تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الزهور وأنا قصائد

الزهور وأنا قصائد 2024.

الزهور وأنا

هل من الممكن تحنيط الزهور
حتى أحملها معى فى بيداء الحياة
تكون لى شمعة فى الديجور
أخبرنى أيها المصرى القديم
أنت أعلم منى بتلك الامور
أريد الزهور تعيننى على الايام
وانسى بجمالها دمامة الشرور
إنى حزينة يائسة
وفى فلك الوجل أدور
أتلهف الى بسمة
تعيد الى محياى النور
أشتاق فرحة صادقة لا يعقبها ندم
ولا تجلب معها غرور
أحب الياسمين
أحب لونه أحب عبيره
أعشق رؤيته متدلياً من كل سور
حنطلى ياسمينة بيضاء عندك
حتى لا يعرف سر مهنتك الجمهور
نظر لى قائلا
وقد كسا وجهه الحبور
الامر ليس فى التحنيط
ولا من بالسر يحيط
الامر أنك لست بقانعة
ولو حنطت لك ذات السرورخليجية

يسعدكك حبيبت قلبي
هذي تعبر خاطره وليس قصيده ي قلبي ..
يشرفني ان اكون اول م يرد ع خاطرتكك ..
لاهنتي ..

بارك الله فيك
جميل

يتوج

دمتِ بكل خير .

روعة حبيبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.