تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » {يتجدد القاء مع الأحبة داعية الأسبوع ريناد } -اسلاميات

{يتجدد القاء مع الأحبة داعية الأسبوع ريناد } -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
{يتجدد القاء مع الأحبة..داعية الأسبوع..ريناد..}

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله اخواتي الغاليات ومرحباً بكم معنا في رحاب دعواتنا المباركة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الدنيا ميناء يتزود منه المسافر إلى جنه أو إلى النار
ونحن في هذا الأسبوع بأذن الله سنتزود بالخير

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مع داعيتنا المباركه "ريناد"
لتضع لنا
الخطوط العريضه التي ينشدها المرء ويسعى إليها
وهو السير الى
الطريق المستقيم
لأنه هو الطريق الوحيد لتنظيم مسيرة
الحياة,,,
على تقوى من الله ورضوان

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اخواتي الكريمات أرجوا منكم المتابعة والنقاش المفيد لضيفتنا بارك الله فيكم ونفعنا وآياكم بكل حرف هنآ ان شاءالله..

تقبلوا أرق وأعذب التحايا من مشرفات البيت الإسلامي

مهاتي ,,نور الإيمان,,سما المجد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمي والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

اما بعد

اسعدني بااان انضم اليكم وان اكون داعيه الاسبوع لكي انشر عطر فواح من الايماان والنور

فاااهلا بكم ويسعدني ويشرفني مروركم ومنااقشاااتكم لي

فدمتم بكل ود

انتظروووني

اختكم

ريــناد

اختيار موفق اختي سما المجد.

نحن في انتظارك ريناد .

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلوات الله وسلامه على سيد الأولين والآخرين نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد بن عبد الله فصلوات ربي وسلامه عليه .

أيها الأحبة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احببت ان انااااقش معكم اليوم باااول دعوه لي عن موضوع جميعنا نستهون فيه احياااااانن

الا وهوه (الوالدين )

أيهاالخوات

الكريمات هل تعلمون أن الجنة في بيتك والنار داخل بيتك ؟ نعم .. إنه الوالد والوالدة قال الحبيب صلى الله

عليه وسلم ( الوالد أوسط أبواب الجنة فاحفظ البيت إن شئت أوضيع ) . قال العلماء : من أبواب الجنة باب الوالد

أي الوالدين وهذا الباب قد يدعى أناس عليه يوم القيامة أن ادخلوا من هذا الباب فيدخلون الجنة عن طريق هذا

الباب.

ولكن يا ترى من هم هؤلاء الذين يدخلون من هذا الباب ؟ إنهم أهل البر بالوالدين إنه باب داخل البيوت ولكن أكثر الناس لا يشعرون بذالك .

احااااديث كثيره وايااات نزلت بهما وبي برهما ونحن نستهون بهم اوقاااات كلنا قد اتا او سياااتي يوما ونصبح فيه امهاااات
وسنشعر ماااتشعر به امنا وابينا الان
قد يكونون هم سبب دخولنا الجنه وقد يكونو هم سبب دخولنا الناااااار والعيااااذ بالله من النااار

اخواتي الدنياااا لن تدوم لحد مهما ان طااالت ايااامها وسنينها ودهورها

نحن لا نعلم متى نموت ومتى نحياء ومتى يوم القيااامه

فحاااسبو انفسكم عن والديكم لننا جميعا نعرف ان رضى الله من رضاااهم

ألم تعلم حكم بر الوالدين وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام

ومن أكبر الكبائر؟؟

أما سمعت هذا الحديث:

عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت

فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم

البر [ وكان أبر الناس بأمه ] ) رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند.

وأنا أقف في حيرة أمامكم..

مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..

أما علمنا أهمية بر الوالدين..

أما قرأنا قوله تعالى:
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وقوله تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناًً).النساء:36

ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..

ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكرهما ايضاً..

قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14

إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..

إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..

وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..

وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..

أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..

وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا …

إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..

ولنتفكر قليلاً في قوله تعالى:

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وقوله تعالى:

( وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) لقمان 14-15

يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..

ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..

كما في هذا الحديث:

فعن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: ((نعم، صلي أمك)) متفق عليه.

ولكن للأسف …

يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..

تكاد عقولنا لا تصدق..

وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..

إنها قصص واقعية للأسف..

سذكر لكم قصه منها
الا وهيه

يقول الراوي كنت على شاطئ البحر فرأيت امرأة كبيرة في السن جالسة على ذلك الشاطئ تجاوزت الساعة 12مساءً فقربت منها مع أسرتي ونزلت من سيارتي … أتيت عند هذه المرأة , فقلت لها : يا والدة من تنتظرين ؟

قالت : انتظر ابني ذهب وسيأتي بعد قليل … يقول الراوي : شككت في أمر هذه المرأة .. وأصابني ريب في بقائها في هذا المكان . الوقت متأخر ولا أظن أن أحد سيأتي بعد هذا الوقت …

يقول : انتظرت ساعة كاملة ولم يأت أحد … فأتيت لها مره أخرى فقالت : يا ولدي .. ولدي ذهب وسيأتي الآن .

يقول : فنظرت فإذا بورقه بجانب هذه المرأة .

فقلت : لو سمحت أريد أن اقرأ هذه الورقة .

قالت : إن هذه الورقة وضعها ابني وقال : أي واحد يأتي فأعطيه هذه الورقة.
يقول الراوي : قرأت هذه الورقة … فماذا مكتوب فيها ؟

مكتوب فيها : ( إلى من يجد هذه المرأة الرجاء أن أخذها إلى دار العجزة ).

عجباً لحال هؤلاء .

– أيها الأخوة لا تظنون هذه القصص من الخيال والله في البيوت أعظم من ذالك , واسألوا المحاكم وزوروا المستشفيات ترون العجب العجاب .

وبذالك اختتم لكم ما بدات وهاااهيه اول دعوه لكم مني اساال الله ان يجازيني خير بها
واتمنى ان لا اكون اطلت عليكم

فدمتم بحفظ الله ورعااايته
انتظروني


فعلا موضوع مهم رينادو أصبحت مجتمعتنا للاسف تعاني
من عقوق الوالدين و هذا الموضوع يحتاج الى
وقفة مع النفس , و مراجعة الماضي لانه مايقدموه الابناءللآبائهم اليوم ينتظرهم الغد
من ابناءهم
جزاك الله خير
السيدهـ الاولى

اسعدني مرورك

مــي 2000

بلفعل كـــلامك نسو كل مااا فعلوه اهاااليهم لهم وتجــاهلوه

اسعدني مرورك ومناااااقشتك

دمتي بحفظ الله ورعاااايته

أسال الله أن يجعلنا من البارين بوالدينا
طرح قيم نفع الله بهِ
وجزاكِ الله خير الجزاء
بارك الله فيكِ ووفقكِ لكل خير
دمتي بحفظ الله ورعايته
بروا آباءكم حتى يبروكم أبناءكم

جزاك الله خير ريناد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.