78861 – من قرأ سورة { الكهف } في
يوم الجمعة ، أضاء له النور ما بين الجمعتين
الراوي: أبو سعيد الخدري – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 6470
____________
116799 – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة ، فقال : فيه ساعة ، لا يوافقها عبد مسلم ، وهو قائم يصلي ، يسأل الله تعالى شيئا ، إلا أعطاه إياه . وأشار بيده يقللها .
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: [صحيح] – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 935
_________
571 – من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي ، قالوا : يا رسول الله وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمت ؟ يعني وقد بليت قال : إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء
الراوي: أوس بن أوس الثقفي – خلاصة الدرجة: [صحيح] – المحدث: الدارقطني – المصدر: تفسير القرآن – الصفحة أو الرقم: 6/463
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد . اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم متعنا بنعمتين نعمة الصحه ونعمة الدين وجملنا بحليتين قلب رحيم وعقل حكيم ولاتحرمنا لذتين لذة مناجتك ولذة رؤية وجهك العظيم
اللهم إنا نعلم علم اليقين أنك تتنزل حين يبقى ثلث الليل الآخر فتقول: (هل من سائل فأعطيه؟! هل من مستغفر فأغفر له؟! هل من داعٍ فأجيبه؟!) اللهم إنك تتنزل نزولاً يليق بجلالك، فتقول: (هل من سائل فأعطيه؟! هل من مستغفر فأغفر له؟! هل من داع فأجيبه؟!) اللهم إنَّ منا ذا الحاجة والفاقة، وذا المرض والعاهة. اللهم إنَّ منا المقصرين والمذنبين، ومنا الطائعين والتائبين، وفينا الرجال والنساء، أتيناك يا إلهنا! ربنا وقفنا ببابك، دعوناك في هذه الليلة وفي هذه الساعة، ربنا ما أعلى مكانك! وما أعظم سلطانك! ربنا ما أعزَّ ملكك! وما أتم أمرك! ربنا ما أوسع رحمتك! وما أعرض جنتك! إلهنا أنت خلقتنا، وفي الأرحام صورتنا، وللإسلام هديتنا، اللهم فاعتقنا من النار. اللهم تفضل علينا بعتق رقابنا من النار. اللهم اعتق رقابنا من النار. اللهم إنا وقفنا بابك أذلاء مخبتين منكسرين منطرحين خائفين راجين آملين، فلا تطردنا عن بابك، ولا تبعدنا عن جنابك. اللهم بأي قدم نقف بين يديك؟! وبأي لسان نعتذر إليك؟! وبأي عين ننظر إليك؟! وأنت قد علمت سرائر أمرنا، وختمت على ألسنتنا، وأنطقت جوارحنا.
يا من أظهر الجميل، وستر القبيح! يا من لا يؤاخذ بالجريرة! ولا يهتك الستر! يا حَسَن التجاوز! يا واسع المغفرة! يا باسط اليدين بالرحمة! يا غياث المستغيثين! يا قرة أعين العابدين! يا حبيب قلوب المتهجدين! هانحن جئنا بابك تائبين منكسرين خاضعين، فاقبل توبتنا، واستجب دعوتنا، وأقلْ لنا عثرتنا.
بفقرنا إليك، وغناك عنا، وقوتك وضعفنا، وعزك وذلنا، إلا رحمتنا.
سبحانك يا إلهنا! سبحانك إذا ذكرنا خطايانا ضاقت علينا الأرض بما رحبت، وإذا ذكرنا رحمتك ارتدت إلينا أرواحنا. اللهم إليك قمنا نبتغي ما عندك من الخيرات، قمنا نتعرض لجودك، يا جواد يا كريم
اللهم يا رحمان! اللهم يا منان! اللهم لا تجعل معنا ولا فينا شقياً ولا محروماً. اللهم وأعط كل واحد منا سؤاله. اللهم حقق لكل واحد منا في هذه الليلة ما رجا، وبلِّغه من خيري الدارين مناه، يا من لا يرد من دعاه، ولا يخيب من رجاه، يا حليماً على من عصاه! يا قريباً ممن دعاه
سبحانك أمرتنا بالعفو عمن ظلمنا.. وإننا ظلمنا أنفسنا.. وأنت أولى بالعفو منا.. فاعف عنا يا كريم.. وعافنا يا رحيم.. اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفو عنا
عن النعمان بن بشير مرفوعا في التسبيحة والتحميدة والتهليلة يتعاطفن حول العرش ، لهن دوي كدوي النحل ، يذكرن بصاحبهن ، ألا يحب أحدكم أن لا يزال له عند الرحمن ما يذكر به
الراوي: النعمان بن بشير المحدث
خلاصة حكم المحدث: صحيح
سبحان الله ، والحمد الله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك
حبي وتقديري