بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هذي اول رواية لي بقلمي
والرجاء نقلها باسمي : no0ode.
نبدأ بالبارت الاول :
في أحد فنادق جدهـ الراقيه , الساعه 1:30 ص ..
أنفاسها مضطربه , أطرافها مرتجفه , أفكارها متشتتهـ ..
دخل وهو بقمية ثقتهـ , وعيوونهـ المتكونه من نظرات الخقهه والثقهه ..
قرب لها وقال بصوت ووواطي : اليووم أنتي لي ..!!! ……………………………….
التعريف بالشخصيات :
العنود : بنت قمه في الجمال , تمتاز شخصيتها بالانفراد , دلوعت ابوها , عمرها (16) سنه..
هذذي صورتها :
عنناد : رجل وسيم , عمرهـ (23) سنه عنيد (اسم على مسمى) , يشتغل في شركة ابووه وويدرس في الجامعه ..
هذي صورته :
***************
القصهـ هي :
أن ابو عناد وابو العنود كانوا أصحاب , وقدر الله أن أبو العنود يخسر كل أملاكه بسبب صفقهـ
.. وابو العنود خاف على بنته فطلب عناد وقاله أن بنتي لكـ .. وطبعاً عنااد وافق ,, عشان خوواته قد وصفووله العنود ,, بس المشكله ان العنود ما كانت تدري , فجأه قالها ابوها ان واحد تقدم لها وخطبها وهو وافق ..
وووتابع معهم الاحداث ..
عناد بهدددووء : والله ما هقيت أن العنود اللي يقوولون أنها بزر وصغيره تطلع بكل هالحلاوه
.. ااححم ,, عاد اللي انتي زوجتي ,, وحركات ماما وبابا هذي انسيها مفهوووم !!..
العنوووود ساكته وووخايفه : …………..
عنناد عصب من سكووتها ونضرات الخايفة ممنه : أقووول مفهوووم (بصراخ )
العننود وهي ترجف : اييه فاهمه ..
"قالتها ببحة صووت خانقته العبره ."
عناد عووره قلب بس قال عاادي بززر ..
المهم :
بعد نص ساعه وكل واحد ساكت بس عناد يطقطق على رااسها ويقول انهم يقوولون انها بزر وطلعت غير توقعاته ,, والعنوود ساكته وتدعي على نفسها ..
ووفججاهه .. وبدون سابق إنذار ..
العنود ما حست بنفسها الا على السرير وما عليها ولا قطعة ملابس .. وعنااد فوقها ..
العنود بغصه .. عناد بعد .
عناد ووهو مووو قادر يتحكم باعصبه : اسممحيلي ما اقدر .. أنتي فاتنتني اليووم ..
وجلسوا على ذا الحال .. الين الساعه اربعه ونصف .. والعنود ما غير تبكي ووتأوه وهو مستمتع فيها ..
الساعه 5:00 ص
العنود ومو قادرة حاسه انها بتمموت : عنااد الله يخلك خلاص ماععاد اقدر . وبغصه اووجعت عناد .. انتتت تعوورني تالمني بعد الله يسعدك بعد ..
عنناد : احمم انا اسسف .. بس مره ثانيه ممما فيه سمماح .. يلا قومي ..
العنود قامت بسرعة خافت يغير رايه ..
ولفت جسمها بالسرسف وطلعت على الصاله .. بكت الين ما سمعة يقووول : الله اكبر الله أكبر.
قامت استغفرت ربها وهي قامت .. شافت دم على السيراميك ووالشرشف ..
بغت تنجلد .. من ويين جا ذا الشي .. وبعددين دوبها باقي لها اسببووع .. يمممه وووش ذا ووبكت .. عناد ككان مسرح الحبيب ويتذكر .. ويوم سمع شهكت بكاها .. قام بسرعه ولف خصره بالمنشفه وطلع لها ..
انفجع من منظر الدم .. بس تذكر ام وش قاالت له .. وابتسم ..
وان شاء الله البارتات الثاني اذا فضيت نزلتها الرججاء التعليق بلليز علقووا يَ سيداتي الفاتنات ..
استودعتكم الله
رواية {آآه من حرف العين -؛)}
عناد تقدم لها وبأبتسامه : وش بك تبكين !!
العنود نقزت نقزه تخووف .. ويوم شافت ان ذا عناد .. بكت وما عاد قدرت ..
[مهما كان هي صغيرة .. وانصدمت في نفس اليوم اللي ابوها يصدمها ويقول لها انها خلاص انخطبت ووافق
.. يطلع في نفس اليوم .. ززواجها]
عناد عصب : أففف وش شغل البزارين ذا كل شوي والثاني تبكين بس عاد .. وربي بزر .. بعدين عاد .. هذا يصير لاي وحده يوم زواجها .. "وابتسم ورفع حاجبه الايسر"..
العنود مموب قادره تتحمل .. فوق انها منصدمه من وقاحته ووجرائته .. يتريق عليها .. طيب أذا على الدوره تستحي تفكر فيها عاد ككيف اذا كلمها رججججال "اححرااج"
عناد بهباله : ووش عاد تبغين تغريني خلاص عاد .. رووحي البسي شي غير هالشرشف اللي مطلع نص صدرك وظهرك .. ولاا نرجع للسرير يا حلووهـ !! ..
العنود بكت لما تذكرت وش سووا فيها قبل شووي .. وراحت جري عالحمام .. وتروشت .. وطلعت تصلي .. وما لقت عناد قالت يمكن راح يصلي .. اااه يارب ان عبدك مس الضر يا رب ارحمني ..
بعد ثلاث ساعات والعنود مسرحهـ .. سمعت صووت عناد وهو يقوول : وش هالززين يا بنت !!
العنود انصدمت ااي زين .. الحمد لله والشكر لابسه بجامه : وهذي صورتها:
اففف ووش يبي ذا يا ربي : ……………
ععناد وهو جالس قدامها قال : يا بنت اذا تبغين ليلة البارح تنعاد ما عندي مشكله تراا عادي .. وتراني مشتتتاق .. انتي اشتقتي لي .. {وغمز}
العنود "وجججع وش يحس فيه ذذا : ……………
عناد قرب يبغى يبووسها ووووووو …. ؟؟؟
🙂
لو تبغوا الرواييه تكممل ..
اكتبوو ردووود ..
في حفظ الرحممن ..
no0ode …
