تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دراسة تنصح الأمريكيات بالاقتداء بالمرأة المسلمة

دراسة تنصح الأمريكيات بالاقتداء بالمرأة المسلمة 2024.

  • بواسطة
دراسة تنصح الأمريكيات بالاقتداء بالمرأة المسلمة

<div tag="10|80|” >نصحت دراسة حديثة أجرت جامعة((هارفارد)) الأمريكية النساء في الولايات المتحدة بالاقتداء المرأة المسلمة في احتشامها وأخلاقها، وذلك كسبيل لقضاء على الانحلال الخلقي والأمراض الخطيرة السائدة في الولايات المتحدة والمجتمعات الغربية.
وجاء في الدراسة التي أجريتها جامعة((هارفارد)) ( إحدى أعرق الجامعات الأمريكية)، بتوكيل من إحدى الجمعيات المتخصصة في الأمراض المرتبطة بالأخلاق، وذلك من أجل إعداد دراسة مقارنة عن مدى انتشار الأمراض الجنسية بين النساء المسلمات والنساء الغربيات،إن مريض الإيدز لا يشكل أكثر من هاجس يطارد المجتمعات الإسلامية عندما يسافر أحد أبناء الأسرة للخارج، والذي إذا تمسك بتعاليم الدين الإسلامي فإنه يعود دون الإصابة بالمرض.
إما داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في اطمئنان تام من عدم تسرب هذه الإمراض الخطيرة، لأن المجتمع من الداخل يتمتع باستقرار اجتماعي وبعد تام عن الانحلال الأخلاقي ، كما تلتزم كل امرأة مسلمة بتعاليم دينها وأخلاقياته، ومن ثم لا مجال للممارسة الجنسية خارج إطار الزواج.
وأضافت الدراسة: إن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلامية ولا يتعدى النصف في الألف، وليس هناك أية خطورة على تلك المجتمعات من تسرب تلك الإمراض إليها بسبب التزام المسلمات أخلاقيا ودينياً، والأمر نفسه بالنسبة لجميع الأمراض الجنسية الأخرى التي أثبت كل الأبحاث العلمية إنها لا تغزو إلا المجتمعات التي لا تعرف حدوداً لأخلاق.
وأظهرت الدراسة الأمريكية إن الأبحاث التي أجريت على انتشار الأمراض الجنسية على الجاليات المسلمة في الغرب كشفت عن إن الأسر المسلمة التي تعيش وفق تعاليم الدين الحنيف لا تعاني من أية أمراض، كما إنها تتمتع بحالة من الاستقرار الاجتماعي الذي يساعدها على التقدم مادياً واجتماعياً،في حين وجدت الدراسة إن الأسرة المسلمة التي لا تلتزم بهذه الأخلاقيات قد تعاني من العديد من المشاكل التي يعاني المجتمع الغربي كله.
وقالت الدراسة إن احتشام المرأة المسلمة يعدد أحد أهم أسباب الاستقرار الاجتماعي الذي تمتع به المجتمعات الإسلامية، داعية جميع النساء الأمريكيات إلى محاولة تقليد المسلمات في سلوكياتهن، وفي طريق الحفاظ على حشمتهن ووقارهن، كسبيل وحيد لإنقاذ المجتمع الأمريكي من الانحدار في طريق اللاعودة بسبب التدهور الأخلاقي وانتشار الأمراض التي أفرزتها العلاقات غير شرعية بين الرجال والنساء .
والجدير بالذكر إنها هذه ليس الدراسة الأولى التي تعدها جامعة هارفارد وتعترف فيها بأن الإسلام العظيم جاء بمفاهيم وأسس جديدة لصالح الجنس البشري، فمنذ فترة قصيرة أعدت كلية الطب بحثاً أكد أن مرض الجذام لا يصيب المسلم المحافظ على أداء صلواته في مواعيدها، حيث بنيت الدراسة إن الماء الفاتر هو العلاج الوحيد لمرض الجذام .
ولم تكن جامعة هارفارد هي الجامعة الوحيدة التي تشهد بعظمة الإسلام وشعائره فقد قام العهد الوطني لبحوث العناية الصحية في ولاية ميرلاند بإجراء دراسة خاصة عن الإسلام وشعائره أثبت إن شعائر الإسلام العظيم إذا حرص المسلم على أدائها يصبح شخصياً سليماً نفسياً وطبياً يمارس حياته بصفاء نفسي رائع، ولا يتعرض لأي أزمات نفسية، وذلك على عكس المسلم الذي لا يحرص على أداء الشعائر الإسلامية أو غير المسلم.
كما إن بعض علماء ولاية ميرلاند قاموا بالكشف على (126) ألف شخص من المسلمين المتدينين والغير المتدينين ومن غير المسلمين أيضاً،وأثبتت الدراسة بالفعل مدى ما يتمتع به المسلم المتدين من حياة اجتماعية سليمة، بل أن الكشف العلمي أن المسلم المتدين تزيد مناعته بنسبة ما بين 10-15% عن سواه من البشر، كما أن المسلم الذي يؤدي فروض دينه يكون أقل عرضة للإصابة بالأزمات القلبية المفاجئة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سبحان الله

وهل في دليل اكبر من كذا؟؟

الحمدلله الذي خلقني مسلمه

ومشكوره ع الموضوع

ما طلع معي الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.