صَبـَـَـَآآآآحَ..مَسـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَآآآآآءيَمَلئـَـَـَـَـَـَـَہۧ ٱلحَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَب وُٱلنقـَـَـَـَـَـَـَـَـَٱء
ڪنقـَـَـَـَـَـَٱء وُبيَٱض قلوُبـَـَـَـَـَـَـَڪمَ
هٌنآ .. سيَڪوُن بـَ ع ـَضُ مَن ~
حَُـَـَـَـَزنيَ ..!سعـَٱدتيَ ..!ألمَـَـَـَـَـَـَـَيَ ..!ٱُمَنيَـَـَـَٱتيَ ..!
هُنآ .. سأڪوُن أنـَآ..!
مَتنفّس..لـَ/ ٱلمَحَيَطِ ٱلهٱديَ..
أدوُّن فيَه..مَـَآيَحَلوُ ليَ…!
هٌنـَـَـَآآآ,,
مشَــآآآعِـــريْ ,,
هُنـــآآآ,,
أحــآآآسيـــــس..
آنطَرب القَـــلب .. لــِ أَحـْــرٌفــهٌـآ ,,
هُنـــآآ ,,
سَـــأڪوونٌ أنـــــآآ,,
هنــــــــــــــــــــــــآآآآآ
نبضــــه انثى لڪــــمـ .فلڪل من مـــر من هنــــآآآآ وأنـــــآآآآر متصفحـــــي له
الحـــب والاحتــــــرامــ..
تــم الإفْتـتـآح
اليَوْمـ: السبـت
التآريخْ: 22/8/1432هـ
إِســْمِي.. جُرُوحـِي أتْعبتْنِي,,
عُمــرِي,, 22
مِن الْطَآئـِفْ
يآآلَبهَآآآ
وُوُوُوُ
بَـــس ْ
عَـآئِلـَتِي بِـشَكل عـْـآآمْ,,
صَــدِيقآآتِي,, الْتـَـفآهُـمْ,, الْتَوَآضُعْ
الْنَـاسْ اللِي لـهُمْ شَخصِيًـة وِكِلآمْهُم حِكـمْ,,
الْسَفـَرْ وَ الْتَرْفِـيه,,
الْجِوْ لِمآ يكُـوْن غُيُوْمْ وَأمْطـآرْ وآآآو ,,
الْمَنـآظِرْ الْطَبِيعيَه,,
الْمسَلْسَلآتْ الْخَليجِيه اللِي كَآنَتْ زمآنْ مِثلْ
"خَآلْتِي قُمآشَه,جَرْح الْزِمَنْ,دَارةْ آلآيَامْ
دُرُوب الشَكْ وهكذا.."
الْضِحْك وَ الْفَرْفَشَــه ,,
الْبِيتزآ,, الْمَشْرُوبَآت الْغَآزِيَة,,
الْآيْـسْ كرَيــمْ يَمم يَمم
وغَيـْـرهَآآآ…
الْكـَذبْ,, الْمجآمَلَه,, الْفرَآقْ,,
الْشَكْ ,, الْغُرُوْرْ ,, الْآخْبَـارْ الْسًيئَه,,
الْشَخْـصِية الْضَعِيفَه,, الْفِتَنْ,, الْخَيانَه
الْظُلْـمْ,, الْتَشَآؤُمْ,,
الْمسَلْسَلآتْ الْتُرْكيًه
الْمَسِن إَذآ كآن فآآضِي,,
وَغَيرهـآآ00
ثِقِـي بأَن الله يعْلَـمْ مالآتَعلَمِينَه آنتِ..
يُخَطط لكِ بـ آفْضَل صُوْره هوَ يَرَآهآ لكِ.,
آغمِضِـي عينَيك عـَن كل مآيتعسهآ,,
قُومِـي بترْبية قَلْبِك على تَحمل فقدآن بَعض الآشْيَآء آلتي تُحبِينهآ..
لآنًكِ لآ تعلمِي لِمآذآ فقَدتِيهآ,,
لــــكِن,,
الله يَعْلـــمْ"
وآعْلـمِي أنه لـم يأخذ عَنك إلا ليعطيك..
فَلربمآ كَآن العَطآء فِي الْمَنْع ,,
أَوْ الْمَنْع فِي الْعَطَآء"
فَـاصبري فَالْخير يَنْتظرك..
