إنها الحياة…بروعتها و جمالها،،
هي الحياة بأحزانها و أتراحها،،
قدر علينا جميعا أن نحيا في هذه الحياة بين هذه الزمرة من البشر,,
لكم تعزف الحياة بألحانها على القيثارة…
تطرب آذاننا بأعذب الألحان أحيانا و تارات أخرى تجهشنا ببكاء ألحانها الحزينة المكلومة،،،،،
غريبة عجيبة هي الحياة…
رغم ذلك نحبها ,,نعشقها,,
أجل….نعشقها من صميم قلوبنا ,,
نعشق فيها طبيعتها الخلابة و حدائقها الغناء و جداولها العذبة و بحارها التي نلقي إليها بما يجول في الخاطر من أسرار..
…………..
فما أجمل الحياة حين تهب نسماتها الحانية من النسيم العليل , مع نظرة صفاء إلى السماء ذات الزرقة البديعة إذا التقت مع الخضرة النضرة الجميلة،،،
نحب الحياة ليس لأننا نحيا فيها فحسب و إنما لأنها من خلق الباري الخالق سبحانه ذو الجلال و الإكرام……..
فعش الحياة و ابتسم ،،،،،،
و لا تكدرالعيش بتوافه الأمور،،،،،،
فالحياة جميلة إذا كنت أنت جميلا
………………….
او زنخه