تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ -من أحاديث الحبيب المصطفي من الشريعة

مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ -من أحاديث الحبيب المصطفي من الشريعة 2024.

  • بواسطة
مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ -من أحاديث الحبيب المصطفي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ"، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: "اللَّهُ أَكْثَرُ

أخرجه الترمذى (5/566 ، رقم 3573) وقال : حسن صحيح غريب . وعبد الله بن أحمد فى زوائده على المسند (5/329 ، رقم 22837) ، والضياء (8/261 ، رقم 316) وقال : إسناده حسن . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الأوسط (1/53 ، رقم 147) ، وحسَّنه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 5636)

الشرح
قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": "مِنْ السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا وَأَجَلُّ

جزاك الله كل خير

بارك الله فيك

تستحقين كل الشكر والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أختي فلسطينية بارك الله لك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
شكرا أختي سما
بارك الله لك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاكِ الله خير عزيزتي الداعية لحب الله

أسأل الله تعالى أن لا يحرمكِ الأجر إن شاء الله

كل الشكر والتقدير لكِ

سُبحانَ الله وبحمدِهـ .. سُبحَان الله العَظيم



اختي الغالية

جزاك الله كل خير

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.