السلام عليكم
كثيرا ما اسمع بعبارة لا تكثري من تدليع زوجك و لا تبالغي في ذلك،ارجو ان توضحن لي ما الغاية من ذلك
الامر الثاني كيف تكون الزوجة حنونة على زوجها او الخطيبة على خطيبها.
تقبلوا مني كل التقدير لارائكن.:
وكذلك تدليع الزوجه لزوجها واهتمامها به، لانه كما
هو معروف كلما زاد عن حده انقلب ضده
تقبلي مروري
دمت بود
اي تصرف في الحياه يزيد عن حده…الخ
الزوج اذا اتعود على الدلع المفرط حيتعبك انتي
لانك حتمري بالدوره الشهريه والحمل والوحم والنفاس هذي الايام حيفتقدك فيها ويبدا يزعجك ويتضايق من مرضك
بس خليك هيك وهيك لا افراط ولا تفريط
دمتي لمن تحبي
وفقكما الله لما تحبان.
انتظر ردودكن.
وماذا بشان سؤالي الثاني؟
؛؛
كما تفضلّت الأخت الغالية سيبال
العطاء الزائد والمبالغ فيه قد يضرّك أنتِ
أنه يستنزف طاقاتك ويصل بك إلى مرحلة الإحباط والفراغ العاطفي
لأنك تقدمين راحته بكل الأوقات على حساب راحتك وصحتك ورغباتك
وما لا تعلمه أغلب الزوجات أن الرجل يأخذ تصرفات
زوجته على ما تبدو عليه وليس لما تشعر به >تخفيه
فمثلاً لو قالت له في إحدى الأيام :
لطالما تعبت من أجلك وعلى حساب نفسي
سيقول لكِ :
ولكنك كنت تقدمين وأنت سعيدة وراضية وأنا لم أجبرك !!
لهذا عندما تشعرين بالتعب الشديد أو المرض أو أي ظرف
إستثنائي
كوني صريحة وواضحة بلطف وسيقدر الرجل وضوحك كثيراً وسيقوم
بتقديم دعمه ومساندته التي تستحقينها
فتصبح المعادلة متوازنة بين أخذ وعطاء
أمّا فيما يتعلق بحنانك فكوني بشوشة ، كلماتك
رقيقة ولطيفة دون تجريح أولوم
لمساتك حانية ودافئة وقت فرحه، وتعبه ، ومرضه
أن تحتويه وقت ضيقه وتسامحيه وقت خطأه
::
إضغطي على الرابط أدناه لإستفادة أكبر
كما أدعوكِ غاليتي لقراءة مختلف مواضيع قسم الزوجية الرائعة
وستجدين ما يهمك ويساعدك بإذنه تعالى
الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته !
دعوات الحب والخير تصل قلبك ي عسل
.
وساعمل بنصائحكن باذن الله