تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » •:سؤال الأسبوع:• ماتعريف الجمال لديك؟

•:سؤال الأسبوع:• ماتعريف الجمال لديك؟ 2024.

•:سؤال الأسبوع:• ماتعريف الجمال لديك؟


__________…صبــــــــآح الجمال.._____________

تنتشر بين شرائح النساء ظاهرة السعي الدؤوب وراء الزينة والجمال، وتختلف وسيلة الحصول على الزينة

المناسبة من امرأة لأخرى..

سؤال الأسبوع

من خلال هوس المرأه المتزايد بالأناقة والجمال

ماتعريف الجمال لديك ؟..وهل الحصول عليه مبرر بشتى الوسائل..؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى(ان الله جميل يحب الجمال)
فالسيده تتجمل: بروحها..
واخلاقها..
ولباسها..
وتسريحةشعرة..
وعطرها..
وماتلطط بالمكياج كثير تحط خفيف تطلع قمر..

لك تحياتي

:034:

إنّ الجمال بكلماته الساحرة، ومعانيه الرقيقة، وأوتاره الهادئة يشكل أجمل ألحانٍ تُعْزف تحت ضوء القمر، وأروع لوحة تتمايز في جوهرها ومظهرها، وتتحد في معاني الابتكار والإبداع، وتتجاذب في أسرارها المدفونة في الوجدان.

الجمال هو كل جميل نراه بأعيننا، كالزهرة الفواحة التي تعطر أنفاسنا، وكالنسيم الهادي الذي ينعش صدورنا، ومن أسراره العجيبة ومعجزاته الفائقة أنه يُرى بالعين ويُلمس بالأيادي، ولكن لا يستطيع أفذاذ العباقرة، ومحللو أسرار القلوب، ومترجمو مفردات الكلمات أن يصفوه بتفاصيله الزاهية وخصائصه الدقيقة.

– عرف الجمال في بداية الأمر على أنه مزيج من التناسق والتوازن والتطابق، وقد ذكر هذا الوصف الموضوعي للجمال في مختلف النماذج: المصرية، اليونانية والرومانية، في الواقع، لم يعتبر هذا التعريف الموضوعي، الحاكم الوحيد في الجمال رغم دقته، لذا، بدأت فكرة الذاتية تدخل شيئاً فشيئاً في حيز الاعتبار.
فالجمال إذن هو التساوي بين الحجم والتشكل أو بتعبير آخر هو التوازن بين المحتوى والمحتوي. الجمال أيضاً عبارة عن مجموعة من الأشكال والنسب التي تمنحنا نوعاً من المتعة والإعجاب، لكن التصوّر الذهني للجمال يختلف باختلاف الثقافات.
والجمال هو ما يبعث فينا إحساساً جمالياً ممتعاً للعين وشعوراً بالإعجاب، لذا قال البعض إنه عبارة عن غدّة بصرية (تنجذب العين عن طريقها بكل ما هو جميل). ويعدّ أيضاً كتراكيب من الميزات تتمثل في الشكل والنسب واللون نتحسسها في وجه إنسان أو في أشياء أخرى تسرّ الأنظار .
العبارات الأربع الأخيرة مهمة وأهميتها تكمن في كون الجمال ليس له وجود إلا في أذهان الذين يرونه، فإذا كان شيئاً يبهج نظر إنسان ما مثلاً: فسيعتبره جميلاً، وإن كان هذا الشيء نفسه لا يسر نظر إنسان آخر فلن يعتبره جميلاً. نستنتج إذن ليس الشيء الجميل ما يعجبنا، بل الشيء الذي يعجبنا هو ما نسميه جميلاً.
الفيلسوف الاسكتلندي «دافيد هيوم» 1711)- 1776) وصف الجمال منذ أكثر من مئتي (200) عام كالتالي: «الجمال في أساسه تجربة شخصية وخاصة، فلا وجود له إلا في أعين وذهن الرائي». ويواصل بقوله: «الجمال لا يكمن في جودة الأشياء وحسنها، بل يكمن في ذهن الإنسان المتأمل. فيختلف الجمال باختلاف الأذهان». «إيريك نيوتن» بدوره يقول: «الجمال هو شيء يبعث فينا اللذة والمتعة وما يسرّ ويبهج إنساناً لا يبهج بالضرورة إنساناً آخر».
الجمال هو التوازن بين الحجم والشكل
ما يستنتجه بعض الفلاسفة هو: ان كل ما هو جميل طيب يبعث اللذة وكل ما يبعث اللذة جميل. هذا ما ذكرته الشاعرة صافو منذ زمن في قولها: «الشيء الجميل لذيذ وما هو لذيذ سرعان ما يكون جميلاً».
غالباً ما تكون أحاسيس ماضينا سبباً مؤثراً على حاضرنا: كحب الآباء ومحبة الأصدقاء وحب النساء والغرام الخ.. تذكرنا كلها بتجربة ماضية ذات تأثير جميل، و،الجمال هنا ليس محسوساً بتعبير مفصل بل هو تعبير أعم لتجربة كاملة مشاعرنا الحالية كذلك سيكون لها بدورها تأثيراً على ما سنجتازه من مراحل مليئة بالأحاسيس في المستقبل، فكل تجربة سعيدة كانت أم حزينة من حياتنا الماضية، تركت آثاراً لا تمحى قد تكون سبباً في اختياراتنا الحالية. فالوجوه التي أحببناها والتي كانت مليئة بالدفء والطمأنينينة في مرحلة شبابنا، لا تزال حية في أذهاننا.
ليس الجمال وسامة الوجه فقط ولا هو جمال الصوت أو الشكل أو الرقة البدنية، فالناس جميلون بطباعهم وشخصياتهم وقدراتهم على إسعاد الآخرين وأيضاً جدراتهم في الحب. ففي كل هذا نرى انبثاق فكرة الجاذبية والفتانة. لذا، عندما نحب إنساناً لوسامة وجهه فلأننا نحبه أيضاً لخفة الروح التي بداخله، فلا يكفي أن يبدو الإنسان جذاباً بشكله الخارجي فقط لأن الجاذبية تكمن في أشياء أخرى.

