تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الإستغاثة والإستعانة والإستعاذة في الاسلام

الإستغاثة والإستعانة والإستعاذة في الاسلام 2024.

الإستغاثة والإستعانة والإستعاذة

لايستغاث ولايستعان ولايستعاذإلا بالله وحده ، قال الله تعالى فى محكم تنزيله : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) "سورة الفاتحة الاية: 5 " . و قال الله تعالى (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) ) سورة الفلق .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنه لايغاث بى وإنمايستغاث بالله " حديث صحيح ، رواه الطبرانى .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إذا سألت فسأل الله ، وإذا إستعنت فإستعن بالله "حديث صحيح رواه الترمذى .
والإنسان الحى الحاضر يصح ان يستغاث به ، ويستعان به فى الشئ الذى يقدر عليه فقط ( من امور الدنيا)، اما الإستعاذة فلايستعاذ إلا بالله وحده. والغائب والميت لا يسثغاث به، ولايستعان به أبدا"، لامه لايملك شئيا، مهما كان .
والغيب لايعلمه إلا الله تعالى فمن إدعى إنه يعلم الغيب فهو كافر يجب تكذيبه ، ولو تكهن بشئ فوقع فهو من باب الموافقة ( اى تصادف وقوع الشئ فقط )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من آتى كاهنا" أو عرافا" فصدقه بمايقول فقد كفر بناانزل على محمد " . رواه الإمام أحمد والحاكم .
منقول للأجروالفائدة .
دمتوا

جزاكى الله خير على الموضوع الرائع

بارك الله فيكي اختي الكريمة
موضوع مميز جدا تستحقي الشكر والتقدير عليه جعله الله بميزان حسناتك يارب
يقييم

جزاكم الله خير اخواتى على المرور الجميل
الانفاس الصامتة شكرا على التقييم ونميزى من تميزكن انتم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.