تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » للنساء تخيلو العذاب بالصور ()

للنساء تخيلو العذاب بالصور () 2024.

  • بواسطة
للنساء تخيلو العذاب بالصور.. (( حديث موضوع ))

عن الامام علي بن أبي طالب قال:دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدته يبكي بكاء شديداً فقلت: فداك أبي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك فقال صلى الله عليه وسلم يا علي: ليلة أسري بي إلى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد وذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن.

رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلى دماغ رأسها
ورأين امرأة معلقة بلسانها والحميم يصب في حلقها
ورأيت امرأة معلقة بثديها
ورأيت امرأة تأكل لحم جسدها والنار توقد من تحتها
ورأيت امرأة قد شد رجلاها إلى يدها وقد سلط عليها الحيات والعقارب
ورأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها وبدنها يتقطع من الجذاع والبرص
ورأيت امرأة معلقة برجيلها في النار
ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها ومؤخرها بمقارض من نار
ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها وهي تأكل أمعائها
ورأيت امرأة رأس خنزير وبدنها بدن حمار وعليها ألف ألف لون من بدنها
ورأيت امرأة على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فمها والملائكة يضربون على رأسها وبدنها بمقاطع من النار

فقالت فاطمة : حسبي وقرة عيني اخبرني ماكان عملهن وسيرهن حتى وضع الله عليه هذا العذاب فقال صلى الله عليه وسلم:يا بنيتي
أما المعلقة بشعرها فإنها كانت لاتغطي شعرها من الرجال
أما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
أما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع عن فراش زوجها
أما المعلقة برجلها فإنها كانت تخرج من بيتها من غير إذن زوجها
أما التي تأكل لحم جسها فإنها كانت تزين بدنها للناس
أما التي شد رجلاها إلى يدها وسلط عليها الحيات والعقارب فإنها كانت قليلة الوضوء قذرة اللعاب وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض ولا تنظف وكانت تستهين بالصلاة
أما العمياء والصماء والخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بعنق زوجها
أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قواده
أما التي رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامه كذابة
أما التي على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فمها فإنها كانت معلية نواحه

ثم قال صلى الله علية وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة رضى عنها زوجها……
صدق رسول الله عليه وسلم يا نساء اتقوا النار.


جزاكـِ الله خير عزيزتي ع النقل . . وباركـ الله تعالى فيكـِ

حديث موضوع عن علي رضي الله عنه
حديث أصناف النساء يوم القيامة

السؤال:

شيخنا الفاضل …
هذا الحديث سمعت أنه موضوع .. بين لنا ذلك شيخنا الفاضل
عن الامام علي بن أبي طالب قال : دخلت أنا و فاطمة على رسول الله صلى الله عليه سلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت: فداك أبي و أمي يا رسول الله ما الذي أبكاك فقال صلى الله عليه و سلم: يا علي ليلة أسري بي إلى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد و أنكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن
رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها
و رأيت امرأة معلقة بلسانها و الحميم يصب في حلقها
و رأيت امرأة معلقة بثديها
و رأيت امرأة تأكل لحم جسدها و النار توقد من تحتها
و رأيت امرأة قد شد رجلاها الى يدها و قد سلط عليها الحيات والعقارب
و رأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها و بدنها يتقطع من الجذام و البرص
و رأيت امرأة معلقة برجليها في النار
و رأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها و موخرها بمقارض من نار
و رأيت امرأة تحرق وجهها و يدها و هي تأكل امعائها
و رأيت امرأة رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار و عليها ألف ألف لون من بدنها
و رأيت امرأة على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها و الملائكة يضربون على رأسها و بدنها بمقاطع من النار
فقالت فاطمة: حسبي و قرة عيني اخبرني ما كان عملهن و سيرهن حتى و ضع الله عليه هذا العذاب فقال صلى الله عليه و سلم: يا بنيتي
اما المعلقة بشعرها فانها كانت لا تغطي شعرها من الرجال
اما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
اما المعلقة بثديها فانها كانت تمتنع عن فراش زوجها
اما المعلقة برجلها فانها كانت تخرج من بيتها بغير اذن زوجها
اما التي تأكل لحم جسها فانها كانت تزين بدنها للناس
اما التي شد رجلاها الى يدها و سلط عليها الحيات و العقارب فانها كانت قليلة الوضوء قذرة اللعاب و كانت لا تغتسل من الجنابة و الحيض و لا تنظف و كانت تستهين بالصلاة
اما العمياء و الصماء و الخرساء فانها كانت تلد من الزنا فتعلقه بأعنق زوجها
اما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فانها كانت قوادة
اما التي رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار فانها كانت نمامه كذابه
اما التي على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها فانها كانت معلية نواحه
ثم قال صلى الله عليه و سلم: و يل لامرأة اغضبت زوجها و طوبى لامرأة رضى عنها زوجها … صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
وجزاكم الله خيرا