اممم
قلْت بِما آنكْ يَابنْت فآضْيَه آدْخلي ُسوووْلِفي
وقُولِي اللي عِندكْ..
حَآبه آتْكَلم عَن شَهر َرَمضَان يَآآآحبنِي لَه
طَبْعا لَمآ كنْت فِي الآبْتِدَآئِي الله يسَآمَحْهم
مَآكآن فِيه آجَآزَه كنا نرُوح الْمَدْرَسه
نِصحَى من الْنُوم الْسَآعَه 8 ونِطْلع للمَدَآرِس الْسَآعَه 9
نجْلِس مصَحصحِين آوَلْ حصه بِس منْ الْفرْحه
وبعْدهآ يِحْلى الْنُوم ويِبْدأ الْتفْكِير فِي الْسمْبُوسَه
وتِبْدَأ الْتَنَآحَه
وإِذآ قَآلُو صَرْفَه صَحصَحْنآ
ونِرْجَعْ جَرييي على الْبيتْ مسَويين فِيهَآ صَآيْمِين
وآمِي شَآيْلَه همنآ يَآبَنآت كلُو وبَعْدين
كَملُو صيَآم وآحنآ يعْني اننآ نِزْعَل ليه يِضْحَكُون عَلينَا
وادْخُل الْمَطْبَخ واطْلَع وادْخل وَاطْلَعْ من الْجُوووعْ
وَالْعَصَرْ آوْصَل حَـدِي وآروحْ عِند امِي ايش مسَويين آكِلْ
وتْحط لِي الآكِل وَوقْتَهَآ آول مَآاشُوفْ الآكَل قدَآمِي آسْتَسْلِمْ
وآقُول (اللهم إنِي لَك صمْت وَعَلى رِزقكْ آفْطَرْت) << مضيعَه الآختْ
وَآهْجم هَجمَه مُحْتَرَمَهْ
وبَعْد مَاآخلِص وَآوصَلْ حَدِي آجْلِس مَقْهُووره
وَآلُوم نَفْسِي "يَآبِنْت ليه آكَلْتي كَآن صَبرْتي ووآصَلْتِي مَعَ الآمه"
وَآفْتَح الْتَلْفزيُون وآغَنِي بِصَوْتِي الْعذب
(بِـآبِـآ فَرْحآن جَآنآ تَآنِي )
سقى الله آيَـآم بَآبَآ فَرْحَآن
كِنْت آحِب سَمُـورَه
وآخَـآفْ مِن جَدهم لآنه عَصبِي آحسه بيَطْلَع لي من الْشَآشَه ويْهَزئنِي مَعآهم
ومَع اندمآجْ فَضِيع..
فَجْآه وَبصَوْتي الْرَآآآئِعْ,,,
(بآبآ فَرحآآآآآآن اسْتَنى شوَيه..
رآيْحِين نتقَآبَل الْحَلَقَة الجيه)
لآ وَوَقْتَهآ امي تلُف الْسمبوسَه وَآنَآ عيني
فِي الْتَلفَزيُون وآبْلَعْ رَقآيق وَلَحَم مَفْرُوم
طَبْعَا آنَا آفْطَرت عَلى آذآن الْعصَر
ههههههههههه
وَبعْدهآ أتَابِع فَوَآزير الآطفآل كآنَت مَره حلْوَه
وَآتْذكرْ مَره مسكْت الْتليفون ومْسَويه فِيهآ ذكيَه وَآبغى احِل السُؤال
والآدميه في التليفون تتْكَلم بعَد مآضَغَطت كُلْ الآزآرِيْر تِبْغآني بَعَد مآأسْمَع الْنَغْمة آقُولْ اسْمي عَشآن يُدْخُل فِي الْكمبيُوتَر وآنَآ مسْتحيَه
على بآلِي تشُوفني
وبَعْدين امي تنآدِينِي يآآآآبنْت تَعآلي سَوي العَصيْرآت
عَشآن يمْديهَا تبردْ..
