رواية يكفى الم يا زمن < رواية شبابيه روايات 2024.

رواية يكفى الم يا زمن < رواية شبابيه

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هذه اول رواية لي في ذا المنتدى و انشاء الله تنال اعجابكم رواية يكفى < رواية شبابيه
الرواية تتكلم عن 8 شباب لي كل واحد من هذولاء الشباب ماضي حزين و ذكريات قاسيه
طبعا ملاحظه الرواية لا يوجد بها بنات ولا يوجد بها حب ولا هذه الاشياء كل ما هو في الرواية انها تحكي قصة كل شاب منهم وكذلك ان هوءلا الشباب جميعهم يعشون في دار الايتام
تعريف بشخصيات
راكان
ولد طيب لكن فيه ميزه تغيره عن الكل انه دائما مبتسم ما يحب يزعل من احد او احد يزعل عليه لكن لا تدوس له طرف واحد
ماضي راكان
راكان ابوه توفى قدام عيونه و امه بعد في يوم واحد امه و ابوه توفى ابوه بحادث و امه بمرض Cancer كان في ذاك الوقت راكان عمره 6 سنوات كان ابو راكان بيروح مشوار صغير قبل ما يروح وصى راكان انه ما يتحرك من عند امه لكن ام راكان يوم تأخر ابو راكان قالت لي راكان روح يا ولدي شوف ابوك ليش اتأخر يوم كان خارج راكان جائت سياره مسرعه صدمت ابو راكان و راكان الى الان ما ينسى هذا وبعد هذا توفت ام راكان بعد ابو راكان بي 4 ساعات و بعدها نقل راكان الى دار الرعايه
الان عمر راكان 17 سنه

تركي
تركي ولد طموح و عنده احلام كبيره يحب يجلس بهدوء يكره شي اسمه ازعاج لكن متى ما هو يبي يسوي ازعاج يسوي لكن انت احذر تسوي ازعاج عنده تركي كان متربي عند امه ما يعرف وين ابوه لكن امه توفت و نقل الى دار الايتام قصة تركي راح نتعرف عليها من خلال الرواية
عمره 17 سنه

عبدالعزيز اختصار في الرواية عزوز
عزوز ولد طيب جدا ويحب المقالب و كسلان في المدرسه ما يحب يحل واجبات دائما مرح ما يعرف شي اسمه حزن مع انه ذاق الحزن لكن شخصيته مرحه جدا عمره 16 سنه عزوز امه و ابوه توفى هو عمره سنه بعد هذا نقل الى بيت الايتام

مهند هذا الولد فله بايعه من زمان كان يعيش مع ابوه لكن ابوه طرده من البيت بعد اسبوع توفى ابوه و امه متوفيه من يوم كان صغير عمره 2 بعد هذا عاش مع ابوه الى عمره 5 وبعد هذا قام ابوه طرده و بعدها نقل الى دار الايتام مهند الى ميزه ما يبكي بسرعه مستحيل حتى لو كان الزمن قاسي عليه يبكي لكن مو قدام الناس يبكي لوحده عمره 16

صهيب ولد كل شي عنده سيارات يحب يعرف انواع السيارات يحب اللوان السيارات و مميزاتها ما تهمه الدراسه يحب الازعاج مزعج كل سوي يبي يفر بسياره ما يحب القعده في البيت صهيب ابوه توفى بحادث سياره يوم كان توه عمره يوم امه بولادته عمره 16

مازن ولد مكتشف يحب ينبش في ماضي اصحابه يحب يدور المدرسه يروح غرفة المعلمين و ينبش في الاوراق من النهايه يحب الاكتشاف و كل شي عنده ولا تظلم
مازن امه و ابوه توفى بحادث ما نجى غيره امه و ابوه رحمهم الله عمره 17

فيصل ولد يحب الطبخ يحب شي اسمه طبخ يطبخ بس ما يأكل وايد عنده ميزه حلوه يوم يكون حزين يعبر عن حزنه برسم عنده مرسم خاص له هو الوحده فله و وناسه امه تزوجت ابوه كذا بدون عقد رسمي لما عرف ابو فيصل انه ام فيصل حامل طلاقها و بعد هذا جابت فيصل في السعوديه و سافرت لبنان تركت مازن عند باب الرعايه و راحت سبحان الله توفت في طياره لكن ابو مازن الى الان ما احد يعرف عنه شي عمر فيصل 17

هاه حلوه الرواية ولا لا يعني اكمل ولا لا منتظر الردود يا احلى اعضاء
ملاحظه ريان ما يقرب الي راكان لا هم توأم ولا اخوان فقط اصحاب رواية يكفى < رواية شبابيه