كعادتي ، أسكُن عتمة غُرفتي وأبقى على ضوء هاتفي الّذي سئِمَ الإنتظار معي
ولا صوت سوى تكات ساعتي العتيقة تُذكرني بِوحدتي اللّعينة
، وكبريائي يخذلُني
مركز تحميل الصور
قلبي يترّنح شوقًا إليكَ ولا تدري
، وأنا لا أدري أحترق
وأحترق بِنيران شمعةٍ للهفة تُنير ذاكِرتي
ويالَ لخيبةٍ ذُقتُ مرارتها من بعيد ،
كانت تُعانِقُ أرواحنا عندما نشعُر يا قلبي الّذي أصبح منكَ رمادًا لروحي
أرهقتني ، وتعبت منكَ حتى التعب
ولا أُدركُ نسيانكَ إلا حين أتخلص منكَ ومن تعبي
ما شاء الله أَبدَعتِ عزيزتي شيمو
خاطرة رائعة ومميزة والله يعين على فراق من نحب
واصلي نثر ابداعك ونحن بانتظار جديدك
بالتوفيق دائماً..~
حياكِ الله
السلام عليكم
ما شاء الله أَبدَعتِ عزيزتي شيمو |
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
تسلمين تموره غاليتى …احببت تواجدك افرحنى كثيرا ودوما اشتاق لتواجدك بنثر قلمى المتواضع ……..والله يصبر قلوبنا ع من فراقنا من احبابنا …
كونى ع قرب دوووما ….محبتى وتقديرى لشخص الكريم
تقبلي مروري ♥