شهدت مستوطنة قدس الايرانية في طهران مراسيم زواج غير مألوف حيث كانت العروسة واسمها «هانيه» تبلغ من العمر أربع سنوات بينما كان عمر العريس «أمير حسين» ستة أعوام فقط. وقال والد العريس للصحفيين الذين حضروا مراسيم هذا العرس الذي دعي إليه حوالي 600 شخص من أقارب العروسين بأن أمل كل اب ان يرى عرس أولاده وخفت مع أحد اصدقائي ألا نرى عرس أولادنا لذلك قررنا ان نقيم مراسيم عرس أولادنا قبل ان يتداركنا الأجل غفلة. وأكد بأن العرس غير موثق قانونياً نظراً لأن القانون لا يسمح بمثل هذه الزيجات ولم يتم تحديد المهر على ان نتفق حول ذلك في المستقبل.
وحول ما إذا كان أحد العروسين رفض قبول الآخر بعد وصولهما إلى سن الرشد قال والد العريس بأننا اتفقنا مع والد العروسة على التراجع بتراض عن قرارنا لو رفض كل منهما الآخر في المستقبل
ولكم في القصاص حياة يا اولي الاباب
حكاية من حكايات الاعجاز الالهي :icon116: :icon116:
الناس دول عقولها راحت فين
ربنا يهديهم
تسلم ايدك اختى على القصة