يا بنات ابغى رائيكم اختي بتتزوج ورحنا اللمشغل
وقالولنا فيه اكثر منوع تصوير
فيه الملكي والبورتريه انا صراحه ما عندي فكرة
عن انواع التصوير
ابغى اذا عندكم فكرة تفيد وني اي نوع افضل
اذا جربتم وشكراااااا
وان شاء الله الصبايا بيفيدوكي
موفقه.
يعني تستشيرين الناس هي افهم بشغلهااا وشوفي اللي يعجبك بالبومها واختاريه بس قبل ذا كله انتببببببببهي واحذري الغشاشات اللي يودون صورك يمين ويسار ولا يبتزونك
بس ترا الموووضه الالبوووم الملكي
وانا البومي ملكي ان شاءالله
واطلبي الالبوم الي يعرض بشاشه
يصير الالبوم نفسه فيه شاشه تعرض صور الزواااااج
وترا معاه اشياء مررره فضيعه
ومعاه صوره للحائط ثلاثيه الابعااااد مرررره خطيره يعني تتحرك مع حركتك
بعد تختااارين تبين ابجوره فيها صورهم او ساعه او البوم الصديقات
ومعاااه البوم المميز
مرررررررررررره خطييييييير والله
واذا تبين رقم مصورتي الي بتسويلي ايام زواجي ان شاءالله
اعطيك اياااه
ترا شغلهاااا مره حلووو
بس دعووواتك لي انتي واختك
الله يوفقني بحياااتي ويسخر زوجي لي ويشوفني احلى البنات
طيب اساليها وش البورتريه وكيف طريقه عرضه وعندك طريقته على اطفال اكيد بيكون عندها
يعني تستشيرين الناس هي افهم بشغلهااا وشوفي اللي يعجبك بالبومها واختاريه بس قبل ذا كله انتببببببببهي واحذري الغشاشات اللي يودون صورك يمين ويسار ولا يبتزونك |
شكرا لك على تفاعلك وع تنبيهك الله يستر يارب من الغشاشات
التصوير لذوات الأرواح محرم ولا يجوز عند أهل العلم، سواء كان ذو الروح إنساناً أو بهيمة أو طيراً، كله لا يجوز، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ((أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون))[1]، وقال عليه الصلاة والسلام: ((كل مصور في النار))[2]، الحديث، وقال: ((من صور صورة كلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ))[3].
فالأحاديث صريحة في تحريم التصوير لذوات الأرواح من بني آدم وغيرهم، فلا يجوز التصوير لا للذكرى ولا غير الذكرى، ليس للمسلم أن يصور ولده أو زوجته أو أقاربه للذكرى، بل ذلك منكر ولا يجوز، لكن قد يُعفى عن الرجل يصور عند الحاجة أو الضرورة، مثل التابعية، ومثل رخص قيادة السيارات، وما أشبه ذلك مما تدعو الضرورة إليه، وليس له مندوحة من لك، ولا يستطيع الاستغناء عن ذلك لأن الدولة تلزم بذلك، فهذا وأشباهه لا بأس به للضرورة، وللحاجة الملحة، وهو في حكم المكره في هذه الأشياء فلا حرج عليه إن شاء الله.
ولكن لا ينبغي أن يتخذ الصور للتلذذ بها، أو للذكرى، أو للعبث، أو للتساهل في ذلك، أو ما أشبه ذلك، فكل هذا منكر ولا يجوز، لكن للضرورة لا حرج إن شاء الله، مثل ما تقدم مثل التابعية فلا تتيسر للإنسان إلا بالصورة، ولا تتيسر قيادة السيارة إلا بالصورة، ومثل المريض لا يتيسر له العلاج إلا بالصورة، فهو كالمكره في هذه الأحوال.
::::::::::::::::::عندما سمعت ذلك امتنعت ان اتصور انا شخصيا ::::::::::::::::::::
اتمنى لك التوفيق ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه…