تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ~°{ حمد العادة و حمد العبادة }°~ في الاسلام

~°{ حمد العادة و حمد العبادة }°~ في الاسلام 2024.

~°{ حمد العادة .. و .. حمد العبادة }°~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بــــسم الله الرحمـن الـــرحيمـ ،،
و الصلآة و السلآمـ على أشرف المرسلين ،،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الحمد مـآ الحمد ثـلآثة حروف لطـآلما رددناهآ قربة إلى الله

و تزلفـاً إليهِ لمنه و عطـآآه ،، لكــن هل أدركنا معنآهآ الحقيقي

إنهـَـآ كـلـِمة تشدكـََ إلى الله سبحآآنه و تعآآلى بــأَسرعِ مـآآ يمكن

أن تتصَوره و بـأقوى مـآآ يمكن أن تتَخيله لــو فَقِهنـآآ معنآآهآآ

إنَهـآآ لَيسَت شُكراً فالشُكْر يَكوونُ بَعْدَ العَطـَـآآء وَ يُقَـآآبِلُه الكُفرُ

وَ هُوَ كُفرُ النِعَمـِ ،،

قـَآآلَ فِرْعَوْن : لِمُوسَى عليْه الـسَلآآم : (( أَلمْ نُرَبِكَ فِينَا وَلِيدا ولَبِثْتَ

فِينَآ من عُمْرِكَ سنين وَ فَعلْتَ فَعْلَتَكَ وَ أنْتَ مِن الكَـآفرِين )) .

و قال سليمـآآن عليه السلآم : (( لِيَبْلُوَنِي أأكْفُرَ أمْ أَشْكُرَ )) .

أمـآ الحَمدُ فيقـآآبلُهُ الذَمُ وهُو اعْترآآفُ لأنَ المَحمُودَ وصل في

صِـفآآته المحمود إلى الكمــآآل المطلقِ الذي إذا زآآدَ عآآد إلى ما كان عليه

الذآآت الإلـ‘ـهية حين تحمد ، تُحمَد لأنهآآ أهل للحمدِ فذمك

لله سبحـآآنه و تعآآلى و عدمـ رضآآئكَ على عطآآئه و تؤففكَ

من تَقلبآآتِ الدَهرِ يَقْدحُ ليس في الله جل جلآآله و لكن في حمدكَ إيـآآهُ .

لآ يتمشى معَ عَدمِ رِضــآآك على قضآآئهِ .

فـ لله حِكَم في قضآآئه فقد يرفع البلآء من الشَر أكثر ممـآآ يرفعُ الدُعــآآء

{ فَخَرَقَهـَـآ } .. { وكان ورائهم ملكٌ يأخذ كل سفينة غَصْبَا }

{ فَقَتله } .. { فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا }

{ فأقامه } .. { و كان تحته كنز لهما و كان أبوهما صالحا }

" أيات من سورة الكهف " .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مـَــلْحُووظَة : الموضووع من كتــآآبتي الشخصية لذا لآآ أحلل النقل بدون ذكر المصدر .

الله يسعدك
ويعطك العافيه
ولكن أتمنى ان تتأكدي من صحة الآية قبل وضعها هنا

ولدي تصحيح لبعض الأخطاء في بعض الآيات

قوله تعالى:

( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا )

(و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا)


***

وجزاك الله خير على موضوعك الجميل
الحمدُ للهِ على كلِّ حالٍ معناهُ على السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ،
معناهُ إنْ أصابَنَا بَسْطٌ ورخاءٌ فاللهُ يستحِقُّ أن يُحْمَدَ،

وقال تعالى‏:‏ ‏
{‏لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ‏}‏
إبراهيم‏:‏7

وإنْ أصابَنَا بلاءٌ ومَرَضٌ فاللهُ يستحِقُّ أن يُحْمَدَ.

اللهمَّ لكَ الحمدُ كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

جزاك الله خير
شكرا اختي على الملاحظة

بارك الله فيك

مرورك اسعدني

شكرا اختي شخصية هاآآمة على مرورك

و الله لآ يحرمنا من طلآآآتك

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجميل
وانت من اهل الجزاء اختي هنودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.