق في المدينة. وهذا الصديق يدعوه إلى بستانه ويقدم له عنقود عنب. وكان عليه أن يأكله كله..فكان أبو ذر يأكل ويشكر، وهكذا لعدة أيام…ففي يوم قال أبو ذر: بالله عليك، كُلْ معي. فمد صاحب البستان ليأكل، فما تحمل الحبة الأولى، فإذا بها مرة حامضة.

فقال: يا أبا ذر، أتأكل هذا من أول يوم؟!

فقال: نعم. قال: لم لم تخبرني؟

قال: أردت أن أدخل عليك السرور. فما رأيت منك سوءاً حتى أرد عليك بسوء. هذا إنسان يعلمنا الأدب، إنه لا يريد أن يخون صاحبه، وهناك اليوم أناسٌ متخصصة في إدخال الحزن على أمم بأكملها.

وقد كان في أول عهده، تعثر به بلال، فقال له: يا ابن السوداء! فقال له النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((يا أبا ذر، طف الصاع ما لابن البيضاء على ابن السوداء فضل إلا بالتقوى والعمل الصالح)). فإذا بأبي ذر يضع خده على الأرض ويقول: (يا بلال، طأ خدي بقدمك حتى تكون قد عفوت عني). فقال بلال: (عفا الله عنك يا أخي). هذه هي الأخوة في الله. فمع الابتلاء، لا بد أن يكون هناك أدب من العبد، لانه يعلم أن المبتلي هو الله سبحانه. فإذا ابتلاه رب العباد فهو بعين الله ورعايته. فيتعلم الأدب مع الله فيما ابتلاه فيه

جزاك الله تعالى أختي خير الدنيا والآخرة على هذه الكلمات والمعلومات الطيبة…

وفتح لك أبواب رزقه من البنون الصالحين من حيث لاتحتسبين…

وهدانا جميعا الى الصراط المستقيم…ونهج الأنبياء والأولياء الصالحين….

اللهم آمين…

السلام عليكم ورحمه الله وبركآته ..~*

باارك الله فيك

جزاك الله خير أختي على موضوعك الرائع

جعله الله في ميزان حسناتك ؛؛؛؛؛؛؛؛؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله في كن يا اخواتي على دعواتكن الطيبة ولكن بالمثل ان شاء الله.

أسبا ب رفع البلاء من الشريعة 2024.

أسبا ب رفع البلاء

ذكر الله – سبحانه وتعالى – في كتابه الكريم أن المصائب والكربات التي

تصيب المؤمنين من عباده هي من عند أنفسهم سواء كانت هذه المصائب فردية أو

جماعية ، قال – عز وجل – : ] ومَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ويَعْفُو

عَن كَثِيرٍ [ [الشورى : 30] ومن رحمته – سبحانه – أنه جعل هذه الكربات أو

البلايا التي يصيب بها عباده المؤمنين بمثابة الدواء المر الذي يتجرعه المريض

ليشفي من مرضه ، وهذا المرض هو الذنوب التي تتراكم في صحائف أعمال العباد

فتأتي هذه المصائب لتكفر الذنوب ، ولتنبه ذوي القلوب الحية إلى العودة إلى الله

بالتوبة إن أراد الله بها خيراً .

وقد يستطيع المؤمن أن يفعل بعض الأسباب التي – بمشيئته – يرفع الله بها

بلاءً كتبه عليه أو يخففه عنه بهذه الأسباب .. ومن هذه الأسباب وأهمها :

(1) التقوى :

ومعنى التقوى كما هو معروف : هو فعل أوامر الله واجتناب معاصيه الظاهرة

والباطنة ومراقبة الله في السر والعلن في كل عمل .

قال – سبحانه وتعالى – : ] ومَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً [ [الطلاق : 2] .

جاء في تفسير ابن كثير : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير

هذه الآية : أي ينجيه من كل كرب في الدنيا والآخرة . وقال الربيع بن خُثيم :

] يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً [ : أي من كل شيء ضاق على الناس .

