نقاش حملة اليوم العالمي لمتلازمة داون

نقاش حملة اليوم العالمي لمتلازمة داون

الأخوات عضوات منتدانا الكرام
وأهالي أبنائنا الأحبة المميزين بمتلازمة داون

يسعدنا إبلاغكم ببدء نقاش حملتنا السنوية
للتوعية باليوم العالمي لمتلازمة داون للعام 2024
والتي ستكون الاولى التي يقوم بها منتدانا منتدى سيدتي
بفضل الله وتوفيقه
وبعونكم ودعمكم ومشاركاتكم البناءة
وأنا واثقة أنها ستكون بإذن الله مميزة ورائعة

حملتنا لهذا العام 2024
ستحمل شعارًا جديدًا ومهمًا
وموحدًا مع الشعار الذي تم اعتماده عالميا لليوم العالمي لمتلازمة داون
وهو

Health and Wellbeing
Access and Equality for All

الصحة والعافية
الوصول والمساواة حق للجميع

فكل الأشخاص الذين لديهم متلازمة داون
لديهم الحق في الحصول على الرعاية الصحية عند الحاجة إليها
على قدم المساواة مع الآخرين دون تمييز
ومع التقييم السليم للاحتياجات الصحية الخاصة للفرد.

فبسم الله نبدأ نقاشنا وتحاورنا في هذه الصفحة
التي نسعد فيها بمشاركاتكم وآرائكم وأفكاركم واقتراحاتكم
لنصنع بأيدينا حملتنا الرائعة
بالعمل الجماعي المليء بالمحبة والاعتزاز بأطفالنا وكل أفراد متلازمة داون بأوطاننا

على بركة الله نبدأ
وبه نستعين

..

مشكووووره اختي علي هالحمله والله يجزاك خيررويعيناعلي فعل الخيررمتلازمة داون (مُتلازِمة داون) – Down syndrome

التعريف
click to collapse contents
المنغولية؛ مترافق مع خطأ في فصل الصبغيات أثناء تشكيل الخلايا الانتاشية. يشاهد غالباً في أبناء الأمهات المسنات. تعد الشذوذات الصبغية والتي قد تكون عددية أو بنيوية من أسباب العيوب الولادية والإجهاضات التلقائية. تحدث المتلازمة نتيجة تثلث الصبغي 21، أي نتيجة وجود عدد زائد من الصبغي21 ، وكانت تدعى بالمنغولية نظراً للملامح المنغولية التي تظهر في العينين ،واستبدلت لأسباب عنصرية. أول من وصف المتلازمة هو العالم الانليزي جون داون )1828-1896)عام 1966ووفي عام 1959 وجد لوجين ومساعده أن السبب في هذه المتلازمة هو تثلث الصبغي 21 أي وجود ثلاث عرى صبغية تشبه الصبغي 21 بدلاً من عروتين. تابعتكون المتلازمة ناتجة في 95٪ من الحالات عن تثلث الصبغي 21 الناتج عن عدم الانفصام أثناء الانقسام الانتصافي ، ويحدث عدم النفصام في 75٪ من الحالات أثناء تكوين الخلية البيضية. نسبة وقوع متلازمة داون هي حالة من كل 2000 ولادةبين النساء الحوامل تحت سن 25 سنة ، وتزداد احتمالات الخطر بازدياد عمر الأم.، حيث تصبح 1 في كل 300 ولادة عند سن 35 سنة و1 من كل مئة ولادة عند سن الأربعين يكون هناك إزفاء غير متوازن بين الصبغي 21 والصبغيات 13،14،15 في تقريباً 4٪ من الحالات، بينما تنتج 1٪ المتبقية من الموزاييق الناتج عن عدم الانفصام آثناء الانقسام الانتصافي.ولهؤلا الأفراد خلايا تحتوي على العدد الطبيعي من الصبغيات بينما تكون بعض الخلايا مختلة الصيغة تاصبغية. وتجدهم يبدون أعراضاً قليلة أو كثيرة من متلازمة داونيتميز الأطفال المصابين بتخلف في النمو ، ودرجات مختلفة من التخلف العقلي( تترواح نسبة الذكاء بين 20-40٪)، وشذوذات قحفية وجهية منها ميلان العيون نحو الأعلى (المنغولي) ووجود ثنيات فوق الموق ، وسحنة مسطحة ،أذنين صغيرتين ، وعيوب قلبية، ونقص التوتر. كما أن للمصابين قابلية للإصابة بابيضاض الدم وبالعداوى وباختلال الغدة الدرقية وبالتشيخ المبكر، وتظهر على المصابين أعراض إلزهايمر في سن ميكرة يكون الطفل غير مؤذي ويميل إلى المرح كما يميل إلى البدانة، وتيدو اليدين مريعتين واصابع غليظة وقصيرة ، ويكون الرأس صغيراً مع ارتكاز منخفض للأذنين والفرجتان العينيتان منحرفتان إلى الأعلى في طرفهما الوحشي مع ثنية فوق المآقتمتد من الجفن العلوي حتى جذر الأنف، ويغلب أن تكون القزحية زرقاء أو رمادية في محيطها. يكون الفم صغيراً واللسان كبيراً ويتعرض كثيراً للهواء. كما تكثر مصادفة أمراض القلب الولادية والتشوهات الهضمية وهي أقل حدوثاً، في الأعضاء التناسلية يكون القضيب صغيراً لدى الذكور وقد لا تهبط الخصيتان إلى الصفن، كما قد يتأخر البلوغ ويكون هناك عقم، وعند الإناث يتأخرالبلوغ ويكون الطمث مضطرباً ويحدث الضهى باكراً يكون متوسط العمر قصيراًويموت معظم الأطفال في سن مبكرة نتيجة الاضطرابات القلبية والانتانات الرئوية والتنفسية ومن اجتاز السنوات الأولى قد يعمر ويعيش عمراً عادياً تقريباً المظاهر الأكثر شيوعا لمتلازمة داون هي السمات المميزة الوجه ، وضعف الادراك ، أمراض القلب الخلقية (عادة عيب الحاجز البطيني) ، والاستماع الى العجز (ربما بسبب العوامل الحسية العصبية ، أو التهاب الأذن الوسطى المزمن خطير ، والمعروف أيضا غراء الأذن (وقصر القامة ، واضطرابات الغدة الدرقية ، ومرض الزهايمر. أمراض خطيرة أخرى أقل شيوعا تشمل سرطان الدم ، ونقص المناعة ، والصرع.التشخيص ما قبل الولادة هناك نوعين من الإجراءات المتاحة للنساء الحوامل: اختبارات المسح والاختبارات التشخيصية. اختبارات المسح تقدر المخاطر للطفل الذي يحمل متلازمة داون. الاختبارات التشخيصية تخبر ما إذا كان الطفل أو لم يكن لديه متلازمة داون . اختبارات المسح في هذا الوقت اختبار الفحص الأكثر شيوعا هو "الشاشة الثلاثية." وهو مزيج من ثلاثة اختبارات تقيس كميات مواد مختلفة في الدم. هذه الاختبارات عادة ما يتم القيام به بين15 و 20 أسبوعا من الحمل. أشعة بالموجات الصوتية (الموجات فوق الصوتية) وتجرى عادة بالتزامن مع العروض الأخرى. ويمكن لهذه الاختبارات أن تظهر بعض الصفات البدنية المفيدة في حساب خطر متلازمة داون. اختبارات المسح لا تؤكد بدقة تشخيص متلازمة داون. في الواقع، تحدث نتائج ايجابيات كاذبة وسلبيات كاذبة بشكل متكرر. الاختبارات التشخيصية ثلاثة اختبارات تشخيصية متوفرة حاليا: يتم إجراء بزل السائل الأمنيوسي بين 12 و 20 أسبوعا من الحمل. وتؤخذ عينات الزغابة المشيمية(CVS) بين 8و 12 أسبوعا. يتم تنفيذ اخذ عينات من الدم عن طريق الجلد من الحبل السري بعد 20 أسبوعا.[url=https://forum.sedty.com][/url

