اللهاية تهدئ الطفل وخصوصاً قبل النوم، فبعض الاهل يعتمدونها فيما يكره البعض الآخر الفكرة بشدة.
لكن ننصحك بالانتظار حتى يحتاج طفلك إلى اللّهاية بدلاً من إعطائه واحدة تلقائياً ولا تدعي مصّ اللّهاية يصبح عادة لدى طفلك وحاولي قصر استعمال اللّهاية على الأوقات الهامة.
أما أنت فإذا قررت استعمال اللّهاية فحافظي جيداً على نظافته واستبدليها دورياً منعاً لتكاثر الجراثيم، لكن انتبهي، يجب أن تستخدمي اللّهاية الطبية التي تحافظ على صحة الأسنان. ولا تغمسيها أبداً في الأطعمة مثل السكر أو العسل أو عصير البرتقال فهذا قد يؤدّي إلى تسوّس الأسنان السريع.
وحاولي “فطام” طفلك عن اللّهاية قبل عيد مولده الأول ويمكنك فعل ذلك بالتدريج عبر إنقاص الوقت الذي تسمحين فيه لطفلك بأن يستعمل اللّهاية.
– اجعلي استعمال اللّهاية فقط في الأوقات الهامة أثناء اليوم، مثل موعد النوم أو عندما يمرض. وكوني حازمة.
– الفتي انتباه طفلك إلى الأولاد والبنات الأكبر سناً الذين لا يستعملون اللّهاية، فالأطفال في مرحلة ما قبل دخول المدرسة يحبون الشعور بأنهم قد أصبحوا كباراً.
– شجعي طفلك على إهداء كل اللّهايات إلى شخص مهم بالنسبة له، مثل الجد أو الجدة أو أحد المدرسين المفضلين لديه في الحضانة. وتذكري أن طفلك سيتخلي آجلاً أو عاجلاً عن اعتماده على اللّهاية.
معلومة في غاية اللاهمية
مشكوورة على طرحك المتناسق
ودي لك
تسلمين عزيزتي الغالية
جرووووووحه
تقيمي +ودي
جزاك الله خيرا حبيبتي
معلومة في غاية اللاهمية مشكوورة على طرحك المتناسق ودي لك |
باريجها الفواح
لكِ ودي وحبي وجدان
تسلمي عزيزتي زينه وشكرا لكِ على التقييم
لكِ جزيل الشكر
طرح راق لي
رائع كل ماخطته يداك الغاليتان
لكي مني كل الود
موضوع حلو و هادف
الله يعطيكى الف عافيه
ينقل لقسم صحة