* التهاب الحفاضة:
– تسبب الحفاضات الكثير من مشاكل الجلد عند الأطفال الرضع..
والالتهاب يحدث سواء أكانت الحفاضات من ذلك النوع الذى يستخدم لمرة واحدة أو تلك القطنية التى يُعاد استخدامها بعد غسيلها الجيد.
لكن كيف تحافظ الأم أو تُعالج طفلها الرضيع من مشاكل الحفاضات التى لا تنتهى، ولا تكف الأمهات عن الشكوى لما تسببه من طفح جلدى بالإضافة إلى التهابه.
– التهابات الحفاضات.
– العلاج المنزلى لالتهاب الحفاضات:
– الحفاضات التى تمتص البلل.
– الابتعاد عن المواد الكيميائية.
– استخدام الخل فى الغسيل.
– دهان النشا الدافىء.
– بقاء الطفل جافاً.
– عدم إحكام إغلاق الحفاضات.
– اللجوء إلى المناشف الورقية.
– الرضاعة الطبيعية.
– المشاكل الأخرى.
* نصائح للأمهات لتجنب/لعلاج الالتهابات الناتجة عن الحفاضات:
1- استخدام الحفاضات التى تمتص البلل:
تلك الحفاضات التى تحتوى على مادة من الجيل لها قوة امتصاص أعلى من الأنواع الأخرى. وهذه الحفاضات تساعد على بقاء معدلات (بى إتش) أكثر حمضية وبالتالى حدوث التهابات مع الحفاضات.
2- الصابون والمناديل المخصصة للأطفال:
فكلاً من الصابون والمناديل تحتوى على مواد كيميائية تساهم إلى حد كبير فى حدوث الالتهابات أو تزيد من حدتها، وأفضل شىء النظافة للطفل بماء الصنبور الجارى البارد والابتعاد عن الصابون.
3- غسيل الحفاضات المصنعة بالقماش بالخل:
إذا كانت الأم تستخدم الحفاضات القطنية، من الأفضل إضافة الخل إلى ماء الغسيل لتغيير درجة الحمضية (بى إتش) التى تساعد فى تقليل التهابات الحفاضات.
يضاف 1/4 كوب فقط من خل المطبخ الأبيض إلى ماء شطف الحفاضات، لا يتم إضافة ملينات للأنسجة أثناء غسيل الحفاضات لأنها تضع طبقة على الحفاضات تمنع من قوة امتصاصها للبلل.
4- دهان النشا الدافىء:
تلجا العديد من الأمهات إلى دهان بودرة "التلك" لكنها لا تفعل شيئاً فى علاج التهاب الحفاضات والبديل المذهل لها هو النشا حيث يتم نثره فى صينية ويوضع فى فرن درجة حرارته متوسطة لمدة 10 دقائق حتى يصبح جافاً. يتم اختبار درجة حرارته أولاً ثم يُدهن به مؤخرة الطفل، فالنشا بودرته ناعمة على جلد الطفل وأقل فى الثمن كما أنه أكثر فاعلية عن غيره من المنتجات الأخرى.
5- الحفاظ على جفاف الطفل فى منطقة الحفاضات:
وجود البلل أو المياه فى هذه المنطقة تساعد على زيادة الالتهابات، وكلما كانت المنطقة جافة كلما ساعدت على علاج الالتهابات سريعاً. يتم تجفيف الطفل بمجفف الشعر على البارد لمدة ثلاث دقائق وليس بالمنشفة القطنية لأنها مع احتكاكها بجلد الطفل قد تكون خشنة وتسبب المزيد من الالتهابات.
6- لا تحكم إغلاق الحفاضات:
لا تحكم إغلاق الحفاضة حتى تسمح بدخول الهواء لجلد الطفل، كون الطفل أو أثناء نومه أو أثناء نوه على بطنه .. لكن لا يوصى بفكه فترة طويلة وخاصة إذا كان الطفل كثير الحركة.
7- استخدام المناشف الورقية:
إذا كان الطفل كثير التبول ويتسرب البول إلى جلده من الحفاضة فيمكن وضع منشفة ورقية بين الحفاضة وبين جلد الطفل .. فالمنشفة الورقية ستساعد على عدم تسرب ماء البول إلى الجلد وفى نفس الوقت لن تعوق دورة الهواء.
8- الرضاعة الطبيعية:
الرضاعة الطبيعية علاج لالتهاب الحفاضات، فقد أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال التى ترضع رضاعة طبيعية تعانى من التهاب الحفاضات بشكل أقل فى حدتها أو فى تكرارها عن تلك الأطفال التى ترضع رضاعة صناعية. وهذا يرجع إلى التأثير الغذائى لهذه الرضاعة حتى بعد فطام الطفل
نورتي
– تسبب الحفاضات الكثير من مشاكل الجلد عند الأطفال الرضع..
