تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ۩o.O •تَوبَة وَانْبِثاق فجِر• O.o۩ من الشريعة

۩o.O •تَوبَة وَانْبِثاق فجِر• O.o۩ من الشريعة 2024.

۩o.O •تَوبَة وَانْبِثاق فجِر• O.o۩

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صباحكِ / مساؤكِ توبةٌ .. و أملٌ بالله .. و عودةٌ صادقةٌ إليه ..

كتبتُ هذِهِ السّطور .. لــ تُعَبّرَ عن شَيءٍ نسَعَى لَهُ دَائِمَاً .. نُحِسُّ بِهِ ..

يَكوِينَا .. لكِنّهُ يُرَوّينَـا …… >>>> التّوبة .. و النّدَمُ على مَافَات..

نَسأُلهُ أنْ يرزُقنَا إيّاهَا صَادِقةً خَالِصةً لوجهِهِ ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قَطــــرَاتٌ .. سالتْ مِنْ قلِبي فانسَكَبتْ حُرُوفاً على أسطُرِي..

لعلّهَا تَعُودُ بِنَا إليهِ ….. تــــــائِـــبِين …

فإليكِ الكلمَات … وربّما يصلُحُ لها ~ توبةٌ وانبثاقُ فَجرٍ بعدَ الظّلام ~ ربّما !

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أَكْتُبُنِي شِعْراً مَوزُونْ……………… أَغْرِسُنِي بِذْرَاً مَدْفُونْ

أَرْسُمُنِي دُرَّاً مَكْنُونْ …………….. أَحْسَبُنِي أَحْيَا بِسُكُونْ

لَكِنِي صَمْتٌ مَحْزُونْ ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وَأُفَتِشُ فِي تِلْكَ الدَّارْ …………….. وَأُبَعْثِرُ بَعْضَ الأَحْجَارْ

وَأَضِّجُّ كَـ نَحْلٍ قَدْ ثَارْ ……………..وَأُلَمْلِمُ بَعْضَ الأَفْكَارْ

وَأَعُودُ بِدَمْعٍ يَحْتَارْ ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وَ أَرُوحُ وَأَغْدُو لِمَدَائِنْ……………..وَأُفَتِّشُ عَنْ نَبْعٍ سَاكِنْ

عَنْ أَمَلً يُشْرِقُ مِنْ كَائِنْ ……………..لاَأَعْلَمُ عَنْ قَلْبِي الدَّاكِنْ

سَكَنَتْهُ الآثَامُ مَسَاكِنْ ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أَتَعَثَّرُ فِي الخَطْوِ أَثُورْ …………….. وَهُنَاكَ أَحَادِيثُ تَدُورْ

أَتَعَثَّــرُ أُخْرَى بِحُبُــورْ …………….. أَتَلَمَّسُ فِي العَتْمَةِ نُورْ

أَرْنُو نَحْوَ بَصِيصِ النُّورْ ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وَأُحَدِّثُ نَفْسِي أَنْقُدُهَا …………….. أَسْأَلُهَا عَنِّي أَكْتُبُهَا

وَعَنِ الذَّنْبِ فَلْـ أُبْعِدُهَا ……………..أَدْفَعُهَا قُدُمَاً أَدْفَعُهَا

وَ بِخَطِّي الأَجْمَلِ أَرْسُمُهَا ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مَا يُضْنِيْكِ .. ذُنُوبُ سِنِينْ……………..مِايِأْسِرُكِ .. أِسَى وَحَنينْ

عِشْتِ فِيهِ الأَلَـــــمَ حَزَينْ……………..فَبَدَا أَمَـــــــــــلاً فِيهِ دَفِينْ

عَادَ الفَرَحُ فَيهِ جَنِينْ ..!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أَسَمِعْتِ تِلْكَ الكَلِمَاتْ؟…………….. أَفَهِمْتِ مَغْزَى الآَيَاتْ؟

أَعَرَفْتِ سَكْبَ العَبَرَاتْ؟……………..أَشَعَرْتِ بِالفَجْرِ الآَتْ؟

هَلْ عِشْتِ بِالرُّوحِ حَيَاةْ ..؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عُودِي عُودِي فَجْرٌ لَاحْ……………..أَدْرِكِي نُورَاً مِثْلَ صَبَاحْ

أدّْرِكِي عُمُرَاً زَالَ وَرَاحْ ……………..أَدْرِكِي أِمَــــــلاً بِالأَفْـــرَاحْ

نَاجِي المَلِكَ يـا~ فَتَّاحْ ~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اِفْتَحْ لِي مِنْ فَضْلً وَاسِعْ……………..فَلَقَدْضَاقَ الرَّحْبُ الوَاسِعْ

كُلِّ النَّاسِ لِرَبِّهِ رَاجِعْ……………..اُمْنُنْ يَامَنَّــــــــــانٌ وَاسِـــــعْ

فَلَقَدْ جِئْتُ بِقَلْبٍ دِامِعْ *

فَارْزُقْنِي الفِرْدَوسَ الوَاسِعْ

فَارْزُقْنِي الفِرْدَوسَ الوَاسِعْ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اللهم آمــــــــــــــــــين

وجميــــــع المُســـــــــــلِمِــــــــين

نسألُ اللهَ أن يتجَاوزَ عنّا ويغفِر لنا جمِيعَاً *

!!

يتبعـ >>.

_______________

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:

1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.

2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.

3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.

4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.

5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم، فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛ وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.

ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله

وكذلك يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.

وقال عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه« رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات عليها حتى الممات.

فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك العافيه كلمات غايه في الروعه
ننتظر جديدك بشوق
تقييمي وتقديري
رتاج طيبه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.