طبْعَا الْعَصِيرآت هذي شَغْلَتِي مع انِي مآكآن آحب آسَوي شَي
وَدآيم آسوي تآنْج بُرْتُقآل وفِيمْتُو
وإِذآ خَلصت رحْت آلعَب اليييينْ يقرِبْ
وَقْت الآذآنْ وَتْرُوح الْمآمآ تجهزْ السفْره هي وآختِي الْكبيرَه
وَآنآ متْعَلقَه فِي الْشبآك عشآنْ آسمَعْ الآذآن
اللي يشُوفْنِي يقُول الْبنتْ هذي هلَكْهَآ الْصيآمْ
وَإذآ آذن
آرُوح اجْري قَبْل آخْوآتِي عَشَآن آبَشِرْهمْ آنا
وآقول بِكُل مَاؤتِيت مِن قوَه
(آذذذذذذذذذذاااااااااااااااااااان)
وَبَعْضْ الآحْيَآن آوْصَل عنْدهم وهُم يفْطرون
سمعُو الآذآن قبلِي
وَآجْلَس معآهم وكآنِي صآيْمه وآزَاحمهُم على التَمر
لا وأحيآن مآأقُوم آسْمَعْ الآذآنْ آخلي آَخْواتِي يسْمعُون
وآنا آجلِس علَى الْسفْرَه آنْتِظر الْخبَر عشَآنْ آفْطر مدْري وشْ أحِس فيه
وبَعْد الْفطُور تبدَآ الْمُسلٍسلآت وآحْنآ نتآآبِع
"طآشْ , والْعَوْلمَه وآآآو خَتِيره
وعلى الْسَآعَه 10 تجِي فَوآزيرْ رَمَضآن للكبآرْ
وَآنا متآبعه مَع بآبآ وَمَآمآ وَكَمآن نتصِل عشآن نجآوِب عَلى الآسْئلَه
ومَشْغُووول..
ومَره أخَذْت التليفُون وقلْت آبْغى أجَربْ
وآتصِل مشْغُولْ مشْغُولْ مشْغُولْ
طفشْشْشْت وقمْت آشغلْ مُخي ايش آسَويييي
وتجَيني هَذيك الْفِكْره الجهنمِيه,,
قلْت بصرآحه شكْلهُم يكذبُون علينآ
يعطُونآ رقِم غلَط مآيبْغُون آحَدْ يكَلمْهمْ
<< شُوفُو الْذكآآء الْخآآآرِق هههه
وآرُوح آغيرْ رَقِم
وآسْمَعه يدُق
آنآ تخَبلْت وآصآآآرخ يدُق الحقُووووو
يُدقُ وقلْبي كَذآ
وفَرْحآنَه على بآلي كشَفْت خطتْهُمْ
وَرَميت الْسمَآعَه على أخُويه شوي الآ ويرُد عَليه رجآل
وآنا وآقْفَه محَدْ قَدي
آسْمعْ آخويَه يقُول( آلو.. الْسلآم عليْكُم
مُسابَقَة الْكبآرْ .. طَيب شكْرآ ..)
قلْت هَآ بَشِرْ
قَآلْ
هَذآ محَلْ الْذهَبْ
وآنا مكَملَة الْمَشهدْ قلْت ( غريبه )
ونجْلِس نسُولِف مَره ومَرَه نقْرآ قُرْآن وَآنا مسَويه فيهآ ابْغى آختمْ
اجْلِس آقرآ وآقْرآ مُصرَه إني آختُمُه عَيُونِي تدَمعْ وتجِينِي دُووخَه ورآسِي يصَدعْ وَآنآ
حآآآلفَه يَمِين انِي آختمه
عَشَآن آسبقْ آخْوآتِي
وامي تُدْخلْ عنْدِي تقُول يآبِنْت ارحَمِي نَفسِك حرآم عليكْ
وآنآ ابْغى آخلصه يَعْنِي آخلصه
وَالْسآعَه 1 تجِي سبآقْ الْمُشآهدِينْ مآكنت آحِبه كثِيرْ
آهلِي كُلهُم كآنُو يتآبعُونْ وآنا مَره آجْلس معآهم ومرَه فِي الْمطْبَخْ
آكلْ كريمْ كرَآمِيلْ
وبَعْدهآ آفتَحْ شِنطة الْمَدْرَسَه وآنَآ زعْلآنه مآبغى الْمَدْرَسَه
والْسآعَه 2 تَقْريبآ مآمآ تحطْ الْسحُورْ وآحْنآ نزْعَلْ
نِبْغآه الْسآعَه 4 عَشآن نِسْهرْ
وسَلآمَتْكُم,,
انبَسَطتْ مَره وآنآ آسْردْ الْحكآيَه
وآتْذَكرْت آيآم جَميلَه..
آعادَه الله علَيْنآ بالْصحَه والعَآفيَه,,
وكُلْ عآم وآنتم بخَيْر