ويأتي حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لعبد الله بن عباس ليوضح

نتيجة هذه التقوى أو أثرها في حياة المؤمن حين قال له : ( يا غلام ، إني معلّمك

كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، تعرف إلى الله في الرخاء ،

يعرفك في الشدة ) .

ومعنى احفظ الله : أي احفظ أوامر الله ونواهيه في نفسك .

ومعنى يحفظك : أي يتولاك ويرعاك ويسددك ويكون لك نصيراً في الدنيا

والآخرة .
قال – سبحانه – : ] أَلا إنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ [

[يونس : 62] .

(2) أعمال البر (كالإحسان إلى الخلق بجميع صوره) ، والدعاء :

ونستدل هنا على ذلك بقصة الثلاثة الذين انسدَّ عليهم الغار بصخرة سقطت

من الجبل ، فقالوا : ( ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم )

فكلٌّ دعا بصالح عمله فانفرجت الصخرة وخرجوا جميعاً ، وهذا الحديث رواه

البخاري ومسلم .

وقد جاء في الحديث من صحيح الجامع الصغير : ( صدقة السر تطفئ غضب

الرب ، وصلة الرحم تزيد في العمر ، وفعل المعروف يقي مصارع السوء ) .

وجاء في الدعاء من صحيح الجامع الصغير : ( لا يرد القضاء إلا الدعاء ،

ولا يزيد في العمر إلا البر ) .
فليثق بالله كل مؤمن ومؤمنة لهما عند الله رصيد من أعمال الخير ، فليثق كل

منهما أن الله لن يخذل من يفعل الخير خالصاً لوجهه الكريم وأنه سيرعاه ويتولاه .

فكما قالت خديجة – رضي الله عنها – للرسول -صلى الله عليه وسلم – عندما عاد

إليها من غار حراء وهو خائف بعد نزول جبريل – عليه السلام – مذكِّرة له

بسجاياه الطيبة ، وأعماله الكريمة وأن مَن تكون هذه سجاياه وأعماله فلن يضيعه الله

وسيرعاه ويتولاه بحفظه .

قالت له : » كلا ، أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبداً ، إنك تصل الرحم ،

وتصدق الحديث ، وتحمل الكَلّ ، وتكسب المعدوم ، وتقري الضيف وتعين على

نوائب الحق « .

ومن أمثلة أثر الدعاء في رفع البلاء قبل وقوعه : قصة قوم يونس . قال –

تعالى – : ] فَلَوْلا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إيمَانُهَا إلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا

عَنْهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا ومَتَّعْنَاهُمْ إلَى حِينٍ [ [يونس : 98] . وذكر ابن

كثير في تفسير هذه الآية : أنه عندما عاين قوم يونس أسباب العذاب الذي أنذرهم

به يونس خرجوا يجأرون إلى الله ويستغيثونه ، ويتضرعون إليه وأحضروا أطفالهم

ودوابهم ومواشيهم وسألوا الله أن يرفع عنهم العذاب ؛ فرحمهم الله وكشف عنهم

العذاب .
وتحدث ابن قيم الجوزية في كتابه (الجواب الكافي) عن الدعاء قائلاً :

( والدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدافعه ويعالجه ، ويمنع نزوله ،

ويرفعه أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن ، وله مع البلاء ثلاث مقامات :

أحدها : أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه .

الثاني : أن يكون أضعف من البلاء ، فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ،

ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفاً .

الثالث : أن يتقاوما ويمنع كل واحد منها صاحبه ) .

وقال أيضاً : ( ولما كان الصحابة – رضي الله عنهم – أعلم الأمة بالله

ورسوله ، وأفقههم في دينهم ، كانوا أقوم بهذا السبب وشروطه وآدابه من غيرهم ،

وكان عمر – رضي الله عنه – يستنصر به على عدوه وكان يقول للصحابة : لستم

تنصرون بكثرة ، وإنما تُنصرون من السماء ) .

