ترد إلينا في بعض الأحيان رسائل ونقرأ مواضيع كثيرة ويرد فيها بعض الروايات والأحاديث وتكون هذه الأحاديث غير موثقة (أي لايكتب مرسلها اسم الكتاب الذي أخذ منه الحديث أو الرواية)
والأفضل عزيزتي أنه عندما تصلك مثل هذه الرسائل أو تقرأي موضوع ويكون الحديث أو القصة الواردة فيها غريبة بالنسبة لك ولا تعرفي مدى صحتها ,,, أحذفي أختي مثل هذه الرسائل ولا ترسلها لأحد خشية أن يكون الحديث موضوع أو ضعيف أما إذا كنت متيقنة من صحة الحديث فلك مطلق الخيار لنشرها.. أما إذا أعجبك موضوع وأردتي نقله واحتوى الموضوع على أحاديث هي بحد علمك صحيحة ,,,في هذه الحالة ابحثي عن سند الحديث واكتبيه بنهاية كل حديث ,,,,
فالواجب علينا أخواتي أن نتحرَّى ونتأكّد مما يُنسَب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، أو إلى الدِّين مِن أحكام قبل أن ننشره ، خاصة إذا كان لمذكور في الرسالة غريب ، أو فيه إشكال ، ونحو ذلك ، ولو ذَكَر المصدر ، فإن عامة كُتُب أهل العلم تحوي الصحيح والضعيف ، ولم يشترط أحد منهم أن لا يُورِد إلاَّ الصحيح ووفَّـى هذا الشرط إلاَّ البخاري ومسلم . والناس عادة يُغرَمون بالشيء الغريب ، فيُسارِعون في نشره ، وعادة ما تكون الغرائب إما مِن قبيل البِدَع أو من الأشياء المكذوبة .. فعلى المسلم أن يتأكّد ويتَثَبَّت مما يَنشره ، سواء عبر الشبكة أو عبر رسائل الجوال . والله أعلم,,,,اللهم بلغت ,,,اللهم فاشهد,,,,,وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم,,,,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,
لافض فوك على كلامك الرائع والذي ابصم بالعشر على كل حرف ورد به لانه صحيح مائة بالمائة ولانه واقع وفعلا نحن نعاني من هذا الشيء ولكن باذن الله ثم بتكاتف الجميع والتنبيه المستمر نستطيع التصدي لهذه الظاهرة المؤذية لعقيدتنا ولمفاهيمنا الاسلامية
فعلا فعلا جزيت كل خير غاليتي وننتظر المزيد من مواضيعك الرائعة
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطريه1
 بسمة على خد ملاك
لافض فوك على كلامك الرائع والذي ابصم بالعشر على كل حرف ورد به لانه صحيح مائة بالمائة ولانه واقع وفعلا نحن نعاني من هذا الشيء ولكن باذن الله ثم بتكاتف الجميع والتنبيه المستمر نستطيع التصدي لهذه الظاهرة المؤذية لعقيدتنا ولمفاهيمنا الاسلامية فعلا فعلا جزيت كل خير غاليتي وننتظر المزيد من مواضيعك الرائعة |
تسلمي عزيزتـــي على مشـــــــــاركتــــك الراااائــــــــعـــــــــــة ماأنحـــرم مــــن مروركـ بمواضيعي إن شــــــاء الله تــعــالــى ,,,,أشـــــكـــــركـــــ غـالـــيتـــي,,,,,,