والالتهاب يحدث سواء أكانت الحفاضات من ذلك النوع الذى يستخدم لمرة واحدة أو تلك القطنية التى يُعاد استخدامها بعد غسيلها الجيد.
لكن كيف تحافظ الأم أو تُعالج طفلها الرضيع من مشاكل الحفاضات التى لا تنتهى، ولا تكف الأمهات عن الشكوى لما تسببه من طفح جلدى بالإضافة إلى التهابه.
– التهابات الحفاضات.
– العلاج المنزلى لالتهاب الحفاضات:
– الحفاضات التى تمتص البلل.
– الابتعاد عن المواد الكيميائية.
– استخدام الخل فى الغسيل.
– دهان النشا الدافىء.
– بقاء الطفل جافاً.
– عدم إحكام إغلاق الحفاضات.
– اللجوء إلى المناشف الورقية.
– الرضاعة الطبيعية.
– المشاكل الأخرى.
* نصائح للأمهات لتجنب/لعلاج الالتهابات الناتجة عن الحفاضات:
1- استخدام الحفاضات التى تمتص البلل:
تلك الحفاضات التى تحتوى على مادة من الجيل لها قوة امتصاص أعلى من الأنواع الأخرى. وهذه الحفاضات تساعد على بقاء معدلات (بى إتش) أكثر حمضية وبالتالى حدوث التهابات مع الحفاضات.
2- الصابون والمناديل المخصصة للأطفال:
فكلاً من الصابون والمناديل تحتوى على مواد كيميائية تساهم إلى حد كبير فى حدوث الالتهابات أو تزيد من حدتها، وأفضل شىء النظافة للطفل بماء الصنبور الجارى البارد والابتعاد عن الصابون.
3- غسيل الحفاضات المصنعة بالقماش بالخل:
إذا كانت الأم تستخدم الحفاضات القطنية، من الأفضل إضافة الخل إلى ماء الغسيل لتغيير درجة الحمضية (بى إتش) التى تساعد فى تقليل التهابات الحفاضات.
يضاف 1/4 كوب فقط من خل المطبخ الأبيض إلى ماء شطف الحفاضات، لا يتم إضافة ملينات للأنسجة أثناء غسيل الحفاضات لأنها تضع طبقة على الحفاضات تمنع من قوة امتصاصها للبلل.
4- دهان النشا الدافىء:
تلجا العديد من الأمهات إلى دهان بودرة "التلك" لكنها لا تفعل شيئاً فى علاج التهاب الحفاضات والبديل المذهل لها هو النشا حيث يتم نثره فى صينية ويوضع فى فرن درجة حرارته متوسطة لمدة 10 دقائق حتى يصبح جافاً. يتم اختبار درجة حرارته أولاً ثم يُدهن به مؤخرة الطفل، فالنشا بودرته ناعمة على جلد الطفل وأقل فى الثمن كما أنه أكثر فاعلية عن غيره من المنتجات الأخرى.
5- الحفاظ على جفاف الطفل فى منطقة الحفاضات:
وجود البلل أو المياه فى هذه المنطقة تساعد على زيادة الالتهابات، وكلما كانت المنطقة جافة كلما ساعدت على علاج الالتهابات سريعاً. يتم تجفيف الطفل بمجفف الشعر على البارد لمدة ثلاث دقائق وليس بالمنشفة القطنية لأنها مع احتكاكها بجلد الطفل قد تكون خشنة وتسبب المزيد من الالتهابات.
6- لا تحكم إغلاق الحفاضات:
لا تحكم إغلاق الحفاضة حتى تسمح بدخول الهواء لجلد الطفل، كون الطفل أو أثناء نومه أو أثناء نوه على بطنه .. لكن لا يوصى بفكه فترة طويلة وخاصة إذا كان الطفل كثير الحركة.
7- استخدام المناشف الورقية:
إذا كان الطفل كثير التبول ويتسرب البول إلى جلده من الحفاضة فيمكن وضع منشفة ورقية بين الحفاضة وبين جلد الطفل .. فالمنشفة الورقية ستساعد على عدم تسرب ماء البول إلى الجلد وفى نفس الوقت لن تعوق دورة الهواء.
8- الرضاعة الطبيعية:
الرضاعة الطبيعية علاج لالتهاب الحفاضات، فقد أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال التى ترضع رضاعة طبيعية تعانى من التهاب الحفاضات بشكل أقل فى حدتها أو فى تكرارها عن تلك الأطفال التى ترضع رضاعة صناعية. وهذا يرجع إلى التأثير الغذائى لهذه الرضاعة حتى بعد فطام الطفل