لا أعلم بأي لغه اتحدث…أأتحدث بصمتي أنا الذي اعتبره لغتي …أم أتحدث بحزني الذي اصبح نصفي الآخر.
أذكر بقايا طفولتي عندما كنت صغيره كنت اتصنع البكاء كي لا أنام.أما الآن أصبحت أتصنع النوم كي لا يعلم احدا بانني ابكي.
اصبحت أخاطب عالم غير عالمي …وأشعر ان هذا ليس مكاني لأن ذاكرتي لم تستوعب لغايه الآن وجودها بهذا العلم الغريب.
لذلك اشعر ان حياتي مجرد خطوات أخطيها ولا اشعر بلذتها وأراقبساعتي التي تملئ الحائط بدقائقها وثولنيها ويمضي الوقت وأنا انظر أليها
وأرى تلك الثوانيوهي تركض والدقائق من شده غبائها تلحق بها وتأتي الساعه لتعلن الأنجاز الكبيرالذي لا معنى له في حياتي وها انا في سباق مع الوقت دون الشعور بالذه ولا حتى الاحساس بالذات.
وفي كثيرآ من الاحيات ينتابني شعور اريد به الابتعاد عن نفسي والهروب من ذاتي لا اريد ان ارى نفسي حتى في تلك المرآه المحطمه لاني اشعر ان ملامح وجهي تتغير من شده ألمي
من جد كلام مؤاثر
بها
عووووافي ياعسل
عالطرح
يسلمووو..
روووووووووعه بل في قمة الروعه تللك الانسانه التي صاغت احاسيسها بتلك الخاطره المعبره لقد دخلت الى قلبي بدون استئذان واحببت تلك الكلمات التي لابد وان يشعر بها كل انسان في كثير من الاحيان دمتي ودام عطاؤك الجميل استمري غاليتي دمتي بسعاده