الجواب :

بورك فيك وجُزيت خيرا
لا شك في أنه حديث موضوع مكذوب
يدل على ذلك ركاكة ألفاظه
والذي يظهر لي أنه من وضع الروافض ، فهو ليس في شيء من كتب السنة .
والمشكلة أنهم ينسبون الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقولون : صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم !
وما علموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : مَن حدّث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين .
والأخطر من ذلك أن يدخل المسلم في زمرة الكذّابين على سيد المرسلين
قال عليه الصلاة والسلام : من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار .

والحديث الموضوع لا تجوز روايته إلا لبيان حاله والتحذير منه . والأصل أننا لا ننسب حديثاً للنبي صلى الله عليه وسلم إلا وقد علمنا صحته واستبانت لنا

كتبه
عبد الرحمن بن عبد الله بن صالح السحيم


عن الأمام علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا و فاطمة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا
فقلت: فداك أبي و أمي يا رسول الله ما الذي ابكاك
فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي ليلة اسري بي الى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد
و اذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن رأيت

امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها

و رأيت امرأة معلقة بلسانها و الحميم يصب في حلقها

و رأيت امرأة معلقة بثديها

و رأيت امرأة تأكل لحم جسدها

و النار توقد من تحتها

و رأيت امرأة قد شد رجلاها إلى يدها و قد سلط عليها الحيات والعقارب

و رأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها وبدنها يتقطع من الجذاع و البرص

و رأيت امرأة معلقة برجليها في النار

و رأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها و موخرها بمقارض من نار

و رأيت امرأة تحرق وجهها و يدها و هي تأكل أمعائها

و رأيت امرأة رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار و عليها ألف ألف لون من بدنها

و رأيت امرأة على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها وتخرج من فمها والملائكة يضربون على رأسها و بدنها بمقاطع من النار

فقالت فاطمة: حسبي
و قرة عيني اخبرني ما كان عملهن وسيرهن حتى وضع الله عليه هذا العذاب
فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي

أما المعلقة بشعرها فإنها كانت لا
تغطي شعرها من الرجال
أما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
أما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع عن فراش زوجها
أما المعلقة برجلها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها
أما التي تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس
أما التي شد رجلاها إلى يدها و سلط عليها الحيات و العقارب فإنها كانت
قليلة الوضوء قذرة اللعاب و كانت لا تغتسل من الجنابة و الحيض و لا
تنظف و كانت تستهين بالصلاة
أما العمياء و الصماء و الخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بأعناق زوجها

أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قوادة

أما التي رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار فإنها كانت نمامة كذابة

أما التي على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها فإنها كانت معلية نواحه
ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم:

و يل لامرأة أغضبت فيما احل الله زوجها و طوبى لامرأة رضي عنها زوجها فيما يرضي الله
صدق رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم

أجارنا الله وإياكم

من الناااااار وجعلنا من أهل الفردوس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم احفظنا امين ولا تجعلنا منهن و لا حتى جيرانا لهن يا رب الالمين

وشكرا أختي على هذا الحديث المعبر

جزاك الله ألف خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.