تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قلب بحاجة إلى شحن ؟؟؟!!! – الشريعة الاسلامية

قلب بحاجة إلى شحن ؟؟؟!!! – الشريعة الاسلامية 2024.

قلب بحاجة إلى شحن ؟؟؟!!!

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الـذي يصلي لمجرد أنه ورث الصلاة عن أبيه أو جــده
حـفظ الحركات التي يؤديها في الصلاة
دون أن يدري هل أدى الصلاة كـاملـة وعلى أحسن وجـه
و كم مرة سبح في الركوع والسجود
ودون أن يسأل لماذا صلاة الفجر ركعتان والعشاء أربــع

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الـذي يقضي من عـمره 16 أو 20 سـنـة فـي حقل الـتعليم
لــيخرج في النهاية وفـي يـده " شهادة توظيف "
دون أن يعرف الـفرق بين النبي والرسول أو لماذا تُكتب ( لـكن ) وليس ( لاكـن )
ودون أن يعرف لماذا ( 7 ÷ 3 ) عملية حسابية نتيجتها دائمًا خــاطئــة

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الذي ينهض بـاكرًا فـي الصباح ليعمل في اليوم 12ســاعة
و 6 أيــاام فـي الأسبوع
من أجـل تحصيل الــراتب نهاية الشهر .. دون أن يدري لماذا
هو في هذه الوظيفة بالضبط
ومن أجــل مـاذا يـصرف كل هذا الجهد والـوقت !!

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الـذي يـؤمن بأن إفـشاء الـسلام وإكــرام الضيف وعيادة المريض
وصلة الأرحام ومساعدة المحتــاج
ليست إلا جـزءًا من موروثات الـعادات والـتـقالـيد..
دون أن يسأل نفسه
لماذا يفعل كل تلك الأشياء دون مقابل

قلب بحاجة إلى شحن

ذلـك الذي يــملأ بــطنه بالأكـل ويشبع شهوة جوعـه
دون أن يدري لماذا يأكل
.. ودون أن يتحرى على ما يدفعه من مــال للأكــل
هـو يعيش ليأكــل
ولا يـدري أن غيره يأكل لـيـعـيـش

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الـذي يعـتقد أنه بمجـرد أن يمــسـك بقلم " كيبـورد " أصبـح شاعرًا مـشـهورًا
يهجو من يشاء أو كاتبًا مـرموقًا ينتقد من يشاء ..
دون أن يفطن لقوله تعالى" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد "
ودون أن يدري أنه ليس كل من تعلم حرفًا
أصبح عالمًا .. وأن ليس كل عالم يستطيع تأليف كتابًا ..

قلب بحاجة إلى شحن

ذلك الـذي قـرأ كـل ما سبق وأتعب عينيه
مشكورًا
دون أن يعرف أن القلب الذي بحاجة إلى شحن ..
هو غير
القلب الذي بحاجة إلـى "إعــادة شـحـن

دمتم بحفظ الله و رعايتة

منقول

اللهم اجعل قلوبنا دوماً مشحونةٍ بذكرك وحبك ان شاءالله

جزاكِ الله خيرآ اختي سما المجد ولاحرمكِ الاجر والثواب ان شاءالله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أشكركن على مروركن

الأكثر من الرائع

بارك الله فيكن ووفقكن

والله موضوع دمعت له عيني وزاد من
قات قلبي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أشكركٍ على مروركٍ الكريم

وبارك الله فيكٍ ووفقكٍ

لما فيه الخير والصلاح

دمتي بحفظ الله ورعايته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.