ما الفرق بين المسلم,و المسلم بالفطرة؟
ما الفرق بين من اسلم عن اقتناع في هذا العصر من بين متبعي باقي الديانات
,ومن كان مسلما بالفطرة اي انه مسلم بفضل ابواه المسلمين اصلا.
اين نحن من كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم.
انظرى الى بعض بنات المسلمين و بعض شباب المسلمين ……….
الموضة ..و حلم النجومية في عالم الغناء…والكلام كثير,
و خدى مثلا شاب مسيحي اوروبي او امريكي اعتنق الاسلام.
نحن نتحدث عن الواقع وليس شيئ اخر.
اذا قورن بين هذا الشاب المعتنق للاسلام
و مسلم من النشأة الاولى في بلادنا العربية.
فماذا ترين؟
ارجو المشاركة من الكل لاجل ان هذا الامر فى غاية الاهمية
وبارك الله فيكم
كل الود
السلام عليكم و رحمة الله
نعم الموضوع كما اسلفت اختي غاية في الاهمية.. في اتقادي هو قلة التوعية في مجتمعنا الاسلامي او نقول الشرقي الذي يصبو الى التقليد الاعمى و يغض الطرف عن كون الذي يحاول الاقتداء به مسلم او ملتزم تجاه دينه ام لا.. ديننا الحنيف ينهانا عن الاعجاب بالكفار في كل النواحي سيما في معتقداتهم و هذا الشيء اخذه علينا اعداء الدين و التفريط في الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف.. المسلم بالفطرة في اعتقادي هو شخص اجتهد في معرفة الخالق عز وجل و آمن بتعاليم الاسلام بعد ان تذوق حلاوته و قارن حاله شتان بين ما كان عليه وبين هو الآن.. فكيف يضيع اجتهاده هباء منثورا و كيف يستبدل اللذة بالالم.. اختي الفرق هو كمثل من ورث شيء نفيس و مثل من كد ثم وجد و لكن العاقل هو من يحافظ على هذا الشيء النفيس و اي شيء اعظم و اغلى من نعمة الاسلام.. اللهم احفظنا بالاسلام و زينه في قلوبنا و اجعلنا هادين مهديين و اكثر و بارك في امة الاسلام وصلى الله على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم..
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا الطيب
 بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله نعم الموضوع كما اسلفت اختي غاية في الاهمية.. في اتقادي هو قلة التوعية في مجتمعنا الاسلامي او نقول الشرقي الذي يصبو الى التقليد الاعمى و يغض الطرف عن كون الذي يحاول الاقتداء به مسلم او ملتزم تجاه دينه ام لا.. ديننا الحنيف ينهانا عن الاعجاب بالكفار في كل النواحي سيما في معتقداتهم و هذا الشيء اخذه علينا اعداء الدين و التفريط في الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف.. المسلم بالفطرة في اعتقادي هو شخص اجتهد في معرفة الخالق عز وجل و آمن بتعاليم الاسلام بعد ان تذوق حلاوته و قارن حاله شتان بين ما كان عليه وبين هو الآن.. فكيف يضيع اجتهاده هباء منثورا و كيف يستبدل اللذة بالالم.. اختي الفرق هو كمثل من ورث شيء نفيس و مثل من كد ثم وجد و لكن العاقل هو من يحافظ على هذا الشيء النفيس و اي شيء اعظم و اغلى من نعمة الاسلام.. اللهم احفظنا بالاسلام و زينه في قلوبنا و اجعلنا هادين مهديين و اكثر و بارك في امة الاسلام وصلى الله على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم.. |
لا فض فوك حبيبتى كلامك صاح مية بالمية
| لكن العاقل هو من يحافظ على هذا الشيء النفيس و اي شيء اعظم و اغلى من نعمة الاسلام.. |
جزاااكى الله خير على المرور الذى اسعدنى كثيرا
المسلم بالفطرة …يكبر و هو معتنق للاسلام و يتعلم مبادئه منذ الصغر و لكنه مع الايام يتوه عن اهم التعاليم فيه بعد ان يخدع بالمدنية الزائفة…
و هنا يظهر دور الوالدين..
