تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مع همس الحزن للصحة

مع همس الحزن للصحة 2024.

  • بواسطة
(يوميات طبيه ) مع همس الحزن

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
انتظروني كل يوم مع(يوميات طبيه)

كل يوم معلومه بسيطه اكتبها لكم او انقلها

اتمنى من الجميع الدخول وقراتها لتعم الفائده على الجميع

تحياتي لكم
همس الحزن

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

~ انتضروني كل يوم مع معلومه طبيه ~

~ راح ابتدي من بكرا ~

~ ارجو الدخول ~

حياك الله اختي الغاليه
ننتظر مشاركاتك المميزه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخاشعه لله خليجية
حياك الله اختي الغاليه
ننتظر مشاركاتك المميزه

هلا فيك اختي

وبنتظر مرورك الرائع

العسل … و فوائده

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
لو جرّبت أن تجري بحثاً بسيطا عن العسل وفوائده عبر مواقع الإنترنت فإنّك ستجد العجب العجاب، فقد أثبتت الأبحاث العلمية قدرة العسل على شفاء عدد كبير من الأمراض، كما أنّه يعتبر وسطاً طبيعياً مقاوماً لجميع أنواع البكتيريا، إضافة إلى ما يحققه من فوائد صحية وجسدية ونفسية عند خلطه مع عدد من الأعشاب والحبوب، أهمها الزنجبيل والحبة السوداء وغذاء ملكات النحل وحبوب اللقاح.

كما يقوم العسل بدور كبير في إزالة آثار الحروق والتشوهات، إضافة إلى أنه علاج طبيعي لكل مشاكل البشرة، ويستخدم في عدد من المستشفيات الألمانية والأوروبية حالياً كعلاج فعّال للقضاء على الغرغرينا.

ويأتي ذلك امتداداً للإعجاز الإلهي، حيث ذكر الله سبحانه وتعالى العسل في القرآن بقوله عزّ وجل : "وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ﴿68﴾ ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿69﴾" سورة النحل

شكرا حبيبتي همس الحزن

وفي انتظار معلوماتك القيمة أعزك الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ما هي حمي التيفود؟
هي مرض خطير تسببه بكتيريا تدعي Salmonella typhi . و هو منتشر في الدول النامية و يندر وجوده في الدول المتقدمة نتيجة إرتفاع الوعي الصحي بها. المرض يمكن تجنبه كما يمكن علاجه بالمضادات الحيوية.

الميكروب يعيش فقط في الإنسان و المريض يحمل الميكروب داخله في الدم أو الجهاز الهضمي. بالإضافة إلي ذلك فهناك أشخاص يدعون حاملي المرض و هم لا يزالون يحملون الميكروب رغم زوال أعراض المرض عنهم. و يشترك المرضي مع حاملي العدوي في أنهم يخرجون الميكروب عن طريق البراز.

و يمكن أن تنتقل إليك العدوي عن طريق إذا تناولت طعام أو شراب تم تداوله من قبل شخص حامل للعدوي أو مصاب بها أو إذا حدث تلوث للطعام أو مياه الشرب أو الغسيل بماء الصرف الصحي الذي يحمل العدوي.

و لذا تنتشر العدوي في المناطق التي لا يحرص الناس فيها علي غسيل الأيدي جيداً أو تلك التي يحدث فيها تلوث للماء بالصرف الصحي.

و إذا دخل الميكروب إلي الجسم عن طريق الأكل أو الشرب فإنه يتكاثر و ينتشر في الدم و تظهر أعراض المرض و إرتفاع درجة الحرارة علي المصاب.

  1. <LI dir=rtl>
    تجنب تناول أطعمة أو أشربة غير آمنة
  2. التطعيم ضد المرض قبل التعرض له
إرشادات لتجنب العدوي:

  • مياه الشرب: تناول المياه المعدنية أو قم بغلي الماء العادي جيداً قبل شربه.
  • تجنب إضافة الثلج للمشروبات إلا إذا كان الثلج تم تحضيره من ماء سبق غليه
  • تناول الطعام الذي تم طهيه جيداً جداً و تناوله و هو لا يزال ساخن.
  • تجنب الخضر و الفاكهة النيئة إلا إذا كان لها قشرة خارجية. فالخس علي سبيل المثال يسهل تلوثه و يكون من الصعب تنظيفه بشكل جيد
  • إذا قمت بتناول فواكه لها قشرة خارجية فعليك أن تقوم بتقشيرها بنفسك مع الحرص علي غسل يديك جيداً بالماء و الصابون قبل ذلك.
  • تجنب الأكل و الشراب الذي تشتريه من الشارع و الباعة الجائلين حيث يصعب الحفاظ علي نظافة مثل هذه الأطعمة المتداولة في الشارع.
التطعيم يتوافر في صورتين إحداهما في صورة حقن و الأخري عبارة عن أقراص عن طريق الفم. التطعيم يأخذ فترة أسبوع حتي يعطي حماية ضد الميكروب.

الأقراص جرعتها قرص واحد كل يومين و الجرعة عبارة عن 4 أقراص و تأثيرها يستمر لمدة 6 سنوات.

الحقن تؤخد حقنة واحدة و تعطي مفعول يستمر لمدة سنتين.

اعراض المرض؟

إرتفاع مستمر في درجة الحرارة تصل إلي 39 -40 درجة مئوية. المريض قد يشعر بالضعف العام و تحدث له آلام بالمعدة و صداع و فقدان للشهية. في بعض الأحيان يظهر طفح جلدي وردي اللون.

الطريقة الوحيدة للتأكد من الإصابة بالمرض هي عن طريق أخذ عينة من البراز أو الدم للكشف عن وجود الميكروب.

إذا كان لديك شك في أصابتك بالمرض فعليك التوجه للطبيب في أقرب فرصة.

الطبيب غالبا ما يصف أحد أنواع المضادات الحيوية مثل أمبيسلين, مركبات السلفا أو السيبروفلوكساسين. و تبدأ الأعراض في التحسن في خلال يومين أو ثلاثة.

إما إذا لم يتم علاج المريض فقد تستمر الحرارة لأسابيع أو شهر و ينتهي 20 % تلك من الحالات بالوفاة.

من المهم معرفة أنه حتي بعد زوال الأعراض قد يظل المريض حامل للميكروب و بالتالي فالمرض قد يعود إليه أو قد ينقله إلي شخص آخر. و خاصة إذا كان المريض يعمل في تداول أو تحضير الطعام و في هذا الحالة يجب أن يمنع من العمل حتي يقر الطبيب أنه غير ناقل للعدوي.

لذلك من المهم الأستمرار في تناول الدواء طوال الفترة التي حددها الطبيب حيت إذا شعر المريض بأنه حالته تتحسن. كذلك يجب الإهتمام بغسيل الأيدي جيداً بالماء والصابون بعد استخدام دورة المياه و تجنب تحضير الطعام.

مشكورة على الطرح الر ائع اللة يعطيك العا فية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.