آآآلــــــــــــــــــــــــــــــــــسلآم عليكمــــــــــــــــــــــ
إنه الأصْيِرِمْ عَمْرُوُ بِنْ ثَآبِت بن وُقَش الخَزْرَجِي
رَفَضَ أَنّْ يدَخُل فِيّ الإسْلاَمْ و وذَآَت يَومْ خَرَجَ مِن المَدَينِة فِي حَآَجَة لَهُ يُقْضِيِهَآَ
ولَّمَآَ عَادَ لَم يَجِدْ مِن الأَنْصَاَر سِوُى الِنسِاَءْ وُالأطْفَالْ والمَرْضَى وكِبَارْ السِن وُبَعْضْ مِن عَرَفُوُاَ بِالِنفَاقْ
فَسَأَلَ عَنْ قَوُمِهِ
فَقِيِلَ لَهُ: إِخْرِجُوا مَع رَسَوُلَ اللهَ إلَى أَحَدٌ
فَسَكَتَ قَلَيِلَاً ثُمَ أَسْلَمَ فِي نَفْسُهُ ولَمْ يُعلِن عَن إِسْلَاَمَهُ
ثُمَ رَكَبَ فَرَسَهُ وأَمسَكَ سَيفَهُ وُأَسرَع خَلفَ قَوُمِهِ حَتَىَ لَحَقَ ِبالُمسْلِمِيِنْ عِنْدَ أَحَدْ
ثُم أَعلَنَ إِسْلَامَهُ ولمَّا بَدَأَتْ المَعْرَكَه قَاتَلَ حَتَىَ كَثُرَتْ جِرَاَحَهُ وسَقَطَ يَلْفِظُ أَنّفَاَسَهُ الأخِيِرَةُ
وقَبَلَ أَنّ يُلَاقَىَ
ربه رآه قومَهُ فَسَأَلُوُهَ عَلَامَ كُنتَ تُقاتِل
فقالَ:رَغبةً فِي الِإسْلَام
فتركوه وذهبو فأًخبر النبي عنه
فقال
((إنه من أهل الجنه)).
ســـلآمـــ آآلله عليكم
اكبر من كلمة كبيير