رواية كفاية يا زمن -رواية 2024.

رواية كفاية يا زمن

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

كيفكم ان شاء الله تمام

حبيت اليوم انزل روايتى وهذى أول رواي الى

اتمنى ان تعجبكم

شخصيات الرواية:

ريم البطلة : عمرها17 سنة حلوةكثير وحبوبة وذكية ومرحة وبتحب المزح والضحك

سمير الأب عمروا 40 سنة وبحكولوا ابو جميل و
سلمى الأم عمرها 34 سنة وهى حبوبة كثير وطيوبة وحساسة وكانت هى وريم مثل الخوات وريم كانت بتحكيلها أسرارها

خوات ريم

سارة عمرها 14 سنة سمرة وحلوة ونعومة كثير
تسرين : حلوة بتشبه ريم كتير عمرها 12 سنة وجميل عمروا 10سنين اسم ع مسمى لأنو فعلا حلو
أحمد عمروا3 سنسن وهذا بشبه أبو وعمام أبو بس أحم أشقر

بداية الرواية:
الجزء الأول:
البارت الأول:

سمعت ريم الخبر من عمها وبعدها كأنها جسد بلا روحصارت بعالم تانى لا حياة لمن تنادى عمها شافها بهذى الحالة خاف عليها انو يكون صار الها شىء صار ينادى عليها يهزها ةهى ابداًًَ لا استجابة ضلت واقفة حوالى ربع ساعى دون حركة أو او رمشة او صوت

أعرفكم بعم ريم :"هذا عمها الصغير : أخر العنقود: اسمه عمر حلو وشخصية
هذا كل بنات غزة وقعات بشباكو بحب يتغزل وبيكلم بنات ووبيطلع وبيسهر وعندو الحياة فرى يعنى ببساطة ما خذ الحياة لعب وبس بس طيوب ةبحب ريم كثير عمروا 24 سنة عصبى بس بحالة واحدة اذا حد حكالو ليش تكلم بنات بيدرس لغة عربية وبيحب يكتب شعر بس شعر الغزل والحب "

هذا كل بنات غزة وقعات بشباكو بحب يتغزل وبيكلم بنات ووبيطلع وبيسهر وعندو الحياة فرى يعنى ببساطة ما خذ الحياة لعب وبس بس طيوب ةبحب ريم كثير عمروا 24 سنة عصبى بس بحالة واحدة اذا حد حكالو ليش تكلم بنات بيدرس لغة عربية وبيحب يكتب شعر بس شعر الغزل والحب "

نرجع للرواية :
خاف عمر كثير على ريم رفع ايدو وطراااااااااااااااااااخ على خذ ريم بعدها استوعبت وصحت من عالمها الثانى>>> البنت عندها

عالمين عالم بتعيشوا مع أهلها وعالم بتعيشوا لحالها
خخخخخخخخخخخخخخخ

وريم بعد ما استوعبت االخبر الى حكالها اياه عمها قعدت ع الأرض تصرخ وتبكى وتحكى كلام مش مفهوم وتحكى لعمها انت كذاب وتضرب ع صدره ويحكيلوا لا ما راح يتركونى هما بحبونى ماراح يتركونى حرام ةعليكوا والله حرام حرام

حزن عمها عليها وع حالتها وقام ضمها ويهدى فيها وهى ع حالها تبكى .>>>> كل هذا صار وهما بالشارع كانت ريم مروحة من المدرسة وشافها وهو كان بدو يروح على المستشفى وحكالها لأنو اذا روحت عى الدار ما راح تلاقى حدا فى البيت وحكالها علشان تروح معاه

احكيلكم الخبر الى قلب كيان ربم قلب وخلاها من ريم المرحة الى ريم الحزينة

انتهى البارت

اذا ما عجبتكم احكوا علشان ما انزل باقى البارتات ع الفاضى
البارت الثانى :

بنفس اليوم ولكن بالصياح حكت أم ريم لريم أنها راح تروح ع دار جدهم ولكن ريم لما بتروح من المدرسة بتلحقها مع سمير(ابوها لريم) وباقى خوات ريم راح يروحن مع أمها لريم وفعلا صار هذا الشىء

ولكن وهما بالطريق صار الشىء الى ما عجب حدا السيارة صارت رماد والى فيها ماتوا ع المطرح

السائق شاف شاحنة أمامه وما كان قادر يتحكم بالسيارة ودخلت بعدها السيارة بالشاحنة وصارت رماد

وبعدها انتشر الخبر لكل العائلة وكلهم راحو للمستشفى وريم لما عرفت من عمها راحت مع عمها ع المستشفى وهى بالطريق تذكرت شنطة المدرسة الى ع كتفها فحكت لعمها وين بدى أترك الشنطة فهذى اللحظة شافت صديقتها اسمها زينب هى وريم كثير رفقة
وبيت زينب مو بعيد عن بيت ريم زينب لما شافت ريم بهذى الحالة استغربت من حزنها مع انو ريم روحت معهم من المدرسة قبل دقائق وكانت فرحانة ومبسوطة

