&*****&&***** & من الشريعة 2024.

خطرت لي فكرة وأحببت أن أطلعكن عليها لتشاركوني الرأي .

ما رأيكن فيمن يعجز عن النصح …… أو …… لا يحب النصيحة في

الخير ؟؟؟

أوضح كلامي أكثر فأقول :

" إن بعض الناس ترى المنكر بعينها ولكنها لا تنصح , أو إنها ترى

بالوسطية (المزعومة ) فتقول :

" لا … لا….. لن أنصح الفتاة بارتداء النقاب أو ارتداء الجلباب مثلا …."

أو أن يقول أحد الشباب :

" لا … لن أنصح زميلي بإطلاق اللحية … ولماذا هذا التشدد في الدين ."

وأنا أقول لمن لا يريد أن يوجه المسلمين والمسلمات إلى طريق

الهداية … أنت وشأنك .. هداك الله .

ولكن ما لا أقبله أبدا …… وما لا أطيقه أبدا……. وما يستفزني…..

ويستفز غيرتي علي ديني

…… هو أن أجد المسلم والمسلمة كلا منهما يدعو إلى معصية الله

لماذا يا أحبابي ؟؟؟؟!!!!!!

لماذا تختار بإرادتك أن تتحمل لا أوزارك فقط ولكن أوزار الكثير من

المسلمين

والمسلمات !!!!!!!!!!!!؟

أعطي لكم أمثلة على كلامي هذا بأشياء حدثت أمام
عيني ……………,

****امرأة تنصح فتاة في يوم عرسها فتقول :

هل ستلبسين الحجاب في يوم زفافك !!! كيف هذا !!! إنها

ليلة في العمر فلتفرحي ولترقصي …..

*****وأخرى تقول : " أنا أشمئز عندما أرى المنتقبة تسير أمامي "

والله عجبا لهذا ….. وقد يضل بسببها الكثير والكثير .

*****وآخر عندما وجد شابا بدأ في إطلاق لحيته وتقصير ثوبه

والمحافظة على الصلوات في

أوقاتها….. " إيه يا عم الشيخ (سخرية ) إيه إنت حتدروش ولا إيه .

والنتيجة أن هذا الشاب بالتدريج حلق لحيته

ثم أطال ثوبه .

ثم قصر تدريجيا في الصلاة بالمساجد إلى أن قطعها إلا صلاة الجمعة

فقط ..

فمن الذي يتحمل كل هذه الذنوب !!!! ولما !!!!!!!

أختاه إن كنتي ترين مثلا أن النقاب ليس فرضا … ووجدت أخت وقد

انتقبت …شجعيها ….. علك تكسبين من وراء ذلك حسنة .

ولكن لا تحثيها على تركه وخلعه …. علك تكسبين من وراء ذلك

سيئة ….. بل … سيئات .