من أجمل ما أخذته فى منهجى الدراسى ..
أحببت طرحه لتبدع أقلامى فى قسم همس القوافى .. إن شاء الله تعجبكم:
وهى للشاعر العظيم الذى أفتخر أنه من وطنى : أحمد شوقى
كان ابن داود يـُــــقر ربُ فى مجالسه حمامه
خدمته عمرا مثلما قد شاء صدقا واستقامه
فمضت إلى عُماله يوما تبلغهم سلامـــــــه
والكتب تحت جناحها كُتبت لها فيها الكرامه
فأرادت الحمقاء تعــــ رف من رسائله مرامه
عمدت لأولــــها وكا ن إلى خليفته (برامــه)
فرأته يأمر فيه عــا مله بتاج للحمامـــــــــه .
ويقول : وفوها الرعــا ية فى الرحيل وفى الإقامه
ويشير فى الثانى بأن تعطى رياضا فى تهامـه
وأتت لثالثها ولــــم تستحى أن فضت ختامه
فرأته يأمر أن تكــو ن لها على الطير الزعامه
فبكت لــذاك تندُما هيهات لا تجدى الندامــــــه
مما راق لى فكتبه لكم ..
فى حفظ الرحمن
على النقل الرئع
مشكورة على التواجد
مرهـ حلو ـآلشعرٍ ~
إنتي إلي كـآتبته ولا نقلتيه .؟؟
مشكورة على التواجد دودى
دمتى بوود 🙂
طبعاً ده امير الشعراء (أحمد شوقي) …….غني عن التعريف
شكراً زهورة ع المجهود