ورود من حدائق الايمان
من أقوال الحكماء
قال سلمة ابن دينار
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال ابن القيم رحمه الله :
من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات – أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله
من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوت
الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير
فمن لم يعرف الطريق الى منزله – وهو الجنـــة – فهو أبلد من الحمار
————————————-
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!
———————————
قال ابن القيم رحمه الله :
نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال مالك ابن دينار :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
——————————–
قال ابن مسعود رضي الله عنه :
من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال ابن تيميه رحمه الله :
فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين..
——————————–
قال الامام أحمد :
الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين
وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال مالك :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه
وقار وسكينة وخشية
وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله .
————————————
حكى الشافعي عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك
تصفحاً رقيقاً – يعني في مجلس العلم –
هيبة لئلا يسمع وقعها !!
عن بعض السلف :
من لم يصبر على ذل التعليم بقي عمره في عماية الجهل ومن صبر عليه آل أمره الى عز الدنيا والآخرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الزهري رحمه الله :
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال عمر بن عبد العزيز :
إن الليل والنهار يعملان فيك
فاعمل أنت فيهما .
———————————-
قال ابن القيم :
الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن
والاوطار-أي الاماني والرغبات -انما تُطلب في الاوطان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قيل لحكيم
.. ما العافية ؟
قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال وهيب بن الورد
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل
واخيرا
للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو ساكنه
فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه
ويعمر بيته قبل انتقاله اليه
فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين..
كلمات في منتهى الروعه
وجعل ماكتبتيه في موازين اعمالكــــــــ
جــــــــزآإكٍ الله خٍيٍر
ي آلغًلآإ
~