تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل تريد معيناً من عذاب القبر -اسلاميات

هل تريد معيناً من عذاب القبر -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
هل تريد معيناً من عذاب القبر

هل تريد معيناً من عذاب القبر

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاه والسلام علي اشرف المرسلين

سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

هل تريد معينا في قبرك عند مجئ منكر ونكير ؟؟؟.

عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ، يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة، يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى بيوتهم ، ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير، ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه.

لكن يَقُولُ الرجل الوسيم :

"هو رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ. إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ، فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ".
ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له:
"أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق.

فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .

وعندما ينتهى السؤال ، يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة.
فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين.
يقول رسول الله (صلى الله عليهِ ,آله وسلم) ، فيما معناه ، يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك.

رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه.
فالنبي (صلى الله عليهِ وآله وسلم) يقول: " بلغوا عني ولو آية"

جزاك الله خير
البتول يل غاليه وربي رساله اثرت فيني ودمعت عيني يارب يجعل القران ربي قلبي ونور صدري وجلا حزني وذهاب همي رحماك يالله رحماك رحماك ربي يجزاك خير لاتحرمينا من جديدك يا طيوبه تقبلي مروري المتواضع
ومن منا لآ يريد ذلك أختي البتول

الللهم ارحمنـآ فوق الرض و تحت الأرض

اللهم ارحمنا برحمتك والف شكر على الموضوع الرائع
استغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه

جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.