تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل جربت أن تقف في وجه دموعك؟

هل جربت أن تقف في وجه دموعك؟ 2024.

  • بواسطة
هل جربت أن تقف في وجه دموعك؟

هل جربت أن تقف في وجه دموعك؟

هل حاولت أن تبقي عيناك جافة من الدموع في دنيا تملؤها تلك القلوب القاسية؟

هل جربت أن ترفع راية التحدي في وجه حظك العاثر؟

هل فكرت بأن الدنيا حقيرة و لا تستحق أن نحزن من أجلها؟

هل حاولت أن تقف وقفة صارمة في وجه أحزانك ولو بابتسامة؟

هل حاولت أن تعايش الفرح برغم حزنك الذي يسكنك؟

هل جربت أن تقف في وجه دموعك وتمنعها من السقوط ؟

هل فكرت بأن الحياة واحدة وحاولت أن تجعلها ذكرى جميلة؟

تساؤلات كثيرة تمر بمخيلتي

فلا أعلم إن كان للفرح طعم دون أن تسبقه مرارة الحزن !!

فالأيام تمضي والأحزان تتزاحم بدواخلنا في زمن نحن أحوج فيه إلى السعادة ..في زمن غاب عنه أصحاب القلوب وكثرت فيه تلك القلوب القاسية ..

فإلى متى ونحن لانجيد سوى الاستسلام في شتى أمورنا ؟

فلقد أصبح لكل منا موطناً من الحزن يسكنه ويضع الأغلال والأقفال عليه..ليكتمها بين أحضانه وإذا أختنقت يخرجها لترى النور لا لتذهب ..فلم لا نرسم أوجاعنا على ورقة النسيان ونضعها في أدراج الرياح لكي..يتراكم عليها الغبار لتختفي ونبدأ بطريق يكون في التفاؤل هدفنا ..لكي لا تسيطر الأحزان علينا من جديد

دمتــــــــمــ بود..

خليجيةالموضوع رائع ولكن تكون ذرف الدموع وتذكر الماضى لابد من الاحساس بالالم وعدم تمالك النفس فااشعرررر احيانا بان الكبت000يولد الانفجار وقدرة الانسان على التحملخليجية
كلام صحيح الله يسهل امورنا ويقوينا يسلمو على الموضوع
مشكوره على الكلمات الرئعه
احس كثيرا بكلامك لكن في زمننا هادا والله الدموع سوف تزول ربما ؟؟؟؟؟؟؟؟
جميل جدا تسلم كلماتك الرائعة
صح لسسانك كلام جمميل ورائع
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.