(3) الإكثار من الاستغفار والذكر :

قال – سبحانه – : ] ومَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [ [الأنفال : 33] .

وقد كشف الله الغمة عن يونس – عليه السلام – وهو في بطن الحوت لكثرة تسبيحه

واستغفاره ، قال – سبحانه – في سورة الصافات : ] فَالْتَقَمَهُ الحُوتُ وهُوَ مُلِيمٌ *

فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ المُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ [ الصافات :

142-144] وكان من استغفاره – عليه السلام – وهو في بطن الحوت قوله : ] لاَّ إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ [ [الأنبياء : 87] وقال- صلى الله عليه وسلم – عن هذا الدعاء : » دعوة ذي النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لم يدعُ بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له « .

وهكذا سيجد المؤمن والمؤمنة – بإذن الله – أثراً محسوساً في حياتهما بهذه

الأسباب السالفة الذكر إن فعلاها وبالأخص في وقت الرخاء » تعرَّف إلى الله في

الرخاء يعرفْك في الشدة « وأن يُراعَى فيها إخلاص النية لله ؛ عندئذ تؤتي ثمارها

بمشيئة الله وتكون كالرصيد المالي المدخر الذي تظهر منفعته وقت الحاجة إليه .

منقول

للمهمومات ذوات البلاء الشديد . مجرب واكيد 2024.

للمهمومات ذوات البلاء الشديد … مجرب واكيد

للمهمومات ذوات البلاء الشديد.. مجرب وأكيد

——————————————————————————–

بنات حبيباتي لكم مني هذه الهدية ولا اريد سوى الدعاء لي .. الى كل واحدة تشتكي من شدة البلاء
البلاء الشديد الشديد مثل الظلم واليأس و….الخ
ما عليك سوى ان تقومي الثلث الاخير من الليل وتتوضأي وتصلي ركعتين وبعدها تدعي بهذا الدعاء 100 مرة وكرري هذا العمل 3ليالي وشوفي كيف الله بيفرج عنج كربتج مهما كانت شديدة وهذا الدعاء مجرب والله العظيم ..
لا تنسي في قيام الثلث الاخير من الليل بعد الوضوء وتصلي رعتين وتدعين بهذا الدعاء 100 :

((( إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت إلهي إن لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي يعطيني وإن لم أدعوك فتستجب لي فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب لي وإن لم أتضرع لك فترحمني فمن ذا الذي أتضرع إليه فيرحمني إلهي وكما فلقت البحر لموسى فنجيته من الغرق فصلي وسلم يا ربي على محمد وآل محمد ونجني مما أنا فيه من كرب بفرج منك عاجل غير آجل برحمتك يا أرحم الراحمين)))

هذا كان الدعاء ولا تنسين انج لازم تكررين القيام 3 ليالي ..

والله رءوف رحيم مجيب الدعاء ولا تيأسي اختي المسلمة ولا تستعجلي الاجابة

بنات الدعاء هذا مجرب من كثيرين واحدة كانت في كرب شدييييييييييييييد ونصحت بهذا الدعاء ومن ثاني يوم فرج الهم وزااااااااااااااااااال

ادعولي يابنات وجزاكم الله خيرا واسمحولي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا وسبحان الله الكريم رب العرش العظيم

جزاك الله خير

شكرا………………………………………. …………
جزاك الف خير……………………..
استغفر الله واتوب اليه

جزاك الله الف الف خيررررررررررررررررررررررررررررررر

جزاك الله خير

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة على حرصك لنشر الخير

وحث الأخوات على قيام الليل

ولكن …

ماصحة هذا الدعاء ؟

السؤال:

لعلي زين العابدين
إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي وأنت أنت إلهي إذا لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني ، وإن لم أدعك فتستجيب لي فمن ذا الذي أسأله فيستجيب لي وإذا لم أتضرع إليك فترحمني فمن ذا الذي أتضرع إليه فيرحمني …. إلهي كما فلقت البحار لموسى ونجيته من الغرق فصل وسلم يارب على محمد وآل محمد ونجني مما أنا فيه من الكرب …. بفرج عاجل غير آجل برحمتك يا أرحم الراحمين …آمين قلها بعد صلاة ركعتين 100 مرة في الثلث الأخير . ما صحة هذا الدعاء؟ بارك الله فيكم.

