فى كتاب يافتاة الاسلام للشيخ صالح بن ابراهيم البليهى نقل عن الكاتبة نعمت صدقى وتعجب من صدق لهجتها وبلاغتها قالت فى معرض كلامها :كل امرأة خرجت من خدرها . الى الطرقات عروسا قد اخذت زخرفها وازينت .لسان حالها يقول .الاتنظرون .الى هذا الجمال . هل من راغب فى القرب والوصال . انها تعرض جمالها فى اسواق الشوارع : كما يعرض التاجر المتجول سلعتة .وكما يعرض بائع الحلوى ماعندة مزينا بالالوان الزاهية والاوراق اللامعة . فتروج بضاعتة .ويكثر المشترون . ويتهافت الطلاب .والجياع الناهمون . فكيف نقبل على انفسنا وفلذات اكبادنا واهلينا هذا الرخص . [**********="3 50"]قا ل [**********تعالى : ( يا ايها النبى قل للآزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) [/**********][/**********]
ماقصرتي
كل الشكر لك
ننتظر جديدك
جزاكـ الله خير عزيزتي
وباركـ الله تعالى لكـ .. واسكنكـ الجنة
كل الود والتقدير لكـِ…!
نور الإيمــان
التي تشترينها بالمئات وأنت ستوضعين في قبر وفي كفن من أرخص الأقمشة فهل تنفعكٍ هذه الألبسه في ظلمة القبر؟!!
فكري يا أختي والله الحياء السعيده في طاعة أوامر الله عز وجل في كل شي
وأعلمي أن من ترك شي لله عوضه الله خيرآ منه .
أشكركٍ أختي الفاضله على موضوعكٍ المختصر
بارك الله فيكٍ ووفقكٍ لما يحبه ويرضاه
دمتي بحفظ الله ورعايته