و كان الحياه هي رجل والسعادة بيده !! بئس الحياه الطبيب يجيب 2024.

وتحب ابنها بجنون هو كلم فتاه و هي عادي وكأنه لم يقم بشيء لا بل وتلقي اللوم على الفتاه وكان ابنها ملاك ، العيشة معها مستحيلة جدا فكل كلامها يتمحور حول بذاءه اللسان والشكوك كلمات ك فاجره تقال كالسلام عليكم في حال لم تنفذ الطلبات حتى لو عن غير قصد ، لقد تشبعت من كلامها الجارح ، هي أساس انني اريد الهروب من اي مكان تتواجد فيه ، كلماتها تجرحني و تخنقني وبالأخص الكلمات القبيحه وتعبيرات يدها لي ، اشعر وكأنها تحتاج فعلا لمن يقول لها الصح والخطأ ، العيشة معها تقتلني ببطء ، ووجدت البعثه طوقا للنجاه وتخصص الطب تخصص احبه وسأنجز فيه وسيبعدني عن التواجد معها طيله الوقت ، ولكنها ترفض بحجه خوفها ان أضيع شرفها قلت لها فليأتي اخي معي قالت وهل هو خادمك او حقيبه بيدك يا أميره ، لا اشعر باي ذره حب منها اعلم يقينا انها لا تحبني ولا ألومها ولم يعد يهمني فأنا اعتقد ان امي ماتت منذ زمن بعيد ، ما يقتلني ان اخي سيدرس خارجا وهي موافقه اما انا فلا ، فقررت ان اشتري محرماً بمعنى انني اعرف شخص محتاج للتبرع بكليه و سأتبرع انا بكليتي له بمقابل ان يتزوجني فقط امام الناس على ورق ولكن هو له حياته وانا لي حياتي ، وله ان يتزوج ميه فتاه اذا أراد المهم ان تكون حياتي تحت يدي وليس بيدهم او يد رجل ، طموحي هي حياتي ولكن بكل صراحه توجد مجتمعات تريد ان نكون مجرد سرير للرجال وحتى ان أخطا فسيكون خطانا نحن ، ولن انصاع لحياه الجحيم هذه ، هي امي وأبي يريدوا دفني في المنزل بدون مستقبل وان اضطر ان اشحن المال من اخي مستقبلا الذي قال انه لن يعطيني عموما ، ساخسر كليه ولكن ساكسب حياتي فهل أقوم بذلك ، لن يفهم احد معاناه الاخر الا اذا جربها ، قد تقولون اصبري ولكن اقسم لكم يوما واحدا مع كلامها الجارح وضربها سينسيكم الكون ، أشتهي ان ادفن حيه بسببها نسيت ان هذا ما رددته مرارا على مسامعي هي لا تريدني تكرهني والطريقة الوحيده للتخلص مني الزواج ولكنني لا اريد ان تختار هي لي وان تتحكم بحياتي فقط لكي أزاح من همها ترميني على اي شخص ، حتى ترتاح هي ، لكل فتاه أمها تحبها وتريدها فلتتمسك بالنعمه فلديها ام فعلا .