الجواب:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فما ذكرته من صلاة ركعتين ودعاء بعدهما في وقت معين لم نقف على نسبته لعلي زين العابدين رحمة الله تعالى عليه,

كما أنا لم نقف عليه منسوبا إلى غيره,

ولا على ما يدل على مشروعيته,

وبالتالي فالقيام بما ذكرت هو قيام بعبادة معينة على وجه مخصوص من غير دليل شرعي,

وهذا داخل في ضابط البدعة الإضافية

فالخير كل الخير في اتباع سنته صلى الله عليه وسلم, والشر كل الشر في الابتداع في الدين,

فقد قال صلى الله عليه وسلم 🙁 من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . )

متفق عليه

وأنصح أخواتي في لبحث عن صحة ماننشر قبل المشاركة حتى لا يتحول الموضوع الى كسب سيأت بدلاً من الحسنات

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

ما معنى جهد البلاء -اسلاميات 2024.

ما معنى جهد البلاء

ما معنى جهد البلاء ؟
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ ).

⚪فأول هذه الأمور الأربعة,
جهد البلاء: وهو كل ما أصاب المرءَ من شدة ومشقة, وما لا طاقةَ له به.
فيدخل في ذلك: المصائب, والفتن التي تجعل الإنسان يتمنى الموت بسببها.
ويدخل في ذلك الأمراض التي لا يقدر على تحملها أو علاجها.
ويدخل في ذلك: الديون التي لا يستطيع العبد وفاءها,
ويدخل في ذلك: الأخبار المنغصة التي تملأ قلبه بالهموم والأحزان والنكد وتشغل قلبه بما لا يُصبَر عليه.
ويدخل في ذلك: ما ذكره بعض السلف من : قِلَّةُ المالِ مع كثرة العيال.

⚪ الثاني, درك الشقاء: أي, أعوذ بك أن يدركني الشقاء ويلحقني.
والشقاء ضد السعادة.
وهو دنيوي وأخروي,
أما الدنيوي, فهو انشغال القلب والبدن بالمعاصي, واللهث وراء الدنيا والملهيات, وعدم التوفيق.
وأما الأخروي, فهو أن يكون المرء من أهل النار والعياذ بالله.
فإذا استعذت بالله من درك الشقاء, فأنت بهذه الإستعاذة تطلب من الله ضده, ألا وهو السعادة في الدنيا والآخرة.

⚪ الثالث, سوء القضاء: وهو أن تستعيذ بالله من القضاء الذي يسوؤك ويحزنك,
ولكن إن أصابك شيء مما يسوء ويحزن, فالواجب هو الصبر مع الإيمان بالقدر خيره وشره, وحلوه ومره.
ويدخل في الإستعاذة من سوء القضاء: أن يحميك الله من اتخاذ القرارت والأقضية الخاطئة التي تضرك في أمر دينك ودنياك. فإن من الناس من لا يوفق في اتخاذ القرار المناسب, وقد يجور في الحكم, أو الوصية, أو في العدل بين أولاده, أو زوجاته, أو رعيته, أو من تحت مسؤوليته إذا كان وزيرا, أو رئيسا, أو مديرا.

