تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ? lo que sigue كتب

? lo que sigue كتب 2024.

? lo que sigue

خطوة للأمام وخطوة للخلف هكذا مسيرة حياتنا فية التقدم والتأخر …..
لا تغتر بأنسان يتقدم أمامك كل يوم فلربما لدية ماض حافل بالفشل ….
و بالمقابل إنسان يفشل كل يوم فلربما هو الان في قمة انتصارتة …..
الحياة تمضي دوما معك او بدونك وكل ما عليك فعلة هو مجارة هذه الحياة
والتكيف وليس الوقوف على اول فشل و جعله كعذر للبقاء في فراش الكسل , المستقبل يحتاج ان تبني حجارته بتعبك و جهدك لا تململك و كسلك …. السعادة في النهاية تنسينا كل متاعب الماضي كأننا لم نعشة , فأنظر للأمام قدر الامكان و لا تربط نفسك
بالماضي الذي مات ولن يعود .

الحاضر الذي نعيشة مليئ بالخوف و بالظلام , نخاف مما نحن عليه الان و كيف سنكون بالمستقبل كلما ظننا ان حالنا استقر تتحول احوالنا وندرك فيما بعد ان دوام الحال من المحال …
نتظاهر بالقوة والبأس مع اننا دئما نتطلع الي يد تساعدنا على النهوض , نحارب بشراسة و في اعماقنا نتمنى ان نبتسم ولو لحظة , قسوة الزمان تجبرنا ان نصبح جنود الأنانية…………..
محطات الزمان تحمل في طياتها الكثير و الكثير … واحيانا نقف على محطة الاختيار و تحديد المصير … فإذا اخترنا ما تهوى انفسنا … نتابع مسيرة حياتنا بدون تفكير , مع مرور الوقت يبدء كل شيء ينهار , ونخسر كل شيء و عندما نرى طيفنا القديم قبل ان نحدد هذا المصير الذي اصبحنا فية …. فنتمنا لو نعود كما كنا , فنذرف الدموع دموع الحسرة و الندم لأننا في لحظ اختيارنا لم ندرك اننا سوف نصل الى نقطة اللاعودة…..
تدور الدنيا وهذا شيء عادل لكل مظلوم ذاق مرارة الظلم , لابد لكل ظالم ان يحصد ما زرع من ظلم , و المظلوم لابد له ان يمسك مفاتيح السلطة يوما ولكن السؤال هل سيكون المظلوم ظالما يوما ….
مهما نزل المطر واشتدت العاصفة لابد ان يتوقف المطر وتشرق الشمس …. الانتقام ذلك العمل الذي لها نهاية متعددة السعادة ليس احدها….. الظالم هل يمكن ان يسامح و ينسى المظلوم حقة ؟ هل يمكن للحقد ان ينطفئ ؟
لكسر حلقة الحقدة والانتقام لابد من المسامحة لو استمر كل مظلوم بأنتقامة لاصبح كل مظلوم ظالم واستمرت هذه الحلقة بالدوران … النهاية قد لا تكون سعيدة ولكن يكفي أنها عادلة دوما ….
لطالما ارتسمت البسمة ع وجوهنا عندما نرى من نحب سوء كان يومنا سئ ام جيد ننسى كل ذلك نرى العالم مشرقا جميل مليئ بالامل …. لكن اذا ما فارقنا ذلك الشخص نرى العالم قد تحولت الوانة الى الداكن الكئيب ونتسأل هل كان هكذا ام ان عيوننا لم تكن تبصر , اتفه الامور تضايقنا و لانرى من حياتنا سوى الحزن و اليأس , فنطوى انفسنا ولا ننتظر شيئ جميل ….
واحيانا نتمنى لو كنا وحيدين من البداية .
يقولون نتألم لكي نتعلم ….
ان تكون طيبا و صافي النية سوف تدفع ثمن طيبتك ….
سوف تصدمك الناس بتفكيرها و تجعلك تعيد النظر
في تصرفك معهم ، ستجبر على دخول عالمهم ان لم
تصبح مثلهم ، هكذا علمتني حياتي ان اكون على
حذر مع البشر ان لكل كلمة أقولها معاني اخرى في تفكيرهم
ان اعتبر احدهم صديقا قد يكون لا يعتبرني سوا
شخص مزعج احمق ، و ان
الضربة اللتي لا تكسر الظهر تقوية …. ولذلك تعلمت ان ابتسم لمن يستحق ومن لا يستحق لان الابتسام
تخبرهم بدون كلمات قائلة لاازال قويا…..
رايت احلاما لم يراها احد , ورميت اشياء ليست مفيدة لي
الافكار الثابتة مستقرة في قلبي…
نحن مازلنا محصورين , بين الواقعية والمثالية
حتى لو امسكتني قيود التضحية , رغباتي الملحة
لا استطيع ان اكبح جماحها…حنين رغباتي قوي جدا
الكذب , الخوف , التفاخر , الحزن … كلها
انواع من السلبية وانا لست ضعيفا
لكي تمسكني ….
المحتال لا يعرف الإنعزال .
لا احد يعرفني جيدا , وانا افضل البقاء هكذا … ولكن احيانا احتاج للصراخ بصوت عالي , لكي يسمعني احدهم , و اذا رأيت الناس تذهب للمنزل… من سيأتي لأجلي …. فأشعر بالضعف .
ومهما مضت الايام سأظل انظر من بعيد , لأني لا احب الغوص في الأعماق
فلربما اغرق لأني لا استطيع السباحة , يكفني منظر البحر و جمع اصدافة ….
سوف اصنع من الأصداف عقدا سأرتدية كل يوم …….
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.