الاعتبارات الكلاسيكية السابقة تسمح لنا باستنتاج فكرة الجمال على أنها تختلف باختلاف الثقافات والأشخاص، فليست إذن مجرد مسألة أشكال أو توازن أو تناسب. فالشخصية الحقيقية للإنسان جاذبيته وجماله الداخلي يساهمون بقوة في بعث شعور جميل ومبهج في قلب الشخص المتأمل. العين وحدها لا تكفي للحكم على الجمال بل يساهم معها في حكمها العقل وبشكل أخص القلب.

ـ الجمال كما يعرفه الجميع ليس أبدياً، وأيضاً لا يقدّر عمره؛ فيمكن للإنسان أن يكون جميلاً في العشرين (20 عاماً)، ومن الممكن أن نكون ذا جمال لا يقاوم في أي عمر كان

الجمال الحقيقي هو ذلك الجمال الذي يوصلنا إلى أعلى درجات الكمال الروحي، وليس ذلك الجمال الذي يرتبط بالمصالح الفانية، والمنافع الزائلة ثم ما يلبث أن يزول عن الوجود.

مشكورات حبيباتي على ردكن الرائع
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
واضم صوتي ان الجمال اول شي جمال الروح بعدين الزين زين الوجه والجسم والملابس والرائحه الجميله كم من زين نفرالناس عنه بطريقة اسلوبه وكم من شين صار اجمل مخلوق يعيون الناس بسبب اسلوبه وطريقة جذبه للناس
الجمال : جمال الروح ,رقه المرأه, حلاوة المعشر , ذكاء المرأه , جاذبيه المرأه بلبسها وتأنقها …….
انا اعتبر الجمال
جمال الاخلاق وجمال الطبع والتفاهم مع الناس بطريقة الكلام وفهم الحياه ولا يخلو الموضوع من جمال الشكل والاهتمام به
موضوع مهم ومفيد يعكس ذوقك في اختيار المواضيع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.