بعضُ الأشياء المزعجههَ فِي قسم مُشكلتي 2024.

هُناك مَواضيع مَزعجه في قِسم مشكلَتي ، أبيت إلا أن أطرحَها تضَامنـاََ مَع مُسمى القِسم ، وهُو إفتحِي قَلبككَ ..

أثناء طرح أخت لمشكلههَ ، ..

أرى أن الأغلبيههَ تعامل المشكلههَ بقلبها بعيداََ عن العقل , لَم تقم صَاحبه المُشكله بطرحها إلا لإنها تُريد حَلا لِما يَحدث لَها ، ..

أو كتكفير لما فعلتههَ ، لا أرَى هُناك دَاعي لدُعاء عليها أو تَرك كلمههَ جارحههَ والذهَاب لمجرد أننـا أحسسنـا أنها لا تستحق المساعدههَ لـ فعل هي فعلتههَ وكانت هي المخطئههَ فيه ..

الردود مستفزههَ جدا بعض الأحيان ، حتى إن البعض تمادى وأصبَح يُخطئ فِي التربيههَ ..

أو المرور على الموضوع مرور الكرام دون رد ، حاولي أن تتجسدي المشكلههَ وتتخللينها وتضعين نفسككَ في موقف صاحبتههَ ..

حتى وإن كان هناككَ حل لديك بإعتقادك أن لا داعي لههَ قومي بطرحههَ ، لعلَه يكونُ الحَل الأنسِب لتلك المُشكله ..

لا مانع من تجسد المشكلههَ كما ذكر , مع الدعاءء في نهايههَ رأيككَ بالمشكلههَ بدعوههَ حسنههَ حتى وإن كانت صاحبههَ المشكلههَ بنظرككَ لا تستحق ذلككَ على ذنبها أو مشكلتها ..

والمُنتشر حَاليا هُو تكذيب صاحبههَ المشكلههَ ..

تقوم العضوات بمهاجمههَ صاحبههَ المشكلههَ بشكل جماعي وشرس وإتهامها بالكذب والتلفيق ..

ربما تكون صادقههَ , لا تستطيع التبرير لككَ بذلككَ ، ربما مبالغتها في طرح الموضوع ، أو في سرد الأحداث قد تجعلككَ تشعرين بذلككَ ..

ولكن هذا ليس بمُبرر لجرح صاحبههَ المشكلههَ ، وبالنهايههَ الموضوع لا يتم طرحههَ إلا بعد تأكد ونظرههَ الإدارههَ له ، ولو كان فيههَ شيء من الكذب أو شعرت الإدارههَ بذلك لما طرحتههَ ..

أخذت نظرههَ سريعههَ لمشاكل قديمههَ من نفس القسم لعام 2024 ، 2024 ..

الكُل كان ينصح بعقلههَ قَبل قلبههَ ، والصَفحات تَمتلئ بالأراء دُون تجَاوز للحَد ..

الجميع كان متلهف للنصح وإبداءء الرأي , حتى المخطئههَ يتم نصحها بهُدوء وحِكمه لكي تستشعر النَصيحه ، مع مُراعاهة الإبتعَاد عَن العُنف والمُهاجمهَ ، حَتى لا تُحطم صَاحبه المشكلهَ ليَقين الجَميع وعِلمهم ..
أنَها لم تطرحَها إلا لحَاجتها المُساعده ، لا التشهِير والقَذف

لم يكنَ أحد يتردد في سرد مشكلتههَ بجرأههَ ووضوحَ ..

في النهايههَ هي أشياءء شعرت بها وقمت برؤيههَ كثير من النماذج التي ذكرتها أعلاههَ ، ولا مانع من النقاش في ذلككَ لمن تخالفني الرأي ..

شرط عدم تجاوز الحَد ، لكي لا ينقلب النِقاش إلى تصَادُم ..