⚪الأمر الرابع في هذا الحديث, هو الاستعاذة بالله من شماتة الأعداء: والمرء في الغالب, لا يسلم ممن يعاديه. وَعََدُوُّكَ يَفْرَحُ إذا حصل لك ما يسوءُك, ويَغْتَمُّ إذا حصل لك ما يُفرِحُك, أو رأى نعمةً مُتَجَدِّدةً لك.
فأنت بهذه الاستعاذة, تسأل الله أن لا يفرح أعداءَك وحُسَّادَك بك, وأن لا يجعلك مَحَلَّ شماتةٍ وسُخريهٍ لهم.
سواء كانت عداوتهم لك دينية, أو دنيوية.
واحرص أيها المسلم أن لا تكون من الشامتين, فإن ذلك من مساويء الأخلاق, ولأن الإنسان قد يشمِت بأخيه, فلا يلبث أن يُبتَلى بمثل ما ابتلي به غيره,
فقد تشمت بمريض فتُبتَلى,
وقد تشمت بفقير فَتُبْتَلَى بالفقر,
بل قد تشمت بمن ابْتُلي بمعصية, فَتُبْتلى والعياذ بالله,
والمشروع أن تسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

ففي هذا الحديث: دليل على استحباب الاستعاذة بالله من هذه الأمور المذكورة. فينبغي للمسلم أن يستعيذ بالله منها, وأن لا يحرم نفسه من المداومة عليها, لعل الله أن يستجيب له.
وينبغي أن يعلم ذلك زوجته وأولاده, وأن يحثهم على حفظ هذا الدعاء والمداومة عليه, فو الله لئن استجاب الله لك فأنت ذو حظ عظيم.
اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء..
اللهم إنا نعوذ بك من فجاءة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك..

منقووووووووووووووووووووول

بارك الله فيكي وجزاكي كل خير حبيبتي موضوعك روووعه
بارك الله فيكي وجزاكي الجنه عالموضوع الرائع
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خير على الموضوعك
جزاك الله خيرا

ونفعنا الله بما نتعلم

اشكرلكم مروركم ي الغواااااااااااااااااااالي

أيها المؤمن لا توهن لما نزل بك من البلاء ,,,,, في الاسلام 2024.

أيها المؤمن لا توهن لما نزل بك من البلاء ,,,,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهخليجيةخليجيةخليجية

خليجيةخليجيةخليجية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين وبعد:
فهذه وصية أخوية من قلب مشفق لكل أخ وأخت وقع له شيء من البلاء أسأل الله أن ينفع بها.فإن المؤمن يبتلى في هذه الدنيا أنواعا من البلاء وصورا شتى. كما قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ).
وتجري عليه أحوال عجيبة قد لا تخطر على باله ولا تجري في حسابه.
ويفقد أمورا ثمينة قد أنفق فيها الغالي والنفيس.

ومع كثرة البلاء يصيب المؤمن ضعف وخور ووهن شديد وقد يترك في نفسه آثارا سيئة وأعراضا نفسية ورؤية متشائمة فينقطع عن الخير ويغلبه الحزن والاكتئاب ويسوء ظنه بربه.

لماذا تحزن وأنت تعلم أن البلاء علامة على محبة الله كما قال رسولك الكريم صلى الله عليه وسلم: (إنّ عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله تعالى إذا أحبّ قوماً ابتلاهم، فمن رَضِيَ فله الرضا، ومن سَخِطَ فله السخط).

خليجيةخليجية

لماذا تحزن وأنت تعلم أن البلاء كفارة لذنوبك كما قال قدوتك صلى الله عليه وسلم: (ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة).

لماذا تحزن وأنت تعلم أن البلاء طريق للجنة كما قال حبيبك صلى الله عليه وسلم: (يقول الله تعالى ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبَضتُ صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة).
هل تعلم بأن مجرد صبرك على البلاء فقط من غير عمل صالح كثير يرفع درجاتك في الجنة وينزلك المنازل العالية كما أخبر بذلك رسولك صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل ليكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعملٍ ، فلا يزال الله يبتليه بما يكره حتّى يبلّغه إيّاها).

خليجيةخليجية

أيها المؤمن لماذا توهن وأنت تعلم أن ما أصابك لم يكن باختيارك وقدرتك فلا تلومن نفسك على أمر ليس في طاقتك دفعه وإنما هو بتقدير الله وقضائه لحكمة أرادها الله منك. فلوم النفس على الأقدار المؤلمة نقص في العقل وضعف في البصيرة وخلل في الإيمان بالقدر.

