من أكبر الاخطار ممارسةالجنس من ماحرم الله هي منطقة الشرج
و السبب هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي
وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج
وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرة
وبما أن الشرج منطقة لا توجد بهاا إفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام
كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على عكس المنطقة الدخلية للقناة الشرجية
تمزق داخلي (internal tear)
أما التمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذية للمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدة طبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم
بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامر
وهنا الخطورة الشديدة..
ومن المعروف ان جسم المرأة التي يمارس عليها الشذوذ يكون أجسام مناعية تحارب مني الزوج لانه المني يدخل إلى الجهاز الدوري عبر هذه التمزقات الداخلية أو الخارجية فيعتبر جسم غريب فتتم محاربته .
فيكون الجسم أجسام مضادة لماء الرجل .فلو تم الجماع الطبيعي لا يحدث حمل بسبب محاربة الجسم لمني الرجل
منقووووول
وجزاج الله خير يالغالية ع المعلومات القيمة