سُئِلَ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى عن حكم اختصار اسم الرسول صلى الله عليه وسلم بـ (ص) أو (صلعم) فأجاب طيب الله ثراه: ما ينبغي هذا، ينبغي لمن كتب اسم النبي – صلى الله عليه وسلم – أو نطق به أن يصلي صلاة كاملة، يقول – صلى الله عليه وسلم-، ولا يقول: صلعم، ولا ص فقط، هذا كسل لا ينبغي، بل السنة والمشروع أن يكتب الصلاة صريحة ، فيقول- صلى الله عليه وسلم-، أو – عليه الصلاة والسلام-؛ لأن الله قال جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56)]. ويقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: (من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرا). وجاء عنه عليه الصلاة والسلام أن جبريل أخبره أنه من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرا، ومن سلم علي واحدة سلم الله عليه بها عشراً. الحسنة بعشرة أمثالها، فلا ينبغي للمؤمن أن يكسل، ولا للمؤمنة أن تكسل عند الكتابة، أو عند النطق باسمه – صلى الله عليه وسلم – على الصلاة والسلام عليه خطاً ولفظاً، أما الإشارة بالصاد أو بـ صلعم فهذا لا ينبغي. المصدر: فتاوى نور على الدرب:
وصلاة وسلاما على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
======================================
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امة الله المصرية
 فتوى صحيحة بارك الله فيكى
وصلاة وسلاما على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ====================================== |
شكرا لك
اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم
وبارك الله تعالى فيك..
واسكنك الجنة
كل الشكر لكـِ ..!
على ـآآآلتنبيه وهذآآ خطأأأ يقع فيه ـآلكثير
وآآكيد أنهم يجهلون حكمه
بآآآآرك ـألله فيك
..
رمـز الـبـراءه