أيها المؤمن أبشر بالخير العظيم لما فاتك من فقد العزيز وعرض الدنيا وأنت صابر محتسب فإن الله إذا أراد بعبد خيرا أصاب منه كما ورد في الأثر.

تذكر أيها المؤمن أن رسولك صلى الله عليه وسلم نزل به عظيم البلاء فكان قويا صابرا ثابتا لم يوهن ولم يجزع ومضى في سبيل الطاعة والخير ولم يبدل تبديلا.

تذكر أنك ما زلت قويا بالله واثقا بعطائه ولطفه ورحمته لا تتزعزع ولا توهن ولا تضعف أمام حزن الأيام وصروف الليالي فاستعن بالله وتوكل عليه أحسن التوكل.

خليجيةخليجية

أيها المؤمن تنبه أن الشيطان عدوك اللدود يريد أن يطيح بك ويلقي في روعك الحزن والأسى والوهن لما أصابك من البلاء فتحصن منه بالذكر وتغلب عليه.

أيها المؤمن كلما نزل بك البلاء تجلد واصبر وأظهر الرضا وإياك أن تضعف وتخور أمام أهلك وولدك وخاصتك لأن ذلك يضعفهم وينزل الخوف في روعهم ويفقدهم الثقة والتوازن بل أعطهم الأمان وامنحهم الهدوء ، وإذا خلوت بربك فبث همك وأرسل دمعتك وأخرج أحزانك.

خليجيةخليجية

أيها المؤمن إذا اشتد عليك الحال وضاقت بك السبل فاركن إلى ربك الرحيم كاشف الهم وتعلق برحمته ولطفه واسترجع في مصيبتك وافزع إلى الصلاة والزم الذكر حتى يكشف كربك وتزول كربتك كما كان نبيك صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة وكان يقول: (أرحنا بالصلاة يا بلال). وقال ثابت البناني: (وكانت الأنبياء إذا نزل بهم أمر فزعوا إلى الصلاة).

أيها المؤمن تأمل كما أن الله قد أخذ منك وابتلاك فقد منحك الكثير من النعم وحفظ لك أنواعا من الخير والأمور التي تجلب لك السرور والحبور وأعظم ذلك الإيمان والهدى ومعرفة الحق واتباعه فاحمد الله على ذلك وحافظ عليه.

أخي المؤمن أنت تملك بإذن الله القوة والقدرة والثبات والشجاعة على تجاوز هذه المصيبة والمضي قدما في بذل الخير وفعل الطاعات وتكثير الحسنات فلا تقعد عن ذلك ولا يغلبك اليأس والقنوط ولا تسوف فإن العمر قصير.

أخي المؤمن إن أعظم ما يكشف الهم عنك ويزيل الغم من روحك ويجعلك منشرح الصدر بذل الخير لأهل الحاجات ورفع البلاء عن المتضررين وإدخال السرور عليهم ومد يد الرحمة والإحسان للبؤساء كما كان رسولك صلى الله عليه وسلم حريصا كل الحرص على فعل ذلك.

خليجيةخليجية
أيها المؤمن إلى الأمام ننتظر عطائك وبذلك ومسابقتك في الخيرات وسيرك إلى العلياء وثباتك حتى تلقى ربك وتفوز برضاه والملتقى الجنة عند محمد وصحبه.