الله يجزاك خيرررويعافيك مشكووره موضوع حمله رائع يثبت للنقاش ويقيم

جزيتي خيرا غاليتي عطر الوجود مرورك لموضوعي اناره حقا

خصصت المنظمة العالمية لمتلازمة داون 21 / 3 من السنة الميلادية من كل عام كيوم عالمي لمتلازمة داون .
وسبب اختيار هذا اليوم هو أن متلازمة داون ناتجة عن وجود 3 نسخ من كروموسوم 21 .
تكون جسم الإنسان من ملايين الخلايا، وتحوي كل خلية على 46 صبغي (كروموسوم)، نصفها من الأم والنصف الآخر من الأب.
تحدد هذه المورثات الصفات الوراثية للإنسان من لون الجلد، ولون الشعر، وطول القامة…
أما الاشخاص المصابون بمتلازمة داون فتحوي خلاياهم 47 صبغيآ بدلآ من 46 .
والسبب في أغلب الحالات هو عدم فك الإرتباط في المورث رقم 21 أثناء الإنقسام الإختزالي في البويضة أو الحيوان المنوي.
متلازمة داون هو اضطراب خلقي ينتج عن وجود كروموسوم زائد في خلايا الجسم (تثلث الصبغي رقم 21)
وتعتبر متلازمة داون واحدة من الظواهر الناتجة عن عن خلل في الصبغيات أو المورثات
وهو يسبب درجات متفاوتة من الإعاقة العقلية و الاختلالات الجسدية
وتصيب متلازمة داون واحدآ من كل 800 طفل طلق عليها هذا الاسم نسبة إلى الدكتور الإنجليزي جون لانجدون داون john Langdon Down ,
والذي قام بوصف أطفال لديهم مجموعة الأعراض والعلامات المميزة لهذه المتلازمة وصفا دقيقا عام 1866 م,
وقد لاحظ أن الأطفال المصابين يشبهون بعضهم البعض في ملامح الوجه وخصوصا في العين
التي تمتد إلى أعلى والتي تشبه الجنس الأصفر، فأطلق عليهم اسم المنغوليين نسبة إلى منغوليا،
وظل هذا الاسم شائعا إلى عام 1967 م
بعد أن استقر منظور العلماء إلى أنه ناتج عن خطأ في الصبغيات chromosomal abnormality
ولا علاقة له بالجنس الأصفر، ومنذ ذلك الوقت وهو يعرف بمتلازمة داون.

بارك اله فيكي اختي
بجد ممتازة انتي

جزاكِ الله كل خير عالموضوع المهم وعالمعلومااات المفيدة عزيزتي
يبارك الله فيك …