السلام عليكم.
أخواتى العضوات أنا مقهورة كثير لدلك حبيت أفضفض وطلع كل ما يقهرنى
عندما يكون أقرب أقربائك يترصد لك وينتضر لك المصائب فقط كيف يكون شعورك اتجاه الاقرباء
عندما يكون أعز أصدقائك لا تجده عين تحتاجه اين هى الصداقة
عندما تفضفض بكل ما يزعجك من البشر وتجد أن كلامك انتشر فى كل مكان اين هوالوفاء
وعندما تفرح ترى فى عيون منهم أقرب اليك الحسد والبغض لو استطاعو لاجعلوك تحزن عمرك كله
كيف تتصرف معهم هل الابتعاد عنهم هو الحل هل الابتعاد هو الحل
أكيد ستلتقيهم الدنيا كبيرة وواسعة مادا أفعل
سيوألفون لك قصص ولكن أكره الكدب والنفاق
أرجو من الاخوات التفاعل مع موضوعى الله يجازيكم كل الخير
واذا كان واحد يترصدلي المشاكل واذاني ابتعد عنه كل البعد وحتى لو التقيتو مالدور وجهي من ناحيته
عارفة اني قاسية بس مابقدر لان الشخص اللي ياذيني صعب احكي معو واذا تخاصمنا مابقدر ارجعلو ابدا
واللي حابب يحكي خليه يحكي مابنزعج ابدا لانو بالعكس عم ياخذ كل سيئاتي
هذا رأيي وماتنسي كلمة حسبي الله ونعم الوكيل في اللي ظلمك
الله يفك مشاكلك وييسر حياتك
واذا كان واحد يترصدلي المشاكل واذاني ابتعد عنه كل البعد وحتى لو التقيتو مالدور وجهي من ناحيته
عارفة اني قاسية بس مابقدر لان الشخص اللي ياذيني صعب احكي معو واذا تخاصمنا مابقدر ارجعلو ابدا
واللي حابب يحكي خليه يحكي مابنزعج ابدا لانو بالعكس عم ياخذ كل سيئاتي
هذا رأيي وماتنسي كلمة حسبي الله ونعم الوكيل في اللي ظلمك
الله يفك مشاكلك وييسر حياتك
شكرا أختى الغالية على النصيحة والله معك حق ;وجزاكى الله كل الخير تقبلى تحياتى
لا أريدك أبدًا أن تسيئي التأويل, أو تفقدي الثقة في جميع الناس، أرجو أن تنظري إلى الجوانب الإيجابية فيمن حولك، لابد أن يكون فيهم من هو طيب، لابد أن يكون فيهم من هو جيد، وحتى الذين يسألونك وتعتبرينها نوعًا من المصالح أرجو أن تجدي لهم العذر، فالإنسان كثيرًا ما يحتاج إلى أخيه من أجل المساندة.
يجب أن تتجنبي العموميات والتعميم، ولا تنظري إلى الناس كلهم بمنظار واحد، من ترين فيهم أن طباعهم لا تلائمك، هؤلاء حاولي أن تتجنبيهم، والتزمي فقط بالضوابط الشرعية، بأن تسلمي عليهم، وأن تردي السلام متى ما هم بدؤوا بالسلام، وهكذا.
وفي المقابل أيضًا سوف تجدين فتيات متميزات طيبات صالحات، لابد أن يكون هؤلاء موجودون حولك.
أرجو أن تتفحصي الأمور بصورة أفضل، تجنبي التعميم، وحاولي دائمًا أن تقدمي حسن الظن على سوئه, فهذا مهم جدًّا، وكل ما تستطيعين أن تقدميه للناس لا ترفضي ذلك، كوني يدًا عليا دائمًا، وأرجو ألا تضعي تفسيرات سالبة دائمًا، لا تقولي: إن هؤلاء أناس يقصدونك من أجل المصلحة, وبعد أن تنقضي مصلحتهم لا أحد يسأل عنك، لا، ربما يكونون أصحاب حاجة حقيقية, وربما يكونون قد توسموا فيك الخير، وإن شاء الله تعالى أنت أهل لذلك.
فأرجو أن تقيمي الأمور بمنظار مختلف.