ارجو ان ينال الموضوع اعجابكم

نلتقي على خير باذن الله

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
منقول للفائدة

بارك الله فيكي اختي موضوع جد رائع و حساس
اللهم ارزقنا الصبر عند القضاء يااا رب
مشكووووووووووووووووووورة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة katia lina خليجية
بارك الله فيكي اختي موضوع جد رائع و حساس
اللهم ارزقنا الصبر عند القضاء يااا رب
مشكووووووووووووووووووورة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
سلمت يداك أختى عاشقة الجنة وجعلك الله من أهل الجنة آآآآميين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزة الحزينة خليجية
سلمت يداك أختى عاشقة الجنة وجعلك الله من أهل الجنة آآآآميين

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[COLOR="DarkOrange"]اشكرك حبيبتي عموضوعك الرائع …
انتي اجيتي عالوتر بالنسبه لي …
اكيد ناس كتير بفكروا انه الابتلاء من الله هو كره الله لهم
ابدا فهو كفاره للذنوب ..
وفعلا هو طريق للجنه خاصة عندما يصبر المؤمن على ابتلاءه..

الابتلاء هو امتحان واختبار للمؤمنين من الله
ليعرف مدى حبنا اليه وتشكرنا على شي يصيبنا
نحمد الله على كل حال ان كان نعمة او ابتلاء
فل الابتلاء هي نعمة من الله لكي رفع بها درجاتنا ويقربنا من المحشورين في جنانه الخالدة

الصبررر اعظم انوااع الايمااان عندماا يبتلي الله عبداا من عباده فانة يمتحنه

وهنااا تجدين من يصبر ع حكم ربه ومن يسخط من ذللك

فالذي يصبررر ويحمد ربه ع كل شئ سواء شر ام حسن مثواه الجنة

لايسعني سوى ان اقول ربنااا لاتحملناا مالا طاقة لناا به

ربي أفرغ علينا صبرا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
وأقول ربي الهمني الصبر وصبر فؤادي
ولاتحملني مالاطاقتي لي
سبحانك الله العظيم والحمد لله رب العالمين
[/COLOR]
قال تعالى: " ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين"، " البقرة/155"

" وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم"، "آل عمران/154".

" ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين"، "محمد/31"
موضوع رائع جدا سلمت يداكي …
يقيم

بارك الله فيك وجزاك الجنه…

ردالبلاء بالذكر -اسلاميات 2024.

ردالبلاء بالذكر

روي في الخبر ان موسى-عليه السلام- قال:
يارب كيف لي ان اعلم من احببت ممن اغضبت؟
قال:ياموسى اني اذا أحببت عبدا جعلت فيه علامتين
قال: الهمه ذكري لكي أذكره في ملكوت السموات والارض،واعصمه من محارمي وسخطي كي لايحل عليه عذابي ونقمتي.

ياموسى:واني اذا ابغضت عبدا جعلت فيه علامتين
قال يارب ماهما؟
قال:انسيه ذكري،واخلي بينه وبين نفسه لكي يقع في محارمي بسخطي فيحل عليه عذابي وسخطي

-احب الكلام الى الله تعالى اربع لايضر بايهن بدات (سبحان الله ،الحمدلله ،
الله اكبر، لااله الاالله)

-افضل الذكر :لااله الا الله وافضل الدعاء الحمدلله.
كما اخبرنا الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم.

وكن ذاكرالله في كل حاله فليس لذكر الله وقت مقيد
فذكراله العرش سرا ومعلنا يزيل الشقاء والهم عنك ويطرد
ويجلب للخيرات دنيا وآجلا وان ياتك الوسواس يوما يشرد
فقد اخبر المختار يوما لصحبه بان كثير الذكر في السبق المفرد

الله يرحمنا برحمته يارب ويستر علينا
ويغفر لنا كل ذنب اقترفناه

جزاكي ربي خير الجزاء
لاعدمناك

سلمت يداااااك
الا بذكر الله تطمئن القلوووووووووب
تسلمي
تقبلي مروري
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاااك الله خيرااا على طيب طرحك

يعطيك العااافية

بارك الله فيك وجزاك كل خير

دعاء رفع البلاء باذن الله -اسلاميات 2024.

دعاء رفع البلاء باذن الله

نقلا عن الشيخ الفضيل صالح المغامسي
دعاء رفع البلاء باذن الله
(اللهم انك قلت وقولك الحق وجعلنا الكعبة البيت الحرام قياما للناس اللهم اقمني مما انا فيه)
والانسان اقرب مايكون لله وهو ساجد
فأكثرو والحو في الدعاء
اقامنا الله واياكن مما نحن فيه من كرب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اشكرك جزيل الشكر علي الرد المميز
ودي واحترامي
اللهم آمين يارب العالمين …………..

