السلام عليكم ياحلوات
انا مالى غيركم ياريت تساعدونى
ولدى عمره سنه وشهر ونفسى افطمه بس موقادره لانه ماينام الا لما يرضع مع العلم انه يأكل كويس بس الرضاعه للنوم ومره متعلق فيها ولو منعته يصير زى المجنون اخاف تتأثر نفسيته والمشكله انى لحالى يعنى ابوه يسافر كتير وبحاول افصله فى سرير لحاله فياريت الى عندها خبره تساعدنى 
بس اذا حابه بدها شوية صبر وانك تتحملي عياطه
روحي لعند العطار واسئليه اذا عنده ماده للفطام انا بعرف شغله اسمها مره بتحطيها ع صدرك وهو مش رح يحبها ورح يتركه
وعند النوم خليكي جنبه وغنيله او ظلك مرري ايدك ع شعره لحتى ينام ورح تتغلبي يومين ع الاقل
وموحابه كتير كل مره ينزل ويبطل الرضاعه وانشالله اقدر افطمه قريب لانه مره تعبنى
لكن اعطيه رضاعه على الاقل الين يقرب السنتين
وحاولي انك تلهينه لما يبغى يرضع من صدرك
وان شاء الله يتررركه
موفقه ،،،
ان شاء الله تسعدي به ويكبر ويصير رفيقك
وحبيبك الغالي حين يغيب والده……….. ما قصروا السيدات يعطيهن العافية
بالنسبة لافطامه الحمد لله انه ياكل بالصحة والهناء عليه
وفيه مواضيع خاصة باطام الرضيع ممكن تمرين وتستيي منها
اليك الرابط:
اما فيما يخص ابعاده خلال نومه عن سريرك:
يقول الدكتور عادل
_ أستاذ مساعد الطب النفسي بكلية الطب جامعة الأزهر
في هذة المشكلة : من الأفضل للطفل أن ينام بجوار أمه في السنة الأولى من عمره ,
حيث أنه يحتاج احتياجا كاملا إلى امه في هذة الفترة ووجودها يشعره بالأمان ,
وبعد السنة الأولى من عمره ينتقل الطفل إلى حجرة مجاورة لحجرة الأم ,
على أن ينام بها بمفرده بالتدريج مثلا ينام بعد الظهيرة بمفرده و بالليل إلى جوار أمه
وهكذا بالتدريج حتى يتعود الأمر بعد فترة من الوقت ,وهذا لا يمنع أن تعيد الأم الطفل
لجوارها أذا بكى ليلا ليشعر بالإطمئنان و الأمان , و في حالة تأخر نوم الطفل إلى
جوار الأم لمدة طويلة فهذا يجعله عرضه للأضطرابات النفسية خصوصا أذا حاولت
الأم أبعاده عنها وهو كبير
(((فنوم الطفل هو إحدى المشكلات التي تعاني منها الأمهات بشكل كبير, خاصة في السنة الأولى من عمر الطفل, وأيضاً عندما يكون هذا الطفل هو المولود الأول في العائلة؛ وذلك بسبب قلة خبرة الأم في التعامل مع الأطفال وعدم معرفتها بالطريقة الأصلح لتعويد الطفل على النوم.
لهذا نتوجه إلى كل أم ونخبرها بأن الطريقة التي سيعتاد الطفل للنوم عليها, هي الطريقة التي ستستمر بإتباعها معه لعدة شهور قادمة, لذلك يجب أن تختار طريقة سهلة ومريحة بالنسبة لها ولطفلها حتى ينعما كلاهما بالراحة والنوم.
وإن أغلب الأمهات يقمن بإرضاع أطفالهن ومن ثم هزهم قليلاً لكي يناموا, ثم بعد ذلك يضعن الطفل في الفراش لينام بكل راحة وهدوء, ولكن هذه الطريقة الشائعة عند معظم الأمهات قد تكون مناسبة للمولود الصغير, أما عندما يتقدم الطفل بالعمر قليلاً فتصبح هذه العادة مشكلة تحتاج إلى الحل.
لأن الطفل اعتاد أن ينام بعد المرور بخطوات معينة, وعندما لا تقوم الأم بنفس هذه الخطوات فالنتيجة ستكون هي بكاء الطفل باستمرار, إلى أن تضطر أمه إلى هزه حتى يستطيع النوم.
والحل الأمثل لهذه الحالة هو العمل على تعويد الطفل بأن يربط بين وجوده في الفراش وبين النوم, بدلاً من الربط بين الهز أو الرضاعة وبين النوم, ويكون ذلك بوضع الطفل في الفراش وتركه في الغرفة بمفرده, ولا بد بعد خروج الأم من الغرفة من أن يبكي الطفل, فيجب أن تعود الأم مباشرة إليه وتربت له وتهمس ببعض الكلمات ليطمئن الطفل, لكن يجب أن لا تحمل الطفل أبداً أو ترضعه بل تبقى معه حتى ينام.
وعندما تحدث نفس الحالة للمرة الثانية, أي يستيقظ الطفل ويبكي يجب أن تنتظر الأم لدقيقة قبل أن تستجيب له, وفي المرة الثالثة تنتظر فترة أطول, وهكذا إلى أن يستطيع الطفل أن ينام بمفرده وبدون مساعدة من أمه, ومع أن هذه الطريقة ستعرض الطفل للبكاء قليلاً في كل مرة يستيقظ فيها, ولكنه سيعتاد في النهاية على النوم دون الاستعانة بأحد.
كما لا بد أن تنتبه الأم لطريقة نوم طفلها الذي يجب أن ينام على جنبه دائما))))
ً
بالتوفيق يااااااااااااااااا غالية