يغرق الإنسان في مشاغل الحياة وتمتلأ مفكرته بالمواعيد وجداول الأعمال ولا يلقي بالاً لصحته العقلية .
ويميل الإنسان في عصرنا الحديث إلى علاج مشكلاته الصحية إما بإجراء عملية جراحية أو تناول أنواع من الدواء .
ولكن ثبت أن شفاء القلب والعقل هو اللبنة الأساسية للحيلولة دون الإصابة بالمرض وتؤدي سلامتهما إلى تحسين فرص الشفاء نت المراض .
ويشير أحد الطباء النفسانيين أن من الغاز الحياة أن أولئك الذين يريدون أن يصبحوا ناجحين هم من يصبحون ناجحين أم الذين يفشلون في العادة فهم أولئك الذين يتوقعون الفشل .
وإذا كنت لا تقدرين نفسك كثيراً فإن جميع المواقف في الحياة اليومية مثل زحمة السير والطوابير في المحال التجارية واعمال البيت يمكن ان تسبب لك مزيداً من الزمات الصحية الخطيرة .
ولعل سماع القرآن الكريم يهدىء النفس ويجعلها مرتاحة لتقبل صعاب الحياة فأكثري رعاك الله من قراءة القرآن وداومي سماعه فهو الشفاء من الله .
ام فهيدان
اختيار موفق وفعلا القران علاج لكل داء ونفس
لك كل التقدير والثناء
مواضيعي
أن أولئك الذين يريدون أن يصبحوا ناجحين هم من يصبحون ناجحين أم الذين يفشلون في العادة فهم أولئك الذين يتوقعون الفشل .
عبارات في موضوعك الرائع استوقفتني
لك الحب والتقدير
دمتي في حفظ الرحمن