تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اية قرانيه توصل لاختراع خرسانه مقاومه للزلازل خيارات – الشريعة الاسلامية

اية قرانيه توصل لاختراع خرسانه مقاومه للزلازل خيارات – الشريعة الاسلامية 2024.

اية قرانيه توصل لاختراع خرسانه مقاومه للزلازل خيارات

توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمي المنشاَت والمباني من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريبوحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم في لندن في شهر مايو الماضيالإختراع الذي توصلت إليه المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد المنصهر "معتمدة في اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع أول في هذا الاختراع ،، وهي : بسم الله الرحمن الرحيم" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا {96} فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا "الآية 96 و 97 من سورة الكهف

وقد ألهم الله سبحانه وتعالى ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدما ً فيه بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازلوهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج ولا يعرف أحد مكانه حتى الآنالباحثة المصرية المهندسة ليلى عبد المنعم عبد العزيز الخبيرة بإحدى الموسوعات الأمريكية توقفت أمام هاتين الآيتينوتدبرت موقف نزولهما جيدا ً و بعد عدة تجارب توصلت إلى تركيبة جديدة من " الخرسانة المسلحة "تقول عنها أنها استخدمت فيها نفس المواد التي اعتمد عليها ذو القرنين في إقامة الحاجز بين الجبلينمن أحد منتجات البترول مضافا ً إليه الحديد المنصهر مع الإسفلت فتوصلت إلى خلطة شديدة التماسكولها قدرة على مقاومة الزلازل وعوامل التعرية وغيرها من القوى المؤثرة على المباني مهما بلغت شدتها

وأوضحت أنه لإقامة المباني بهذه الخرسانة المبتكرة فإن الأمر يقتضي الاستعانة بالبوتامين والحديد المنصهرمشيرة إلى أن المصانع المختصة يمكنها بناء هذه الحوائط ثم نقلها بعد ذلك إلى مكان البناءوفيما يتعلق برأي الدين في الآيات التي استندت إليها الباحثة يقول المفكر الإسلامي د.زغلول النجارإن ما توصلت إليه الباحثة هو لمحة من لمحات الإعجاز القرآني في العلم و الذي يتكشف لنا يوما ً بعد يوموأضاف أن الباحثة استمدت سر تركيبتها من قصة ذي القرنين الذي ألهمه الله استخدام مادة القطران التي اختلف الفقهاء حول تعريفهافقال عنها البعض أنها من النحاس المنصهر بينما عرفها البعض الآخر بأنها احد مشتقات البترولوأضاف عليها ذو القرنين قطع الحديد المنصهر لتكوين مادة صلبة يستحيل طرقها ثم بنى فوقها السد لحماية القوم من يأجوج و مأجوج

وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول )لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الأعمدة بهذه الطريقة ،، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلتبدلا ً عن " خلطة الإسفلت" وتبطن به الأماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية في السدود والمصارف المعرضة للمياه كذلك المباني المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخويشير البحث إلى أن استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم وضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما أنه يساعد على عمر أطول للبنايةوأظهر البحث أن حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفةحيث يستبدل الطوب بحجر خرساني ثم تستبدل الخلطة الإسمنتية أي المادة التى يلصق بها البناءبالبيتومين والحديد المنصهر وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت ،، مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو أغطية الأعمدةقوية التحمل إلى درجة عالية كما يلاحظ أن هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها إلى مكان التركيب

سبحان الله

سبحان الله وجلت قدرته

اللهم زدنا شكر نعمك والتفكر فيها

جزاكِ الله خير اختي totoo662

وتحيتي لهذا النقل المهم والرائع

سبحان الله
بارك الله بك وجزاك ِ الله كل صحة وعافية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ووياكم انشاء الله
جزاكى الله كل خير وبارك فيكى
شكرا يا قلبي
جزاكِ الله خير
جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.