فلو زرع حب الاسلام و حب الله تعالى في قلب الصغير و غذي طيلة سنوات حياته ؛ يكبر ليجد نفسه اكثر تمسكا بالدين فحين لو كبر على انه مسلم و فقط دون ان تتوطد المفاهيم في قلبه سينسى الدرس مثله مثل باقي الدروس التي يتعلمها من الحياة و ينساها بسرعة …
اما المسلم الذي يعتنقالاسلام عن اقتناع…
فهذا يكون درس الاسلام جيدا و اضطلع على كل المفاهيم فيه و احب هذا الدين السمح لما راى فيه من عظمة …حينها سيتمسك به بكل ما اوتي من قوة لانه اخرجه من الظلمات الى النور…
هذه مشاركة صغيرة جدا في موضوعك حبيبتي و يبقى النقاش مفتوحا لانه موضوع قيم و ممتاز…
تقبلي مروري حبيبتي اميمة و باذن الله سنجد افكارا اخرى رائعة و مفيدة…
بصراحه موضوع رائع جدا وقيم ويستحق النقاش جدا
للاسف هذا حال اغلب المسلمين بالفطره
بجد انا عرفت ناس كتير كانت ديانتهم تختلف عن الاسلام
ولما لجئوا للدين الاسلامي كان تمسكهم رائع جدا بشكل رهيب
فترى عندهم خشوع بكل شيء
وفعلا متل ما قالت الاخت زهور
هذا الشيء برجع للوالدين لانه بفترة المراهقه ببعد الاولاد وبلتهوا شوي
عن الدين بشوفوا مغريات كتيره بالحياه هنا يأتي دور الاهل يبقوا
يراقبوا اولادهم ويوجهوهم للدين ولطريق الخير والصلاح
لانه للاسف الدنيا فيها مغريات كبيره وابناء المسلمين للاسف
بحبوا يقلدوا الغرب ويمارسوا كل شيء غريب
موضوعك رائع عزيزتي والنقاش فيه يطول جدا
اتمنى من الجميع متابعته موضوع هام جدا
يقيم بالنجوم ويثبت للمشاركه به
وفعلآآآ هذا واقع اغلب المجتمعات الاسلامية
ان الاسلام اجمل وافضل النعم التي انعم الله علينا بها … فمن خلق مسلمآ بالفطرة فانه يتعلم وتتأصل فيه تعاليم ديننا الاسلامي وما جاء في كتاب الله الكريم وما جاء في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك من والديه ومجتمعه الذي هو منه …
وهنا فعلى هذا المسلم ان يلتزم بما تعلمه وخلق عليه وان يتعمق فيه ليزداد ايمانه وتعلقه بديننا الاسلامي …
ولكننا للأسف احيانآ نرى البعض ( ولا نعمم هذا ) يبدأ يبتعد قليلآ وتشغلهم امور الحياة عن مايجب عليهم تجاه دينهم , ويبدأ الايمان في قلبه يقل و هنا على الاسرة التدخل وارجاعه الى الطريق السليم طريق الخير والصلاح …
ولكننا نجد من كانوا على غير الديانة الاسلامية , فهم حين تبدأ قلوبهم تخشع وعقولهم تتعلق بهذا الدين
فتمتلئ قلوبهم بالايمان الصادق , ويحاولون التعمق فيه ومعرفة كل تعاليمه وما يأمرنا به وما ينهانا عنه
فتراهم اكثر التزامآ واكثر خشوعآ ,, لأن ايمانهم صادق ونابع من القلب …
بارك الله فيك اختي عالموضوع الراائع
وجعله الله في ميزان حسناتك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلوب خضراء
موضوع قيم و نقاش اكثر من جاد و رائع…
المسلم بالفطرة …يكبر و هو معتنق للاسلام و يتعلم مبادئه منذ الصغر و لكنه مع الايام يتوه عن اهم التعاليم فيه بعد ان يخدع بالمدنية الزائفة… و هنا يظهر دور الوالدين.. فلو زرع حب الاسلام و حب الله تعالى في قلب الصغير و غذي طيلة سنوات حياته ؛ يكبر ليجد نفسه اكثر تمسكا بالدين فحين لو كبر على انه مسلم و فقط دون ان تتوطد المفاهيم في قلبه سينسى الدرس مثله مثل باقي الدروس التي يتعلمها من الحياة و ينساها بسرعة … اما المسلم الذي يعتنق الاسلام عن اقتناع… فهذا يكون درس الاسلام جيدا و اضطلع على كل المفاهيم فيه و احب هذا الدين السمح لما راى فيه من عظمة …حينها سيتمسك به بكل ما اوتي من قوة لانه اخرجه من الظلمات الى النور… هذه مشاركة صغيرة جدا في موضوعك حبيبتي و يبقى النقاش مفتوحا لانه موضوع قيم و ممتاز… تقبلي مروري حبيبتي اميمة و باذن الله سنجد افكارا اخرى رائعة و مفيدة… |
مؤسف جدا ورااثة الاسلام
قبل ان انزل هذا الموضوع سألت نفسي هل كل انسان عندما يصل الى سن التكليف
يقرا عن مثلا الصلاة واركانا عن كل اركان الاسلام ام انه يصلى كما وجد ابويه
يصوم لان والديه يصومان يؤدى الواجبات من دون روح
ولا حول ولا قوة الا بالله
طبعا هذا حال الاغلبية الا من رحم ربى
نورتينى حبيبتى زهور بجد
لكى كل حبى وودى وتقديرى
نورتينى حبيبتى ميسون لك كل الشكر ع النجوم والتثبيت
وربنا يوعى شباب امتنا ويهديهم الى سبل الرشاد
ولكى منى كل الحب والتقدير
