تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مجلس البيت الاسلامي الجديد . -اسلاميات

مجلس البيت الاسلامي الجديد . -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
مجلس البيت الاسلامي الجديد…

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اسعد الله اوقاتكم اخواتي الغاليات …
بعد غياب عنكم عدت لكم بموضوع جديد
وهو تجمع البيت الاسلامي
حياكم الله اخواتي بتجمعنا الجديد ومجلسنا الاسلامي الجديد
فهنا سوف نلتقي بأذن الله يوميا
سنلتقي على حب الله دائما ويوميا ان شاءالله
وعلى ذكر الله وان شاءالله تزيد روابط الالفه والمحبه بيننا
دعونا نلتقي لنتبادل اجمل الكلام والمواضيع
وذكر الله ….واحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

ونحكي قصصنا اللي فيها عبر ومواقف حتى تكون عبره لغيرنا
فاهلا وسهلا بكم اخواتي بمجلسنا وتجمعنا الجديد
دعوني ارى كلماتكم ومواضيعكم التي تعييد للقسم حيويته ونشاطه

وعلى بركة الله نلتقي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مبارك الافتتاح الجديد للقسم

ما اجمل مجالس الذكر ام السوس

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مبروك الافتتاح
سوف اكون من الاوفياء ان شاءالله
شكرا لك غاليتي
ودي وحبي
في حفظ الله


الغالية ميســــون

جعلك الله ساعية للخير وانت اهل الخير..
رضي الله عنك وأرضاك برضا رحمته وغفرانه..
وأنار قلبك ودربك برد عفوه وحلاوة حبه ..
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك ..
اميـــــــن يــارب العالميــــن

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحبتـــي فــي الله

إن الله جمـــيل يحـــب الجمـــال
ولم و لا و لن نجد اجمـــل من كـــلااام وذكــرالله وآيـــات الله
وسيــرة واحاديــث حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولنقطــف من كل بستــان زهــرة
ولتخشع قلوبنـــا ، ولتطيـــب انفسنــا ، ولترتـــاح خواطرنــا، بذكر الله

فلنجعل افتتاح مجلسنا الاسلامي وتجمعنا الجديد زاخر وعطر بذكر الله واجمل آياته
وذكر احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وما حفلت به سيرته العطرة من مكارم ونبل الأخلاق
وأعظم المواقف … وطرح اجمل المواضيع والمواعظ والحكم وكل ما يرشد لذلك …

فمرحبا بكم في مجلسنا الاسلامي وتجمعنا الجديد، ولنجعل تجمعنا في حب الله وطاعته
ويبقـــى أحلى الكلام ذكـــر الله ذو الجلال والإكرام

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


مــن أراد زاداً … فالتقـــــوى تكفيــــــه …
ومـن أراد عــزاً … فالإســــــلام يكفيــــه …
ومن أراد عــدلاً … فحكـــــم الله يكفيــه …
ومن أراد جليساً … فالقــــرآن يكفيــــه …
ومن أراد زينــة … فالعلـــــم يكفيــــــه …
ومن أراد واعظــاً … فالمـــوت يكفيـــه …
ومن أراد أنيســاً … فذكـــر الله يكفيــه …
ومن أراد غنــى … فالقناعــة تكفيـــه …
ومن أراد جمـالاً … فالأخــلاق تكفيــه …
ومن أراد راحـــةً … فالآخـــرة تكفيــــه …
ومن لم يكفـــه كل هذا … فالنـــار تكفيــه …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسعد الله اوقاتكم بكل الخير
واشكر لكم تواجدكم الرائع عزيزاتي الغاليات
نوررايه
وجدان الدلوعه
نسمات بلادي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سعادة الإنسان في هذه الحياة في اطمئنان قلبه ، وراحة باله ، واستقرار خواطره ، وقد أرشد الله عباده في كلمة موجزة حكيمة إلى الوسيلة التي تحقق لهم هذه السعادة وتقيهم من عذاب القلق والاضطراب ، وآلام الجزع والهلع ، وشقاء الشك والارتياب ، فقال جل ثناؤه ، وهو أصدق القائلين : { أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } [ الرعد : 28 ] .
وذكر الله الذي تطمئن به القلوب ، ليس هو مجرد ترديد اللسان لاسم من أسمائه ، أو صفة من صفاته ، وإنما هو تذكير ألوهيته وعظمته ، واستشعار رأفته ورحمته ، وقهره وعزته ، واستحضار حكمته في سننه ، وعدالته في قضائه .
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.