تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماذا لو لذنوبنا روائح – الشريعة الاسلامية

ماذا لو لذنوبنا روائح – الشريعة الاسلامية 2024.

  • بواسطة
ماذا لو لذنوبنا روائح

عجزت عن تخيل العالم بدون ستر الله لنا ..

ماذا لو كان للذنوب روائح تخرج منا على قدر معاصينا؟! ..

ماذا لو كتب على جباهنا المعصية التي ارتكبناها ..

ماذا لو وجد على باب بيوتنا شرحاً لما فعلناه؟! ..

ماذا لو علم الناس بما ستره الله علينا؟! ..

رباه أعجز عن تخيل ذلك مجرد التخيل ..
كيف ذلك أظن لو حدث ذلك يوماً واحداً ..
لا ؛ يوم كثير؛ بل كثير جداً ..
لنقل أنه قد يحدث ساعة ..

كم زوجة ستطلق من زوجها
لأنها ستعلم بنظراته وفعلاته ..
وسيعلم هو ما أخفته هي عنه ..

كم من صاحب سيترك صاحبه؟! ..
كم من أناس سنكرههم ونحن الآن نحبهم؟!..

كم .. كم .. كثير من الخراب سيحل ..
لا شك أن الحياة ستتوقف؛

نعم ستتوقف ..
لن تتحرك بعد هذه الساعة ..
الحمد لله .. نعم الحمد لله على نعمة الستر ..

اللهم لا تنزع عنا سترك ..
واسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ..

الستر الجميل لا ريبَ أنَّ سترَ العُيوبِ
والذنوب والأخطاء نعمةٌ من نِعَمِ الله الجليلةِ على عِبادِه ..
فلو أنه عزَّ وجَلَّ أبْدَى عُيُوبَ الخلقِ لفَضَحَهم
وهَتَك أسْتارَهم وكَشفَ عوراتهم؛
ولكنه جلَّ جلالُه أرحمُ الراحِمين،
ويُمهِلُ العاصي والشاردَ والغافل؛
فلا يريد أن يَفضَحَ عِبادَه؛
بل يريدُ أن يتوبَ عليهم ليتوبوا
( إن الله هو التوَّابُ الرحيم ) ..

فإن تابوا وأنابوا عفَا عنهم وصفح،
فغَفرَ سيئاتهم وتجاوز عن هفواتِهم.
وصاحبُ الحياء من الله ومن الناس ..
يعلمُ رحمةَ الله الواسعة في إخفاءِ الذنوبِ
وسَترِ العيوب، ويقدرها حقَّ قَدرِها .

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
خطوت إليه برجلي
أومددت إليه يدي
أوتأملته ببصري
أو أصغيت إليه بأذني
أو نطق به لساني
أو أتلفت فيه مارزقتني

اللهم لا تنزع عنا سترك ..
واسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ..

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
خطوت إليه برجلي
أومددت إليه يدي
أوتأملته ببصري
أو أصغيت إليه بأذني
أو نطق به لساني
أو أتلفت فيه مارزقتني

موضوووع قيم الله يجزاك خيييييييييييييييييييييييير

تقبلي مروري

اختك فديت روحي

——————————————————————————–

اللهم اني اسالك بحق هذا اليوم المبارك
في هذا الشهر المبارك
في هذه الساعه المباركه
ان شاء الله
ان توفقها لما تحبه وترضاه وتيسر امورها
وتسهلها
وتنور دروبها بنور الايمان
وتشرح صدرها بالقران
وتزيل همها وكربها
وغمها وتبدله فرحا وسرورا
وتسعدها بالدارين
وان ترضى عنها وترضيها دائما وابداااااااا
اللهم اني اسالك ان تجعل سؤلي لها مجاب
كما كان سؤل البراء وسعد
واللانبياء والصالحين مجاب
فانت السميع العليم
امين امين امين
وصلي وسلم وبارك اللهم على حبيبنا وسيدنا وخاتم الانبياء واشرف المرسلين
محمد وال محمد

باااااااااااااارك الله فيك
جزاااااااااااااااك الله خيرااااااااا
اختك
سارونه المزيونه


اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
خطوت إليه برجلي
أومددت إليه يدي
أوتأملته ببصري
أو أصغيت إليه بأذني
أو نطق به لساني
أو أتلفت فيه مارزقتني

( اللهم آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن )

الله يجزيكي عنا الف خير

والله موضوع رائع جدا جدا جدا

دمتي بخير ،،،

الله يجزاك خير تخيلي فعلا لو حصل الشي هذا لكن فعلا الله رحيم بعباده وغفار ستار اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلا ل وجهك وعظيم سلطانك ) آميييييييييييييييييييييييييييييييييين

أشكر لكم مروركم العطر وردودكم اللبقة أخواتي الحبيبات
اللهم أسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض

مشكورة اختي الفاضلة موضوعك جميل جدا ومؤثر
ولكن الدعاء اللي مكتوب بالاخر غير صحيح ووجدت فيه فتوة
الرجاء التأكد من مصداقية اي دعاء وسنده
والفتوة هي……

ولا شك أن هذا الأسلوب في الدعاء مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كان يتخير من الدعاء أجمعه؛ كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك. رواه أبو داود. قال في عون المعبود: وهي ما كان لفظه قليلا ومعناه كثيرا، كما في قوله تعالى: رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . اهـ.

قال الحافظ في الفتح: والاعتداء في الدعاء.. أو يدعو بما لم يؤثر خصوصا ما ورد كراهته كالسجع المتكلف، وترك المأمور. اهـ.

وعليه، فالدعاء المذكور فيه من الاعتداء ما ينبغي تركه، فضلا عن عدم ثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم.

والله أعلم.

المفتـي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيهالله يجزاكي الخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة من الاردن….. خليجية

مشكورة اختي الفاضلة موضوعك جميل جدا ومؤثر
ولكن الدعاء اللي مكتوب بالاخر غير صحيح ووجدت فيه فتوة
الرجاء التأكد من مصداقية اي دعاء وسنده
والفتوة هي……

ولا شك أن هذا الأسلوب في الدعاء مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كان يتخير من الدعاء أجمعه؛ كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك. رواه أبو داود. قال في عون المعبود: وهي ما كان لفظه قليلا ومعناه كثيرا، كما في قوله تعالى: رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . اهـ.

قال الحافظ في الفتح: والاعتداء في الدعاء.. أو يدعو بما لم يؤثر خصوصا ما ورد كراهته كالسجع المتكلف، وترك المأمور. اهـ.

وعليه، فالدعاء المذكور فيه من الاعتداء ما ينبغي تركه، فضلا عن عدم ثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم.

والله أعلم.

المفتـي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيهالله يجزاكي الخير

مشكورة على الإضافة أختي الكريمة على أني لم أقصد أنه مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم
أشكر لك غيرتك على ديننا الحنيف
أعاننا الله وإياك على نصرته و نصرة نبيه الأسعد الكريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.