وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ
وكَمْ قَائِلٍ آمَنْتُ بِاللهِ وَحْدَهُ
إِذَا سَمِعَ القُرْآنَ لَمْ يُصْغِ سَمْعَهُ
ويَسْأَل رِزْقَ اللهِ مِن فَضْلِ خَلْقِهِ
ولَوْ كَانَ فِي الإِيْمَانِ بِاللهِ مُوْقِنًا
وفِي قَلْبِهِ شِرْكٌ خفَيٌ وظَاهِرُ
كَأَنْ لَيْسَ فِي القُرْآنِ نَاهٍ وآمِرُ
ويَخْضَعُ فِي أَبْوَابِهِم وَهْوَ صَاغِرُ
لَسُدَّتْ بِفَضْلِ اللهِ مِنْهُ الفَواقِرُ
سبحان الله