شألت زينب ريم عن حالتها وشو صاير وعها حكتلها ريم كل حاجة وكانت بتشق بين كل كلمة والتانية كانت بتبكى وكان فى شخص بيسمع كلام ريم
حكت زينب لريم تعالى ارتاحى شوية بس ريم رفضت

أما الشخص الى سمع كلام هذا بكون ابن عم زينب وهو وريم بيعرفوا بعض بس ريم ما بتعطيه وجه لسبب بعدين بنعرفوا مع الأحداث واسمو كريم وعمروا 17

كريم:مرحبا ريم كيفك؟
ريم: اهلين
كريم: عزم الله اجرك والله يصبرك
ريم : قعدت تبكى وحكت بصوت متقطع وياذوب ال بينسمع شكرا كريم
عمر: ريم من هذا كريم

كريم:أنا صديق ريم
عمر(عصب):كيف صديق ريم اه كيف احكيلى
كريم : ما تعصب ما فى شى بينا بس أحنا أصدقاء كانت معى بالروضة والابتدائى >>>> بدأ الكذب عند كريم

عمر : طيب اقلب وجهك واذا بشوفك بتحكى مع ريم راسك بكسروا لك طيب

كريم: ليش احنا شو اعملنا ولا حاجة غلط أحنا بس اصدقاء
عمر(عصب بزيادة): ولك بلا أصدقاء بلا بطيخ بتبعد عنها طيب
كريم: طيب بس ليش؟
ريم: خلص بكفى انا مش قادرة اقف وانتوا فاعدين بتتقاتلوا حرام عليكو
كريم:أسف ريم أنتى هاتى شنطتك بحطها عند زينب وانتى روحى على المستشفى ريم أعطت الشنطة لكريم وراحت هيا وعمها عمر ع المستشفى

البارت الثالث

فى المستشفى وتحديدا عند باب غرفة الثلاجة الأموات كان هناك جدها لريم وأعمامها وخوالها وأبوها فكانت ريم بصدمة أول ما شافتهم لأنها ما كانت متوقعة ان امها راح تموت وتتركها بأول الطريق وما كانت متوقعة انو امها راح تتركها بيوم من الأيام زادت رجفة ريم وصار قلبها يدق بسرعة عالية
وطاااااااااخ أغمى عليها كلهم اجتمعوا حولينها وصحوها بعدها استوعبت الأمر وصارت تبكى وتشهق من البكى وبكاءها بقطع القلب لأنها فقدت أعز الناس ع قلبها أمها واخواتها بعد ساعتين اجى موعد الدفن وحال ريم لايسر كما هو كانت المقبة قريبة من بييتهم والمستشفى
لبست ريم عبايتها ومشت لبيتهم لحالها دون اى كلمة وصلت باب البيت لاقت الناس والضيوف ع الباب قاعدين دخلت وما حكت مع اى شخص وطلعت ع بيتهم ودخلت غرفتها وسكرت الباب وضلت قاعدة تتأمل بحياتها من دون بكى ولا رمش بعينها ولا حركة كأنها ميتة (جسد بلا رووووووح) ولما صار الدفن نادووووها وحضرت الدفن وبعينها ولا دمعة كأنها حجر من الصدمة بعدها رجعت ع غرفتها وسكرت الباب وكان العصر عرفت شروق رفيقت ريم من أيام الاعدادية بالى صار مع ريم راحت عند ريم وقعدت تواسى فيها بس شروق بدها حد يواسيها من كثر ما زعلت ع ريم هلأ موعد اذان العشاء وشروق أستأذنت ورووحت ع بيتهم وهيا بتبكى ع حال ريم طول اليوم ريم ما شافت غير شروق ولا وحدة من بنات عمها لريم اجت تواسى ريم أو تؤخذ بخاطر ريم ولا حتى جدتها او عمتها او خالاتها او نسوان اعمامها او نسوان خوالها

*ريم الها خالة فى المانيا اسمها سها وعندها بنت اسمها بيسان وهى وريم متل الخوات

ريم زاد زعلها من اول ما مماتت امها ولاحد اطلع فيها أو سأل عنها أهل امها معذورين علشان بنتهم بس أهل ابوها مالهم اى عذر ليش ما حد سأل عنى " الله يعين"

انتهى البارت اتمنى انى أشوف ردددود

السلام عليكم

أعضاء منتدى سيسدتى أتمنى انو حد يحكيلى اذا الرواية عجبتكم ولالأ علشان يكون عندى أمل وانزلها وأكملها اما اذا ما عجبتكم مش راح انزلها

تحياتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.