أسباب وقوع العذاب والبلاء في الدنيا!! -اسلاميات 2024.

أسباب وقوع العذاب والبلاء في الدنيا!!

السلام عليكم اخواتي الكريمات….

لكثرة المشاكل و الهموم و و لما اشاهده من ضعف في الايمان و الاتكال على الله احببت ان انقل لكم هذا الموضوع…لتعم الفائدة…

أسباب وقوع العذاب والبلاء في الدنيا!!

1- الفتنة والامتحان:قال تعالى: *الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ *

وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ف
َلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ[العنكبوت: 1-3]
وقال تعالى: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ[البقرة: 214]

ويأتي هذا الامتحان في شدته على قدر الإيمان، فعن سعد رضي الله عنه قال: قلت لرسول الله:أي الناس أشد بلاءً: قال:« أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبًا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة »

وقال: «إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط ».خليجية

2- تكفير الذنوب ورفع الدرجات:عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي قال:«ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب ، ولا هم ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه»وقال : «ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وماله حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة».

وكذلك فقد تصيب المؤمن المصيبة فترفع درجته في الآخرة إذا صبر واحتسب.فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله :«إن الرجل لتكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعمل، فلا يزال الله يبتليه بما يكره حتى يبلغه إيّاها».خليجية

ومن هذا الباب المرض فقد يكفر الله ذنوب عبد بمرض يصيبه فعن عائشة رضي
الله عنها عن النبي :«إذا اشتكى المؤمن أخلصه من الذنوب كما يخلص الكير خبث الحديد».خليجية

ولذلك علمنا رسول الله أن ندعو بالطهور للمريض تيمنًا أن يطهره الله من ذنوبه .إذًا فتعجيل العقوبة في الدنيا للعبد الصالح إنما هو خيرٌ له، فعليه ألا يقنط أو ينحرف عن الطريق لأن عذاب الآخرة أشدّ وأبقى بينما عذاب الدنيا مهما كانت شدته فإنه يزول بعد فترة أو تعقبه السعادة الأبدية بإذن الله تعالى، بشرط أن يكون صاحبه مؤمنًا صالحًا .خليجية

وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله :«إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد بعبده الشر أمسك عليه ذنوبه حتى يوافيه يوم القيامة»، نعوذ بالله من ذلك.

3- التحذير من التمادي في المعصية:فتأتي مصائب الدنيا بمثابة إشارات وتنبيهات من الله تعالى للعبد أنه غارق في معصيته ويجب الرجوع قبل فوات الأوان كما قال الله تعالى:وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ[السجدة: 21].وفي صحيح مسلم من حديث أبي ابن كعب رضي الله عنه في قوله تعالى: وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ قال: (مصائب الدنيا).

وقال الله تعالى: فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام: 43] .

وأخبرنا الرسول أن بعض الذنوب أجدر بوقوع عذاب الدنيا فقال:«ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا، مع ما يدخره له في الآخرة من قطيعة الرحم، والخيانة، والكذب وإن أعجل الطاعة ثوابًا لصلة الرحم حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة فتنمو أموالهم ويكثر عددهم، إذا تواصلوا».

4- عقوبة فحساب:نعم قد يأتي العذاب عقوبة لصاحب المعصية أو لأهلها ليكونوا عبرة وعظة لمن بعدهم كما فعل الله بالأمم السابقة والسعيد من وعظ بغيره، ولكن من رحمة الله بنا أن الله لا يهلك أمة محمد وآله وسلم …

لاتنسوني من الدعاء….
اللهم ارحمنا برحمتك و ثبتنا على الايمان…

خليجيةخليجيةخليجية

الله يعطيك العافية
الله يبارك فيكي
يعطيك العافية